أكدت مصادر في الإدارة الأمريكية ،اليوم السبت، إن قرار الرئيس دونالد ترامب باغتيال قائد فيلق القدس الإيراني الجنرال قاسم سليماني بضربة جوية استهدفت موكبه على طريق مطار بغداد، جاء بعد إلغاء عملية ضد إيران إثر إسقاطها الطائرة المسيّرة الأمريكية في يونيو الماضي.
وقالت صحيفة 'واشنطن بوست' في مقال نشرته على صفحتها الأولى اليوم، أن 'مسؤولين رفيعي المستوى، ذكّروا ترامب في أواخر ديسمبر أثناء مناقشة العملية ضد سليماني، بأنه لم يتحرك إزاء تفخيخ الإيرانيين السفن في الخليج، وإسقاطهم طائرة أمريكية بدون طيار، والهجوم على أرامكو'.
ونقلت 'واشنطن بوست' عن مسؤولي البيت الأبيض قولهم: ان 'الحجة تمثلت في أنه في حال لم يتم الرد أبدا على الإيرانيين، فإنهم سيعتبرون أنهم يستطيعون فعل أي شيء'، وأوضحت المصادر أن ترامب 'شعر ترامب بخيبة أمل أيضا لأن تفاصيل مناقشاته الداخلية لعملية إلغاء الغارة الجوية على مواقع إيرانية بعد إسقاط الأخيرة طائرة الاستطلاع المسيرة قد تسربت، وشعر أنه بدا ضعيفا'.
وأشارت الصحيفة، إلى أن بعض المسؤولين صدموا بقرار ترامب (قتل سليماني)، وأن النقاشات الأخيرة بشأن عملية الاغتيال جرت في مار لاغو بولاية فلوريدا، حيث شارك مايك بينس نائب الرئيس الأمريكي بنشاط في هذه المشاورات.
أكدت مصادر في الإدارة الأمريكية ،اليوم السبت، إن قرار الرئيس دونالد ترامب باغتيال قائد فيلق القدس الإيراني الجنرال قاسم سليماني بضربة جوية استهدفت موكبه على طريق مطار بغداد، جاء بعد إلغاء عملية ضد إيران إثر إسقاطها الطائرة المسيّرة الأمريكية في يونيو الماضي.
وقالت صحيفة 'واشنطن بوست' في مقال نشرته على صفحتها الأولى اليوم، أن 'مسؤولين رفيعي المستوى، ذكّروا ترامب في أواخر ديسمبر أثناء مناقشة العملية ضد سليماني، بأنه لم يتحرك إزاء تفخيخ الإيرانيين السفن في الخليج، وإسقاطهم طائرة أمريكية بدون طيار، والهجوم على أرامكو'.
ونقلت 'واشنطن بوست' عن مسؤولي البيت الأبيض قولهم: ان 'الحجة تمثلت في أنه في حال لم يتم الرد أبدا على الإيرانيين، فإنهم سيعتبرون أنهم يستطيعون فعل أي شيء'، وأوضحت المصادر أن ترامب 'شعر ترامب بخيبة أمل أيضا لأن تفاصيل مناقشاته الداخلية لعملية إلغاء الغارة الجوية على مواقع إيرانية بعد إسقاط الأخيرة طائرة الاستطلاع المسيرة قد تسربت، وشعر أنه بدا ضعيفا'.
وأشارت الصحيفة، إلى أن بعض المسؤولين صدموا بقرار ترامب (قتل سليماني)، وأن النقاشات الأخيرة بشأن عملية الاغتيال جرت في مار لاغو بولاية فلوريدا، حيث شارك مايك بينس نائب الرئيس الأمريكي بنشاط في هذه المشاورات.
أكدت مصادر في الإدارة الأمريكية ،اليوم السبت، إن قرار الرئيس دونالد ترامب باغتيال قائد فيلق القدس الإيراني الجنرال قاسم سليماني بضربة جوية استهدفت موكبه على طريق مطار بغداد، جاء بعد إلغاء عملية ضد إيران إثر إسقاطها الطائرة المسيّرة الأمريكية في يونيو الماضي.
وقالت صحيفة 'واشنطن بوست' في مقال نشرته على صفحتها الأولى اليوم، أن 'مسؤولين رفيعي المستوى، ذكّروا ترامب في أواخر ديسمبر أثناء مناقشة العملية ضد سليماني، بأنه لم يتحرك إزاء تفخيخ الإيرانيين السفن في الخليج، وإسقاطهم طائرة أمريكية بدون طيار، والهجوم على أرامكو'.
ونقلت 'واشنطن بوست' عن مسؤولي البيت الأبيض قولهم: ان 'الحجة تمثلت في أنه في حال لم يتم الرد أبدا على الإيرانيين، فإنهم سيعتبرون أنهم يستطيعون فعل أي شيء'، وأوضحت المصادر أن ترامب 'شعر ترامب بخيبة أمل أيضا لأن تفاصيل مناقشاته الداخلية لعملية إلغاء الغارة الجوية على مواقع إيرانية بعد إسقاط الأخيرة طائرة الاستطلاع المسيرة قد تسربت، وشعر أنه بدا ضعيفا'.
وأشارت الصحيفة، إلى أن بعض المسؤولين صدموا بقرار ترامب (قتل سليماني)، وأن النقاشات الأخيرة بشأن عملية الاغتيال جرت في مار لاغو بولاية فلوريدا، حيث شارك مايك بينس نائب الرئيس الأمريكي بنشاط في هذه المشاورات.
التعليقات