يدلي الناخبون في إسبانيا بأصواتهم في انتخابات برلمانية هي الرابعة خلال أربع سنوات ومن المرجح أن تسفر عن برلمان أشد تشرذما وأداء لافت لليمين المتطرف.
توجه الناخبون المنقسمون بشدة في إسبانيا إلى صناديق الاقتراع في ثاني انتخابات برلمانية خلال ما يزيد قليلا عن ستة أشهر والتي من المرجح أن تسفر عن برلمان أشد تشرذما وأداء لافت لليمين المتطرف.
وتعاني إسبانيا من عدم استقرار الحكومات منذ عام 2015 حينما ولدت أحزاب جديدة من رحم الأزمة المالية بعد عقود تناوب فيها الاشتراكيون والحزب الشعبي المحافظ على السلطة.
ودعا القائم بأعمال رئيس الوزراء بيدرو سانتشيث إلى هذه الانتخابات وهي الرابعة خلال أربع سنوات، بعد أن فاز الحزب الاشتراكي الذي ينتمي إليه في انتخابات أبريل نيسان، لكنه أخفق في تشكيل حكومة، وذلك على أمل أن تعزز الانتخابات الجديدة من موقف الحزب.
ومن المتوقع أن تبدأ النتائج في الظهور في الساعات الأولى من المساء على أن ينتهي فرز جميع الأصوات تقريبا بحلول منتصف الليل.
وتظهر استطلاعات الرأي تقدم الاشتراكيين لكن من المرجح أن يفوزوا بمقاعد أقل قليلا من تلك التي حصدوها في أبريل نيسان، في حين سيفوز الحزب الشعبي بعدد أكبر من المقاعد وقد يصبح حزب بوكس اليميني المتطرف ثالث أكبر حزب في إسبانيا بعد شهور فقط من حصوله على مقاعد في البرلمان للمرة الأولى.
يدلي الناخبون في إسبانيا بأصواتهم في انتخابات برلمانية هي الرابعة خلال أربع سنوات ومن المرجح أن تسفر عن برلمان أشد تشرذما وأداء لافت لليمين المتطرف.
توجه الناخبون المنقسمون بشدة في إسبانيا إلى صناديق الاقتراع في ثاني انتخابات برلمانية خلال ما يزيد قليلا عن ستة أشهر والتي من المرجح أن تسفر عن برلمان أشد تشرذما وأداء لافت لليمين المتطرف.
وتعاني إسبانيا من عدم استقرار الحكومات منذ عام 2015 حينما ولدت أحزاب جديدة من رحم الأزمة المالية بعد عقود تناوب فيها الاشتراكيون والحزب الشعبي المحافظ على السلطة.
ودعا القائم بأعمال رئيس الوزراء بيدرو سانتشيث إلى هذه الانتخابات وهي الرابعة خلال أربع سنوات، بعد أن فاز الحزب الاشتراكي الذي ينتمي إليه في انتخابات أبريل نيسان، لكنه أخفق في تشكيل حكومة، وذلك على أمل أن تعزز الانتخابات الجديدة من موقف الحزب.
ومن المتوقع أن تبدأ النتائج في الظهور في الساعات الأولى من المساء على أن ينتهي فرز جميع الأصوات تقريبا بحلول منتصف الليل.
وتظهر استطلاعات الرأي تقدم الاشتراكيين لكن من المرجح أن يفوزوا بمقاعد أقل قليلا من تلك التي حصدوها في أبريل نيسان، في حين سيفوز الحزب الشعبي بعدد أكبر من المقاعد وقد يصبح حزب بوكس اليميني المتطرف ثالث أكبر حزب في إسبانيا بعد شهور فقط من حصوله على مقاعد في البرلمان للمرة الأولى.
يدلي الناخبون في إسبانيا بأصواتهم في انتخابات برلمانية هي الرابعة خلال أربع سنوات ومن المرجح أن تسفر عن برلمان أشد تشرذما وأداء لافت لليمين المتطرف.
توجه الناخبون المنقسمون بشدة في إسبانيا إلى صناديق الاقتراع في ثاني انتخابات برلمانية خلال ما يزيد قليلا عن ستة أشهر والتي من المرجح أن تسفر عن برلمان أشد تشرذما وأداء لافت لليمين المتطرف.
وتعاني إسبانيا من عدم استقرار الحكومات منذ عام 2015 حينما ولدت أحزاب جديدة من رحم الأزمة المالية بعد عقود تناوب فيها الاشتراكيون والحزب الشعبي المحافظ على السلطة.
ودعا القائم بأعمال رئيس الوزراء بيدرو سانتشيث إلى هذه الانتخابات وهي الرابعة خلال أربع سنوات، بعد أن فاز الحزب الاشتراكي الذي ينتمي إليه في انتخابات أبريل نيسان، لكنه أخفق في تشكيل حكومة، وذلك على أمل أن تعزز الانتخابات الجديدة من موقف الحزب.
ومن المتوقع أن تبدأ النتائج في الظهور في الساعات الأولى من المساء على أن ينتهي فرز جميع الأصوات تقريبا بحلول منتصف الليل.
وتظهر استطلاعات الرأي تقدم الاشتراكيين لكن من المرجح أن يفوزوا بمقاعد أقل قليلا من تلك التي حصدوها في أبريل نيسان، في حين سيفوز الحزب الشعبي بعدد أكبر من المقاعد وقد يصبح حزب بوكس اليميني المتطرف ثالث أكبر حزب في إسبانيا بعد شهور فقط من حصوله على مقاعد في البرلمان للمرة الأولى.
التعليقات