قال وزير الشباب والرياضة احمد رياض العبيدي ،اليوم الاربعاء، ان تصويت مجلس النواب على مقترح قانون اللجنة الاولمبية في جلسة يوم امس الثلاثاء يُعد انجاز كبير للرياضة العراقية.

وأكد العبيدي، ان تشريع مقترح قانون الاولمبية يعد انجازا كبيرا للرياضة، وسيسهم في انطلاق حقبة جديد لدعم رياضة الانجاز، مبيناً بأنه اتفق مع رئيس اللجنة الأولمبية رعد حمودي على صيغة تصب في خدمة الرياضة العراقية، و انه حرص على التواجد في قبة البرلمان في اكثر من مناسبة للانتهاء من هذا الملف.

وأضاف العبيدي، ان الوزارة عملت بشكل جدي ومتواصل و مدروس لوضع حد لحالة الاجتهادات والاحتكام الى القوانين واللوائح القديمة في عمل اللجنة الاولمبية، مشيراً الى أن الوزارات السابقة سعت الى تشريع قانون الاولمبية وقدمت مسودات عديدة، لكن الوزارة الحالية نجحت في تحقيق العدالة واقرار القانون الذي سيصب في صالح الرياضة العراقية، بعد المشاورات واللقاءات التي جرت مع اللجنة الاولمبية الدولية في وقت سابق.

يذكر ان الرياضة العراقية تعيش حالة من التخبط القانوني بعد حل اللجنة الاولمبية وسحب الصلاحيات المالية، بسبب القرارات القضائية التي اعتربتها كيان منحل، حسب القوانين العراقية و(قانون بريمر) سيء الصيت.

قال وزير الشباب والرياضة احمد رياض العبيدي ،اليوم الاربعاء، ان تصويت مجلس النواب على مقترح قانون اللجنة الاولمبية في جلسة يوم امس الثلاثاء يُعد انجاز كبير للرياضة العراقية.

وأكد العبيدي، ان تشريع مقترح قانون الاولمبية يعد انجازا كبيرا للرياضة، وسيسهم في انطلاق حقبة جديد لدعم رياضة الانجاز، مبيناً بأنه اتفق مع رئيس اللجنة الأولمبية رعد حمودي على صيغة تصب في خدمة الرياضة العراقية، و انه حرص على التواجد في قبة البرلمان في اكثر من مناسبة للانتهاء من هذا الملف.

وأضاف العبيدي، ان الوزارة عملت بشكل جدي ومتواصل و مدروس لوضع حد لحالة الاجتهادات والاحتكام الى القوانين واللوائح القديمة في عمل اللجنة الاولمبية، مشيراً الى أن الوزارات السابقة سعت الى تشريع قانون الاولمبية وقدمت مسودات عديدة، لكن الوزارة الحالية نجحت في تحقيق العدالة واقرار القانون الذي سيصب في صالح الرياضة العراقية، بعد المشاورات واللقاءات التي جرت مع اللجنة الاولمبية الدولية في وقت سابق.

يذكر ان الرياضة العراقية تعيش حالة من التخبط القانوني بعد حل اللجنة الاولمبية وسحب الصلاحيات المالية، بسبب القرارات القضائية التي اعتربتها كيان منحل، حسب القوانين العراقية و(قانون بريمر) سيء الصيت.