كشفت مراسلة قناة 'إن بي سي' الأميركية ،اليوم الاربعاء، نقلا عن مصدر وصفته بـ'المهم'، أن إيران 'تعمدت' عدم استهداف وإصابة منشآت مهمة في قاعدة 'عين الأسد' صباح اليوم.
وشنت طهران هجوما صاروخيا باليستيا على قاعدتين تتمركز فيها قوات تابعة للجيش الأميركي، وللتحالف الدولي في العراق، انتقاما لمقتل قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني الجنرال الإيراني قاسم سليماني.
واستهدف القصف قاعدة عين الأسد الجوية، إضافة إلى قاعدة عسكرية أخرى في أربيل، ولم يخلف خسائر مهمة في القاعدتين، مما أثار تساؤلات بشأن مدى نجاعة العملية وما إذا كان هناك اتفاق مسبق بين الطرفين.
وأوضحت كبيرة مراسلي الشؤون الخارجية في 'إن بي سي'، أندريا ميتشيل، أن إيران تعمدت عدم إصابة منشآت مهمة في الضربة، ونقلت عن مصدر 'مهم'، قوله 'التقييم الأولى الذي أجري خلال الليل، وجد أن إيران تجنبت عمدا الهدف'.
وأضافت ميتشيل، ان 'إيران تملك صواريخ عالية الدقة، ونحن نعلم ذلك، ونعلم أيضا أن بإمكانها ضرب هدفها بالطريقة الصحيحة في حال هي أرادت ذلك'.
وتابعت 'لكن يبدو، ووفقا للتقرير الأولي، أن إيران ضربت الجزء غير المأهول من قاعدة الأسد.. أما في أبريل فالصواريخ سقطت في أحد الحقول'.
ويأتي تصريح المراسلة الأميركية المخضرمة في وقت كشفت فيه قناة 'سي إن إن'، أن واشنطن كانت تعرف مسبقا بالضربات الإيرانية.
وأوضحت 'كان للجيش الأميركي ما يكفي من التحذيرات بشأن الضربة، مما جعل الجنود يطلقون صافرات الإنذار في الوقت المناسب ويختبئون في مكان آمن'.
وكانت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) ذكرت في بيان رسمي أن إيران أطلقت أكثر من 12 صاروخا على القاعدتين، فيما نقلت شبكة 'فوكس نيوز' عن مسؤول قوله إن عدد الصواريخ بلغ 15.
وفي أعقاب الضربة، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب في تغريدة على تويتر 'كل شيء على ما يرام! لقد أطلقت صواريخ من إيران على قاعدتين عسكريتين في العراق. تقييم الخسائر والأضرار جارٍ الآن. حتى الآن كل شيء على ما يرام'.
كشفت مراسلة قناة 'إن بي سي' الأميركية ،اليوم الاربعاء، نقلا عن مصدر وصفته بـ'المهم'، أن إيران 'تعمدت' عدم استهداف وإصابة منشآت مهمة في قاعدة 'عين الأسد' صباح اليوم.
وشنت طهران هجوما صاروخيا باليستيا على قاعدتين تتمركز فيها قوات تابعة للجيش الأميركي، وللتحالف الدولي في العراق، انتقاما لمقتل قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني الجنرال الإيراني قاسم سليماني.
واستهدف القصف قاعدة عين الأسد الجوية، إضافة إلى قاعدة عسكرية أخرى في أربيل، ولم يخلف خسائر مهمة في القاعدتين، مما أثار تساؤلات بشأن مدى نجاعة العملية وما إذا كان هناك اتفاق مسبق بين الطرفين.
وأوضحت كبيرة مراسلي الشؤون الخارجية في 'إن بي سي'، أندريا ميتشيل، أن إيران تعمدت عدم إصابة منشآت مهمة في الضربة، ونقلت عن مصدر 'مهم'، قوله 'التقييم الأولى الذي أجري خلال الليل، وجد أن إيران تجنبت عمدا الهدف'.
وأضافت ميتشيل، ان 'إيران تملك صواريخ عالية الدقة، ونحن نعلم ذلك، ونعلم أيضا أن بإمكانها ضرب هدفها بالطريقة الصحيحة في حال هي أرادت ذلك'.
وتابعت 'لكن يبدو، ووفقا للتقرير الأولي، أن إيران ضربت الجزء غير المأهول من قاعدة الأسد.. أما في أبريل فالصواريخ سقطت في أحد الحقول'.
ويأتي تصريح المراسلة الأميركية المخضرمة في وقت كشفت فيه قناة 'سي إن إن'، أن واشنطن كانت تعرف مسبقا بالضربات الإيرانية.
وأوضحت 'كان للجيش الأميركي ما يكفي من التحذيرات بشأن الضربة، مما جعل الجنود يطلقون صافرات الإنذار في الوقت المناسب ويختبئون في مكان آمن'.
وكانت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) ذكرت في بيان رسمي أن إيران أطلقت أكثر من 12 صاروخا على القاعدتين، فيما نقلت شبكة 'فوكس نيوز' عن مسؤول قوله إن عدد الصواريخ بلغ 15.
وفي أعقاب الضربة، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب في تغريدة على تويتر 'كل شيء على ما يرام! لقد أطلقت صواريخ من إيران على قاعدتين عسكريتين في العراق. تقييم الخسائر والأضرار جارٍ الآن. حتى الآن كل شيء على ما يرام'.
كشفت مراسلة قناة 'إن بي سي' الأميركية ،اليوم الاربعاء، نقلا عن مصدر وصفته بـ'المهم'، أن إيران 'تعمدت' عدم استهداف وإصابة منشآت مهمة في قاعدة 'عين الأسد' صباح اليوم.
وشنت طهران هجوما صاروخيا باليستيا على قاعدتين تتمركز فيها قوات تابعة للجيش الأميركي، وللتحالف الدولي في العراق، انتقاما لمقتل قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني الجنرال الإيراني قاسم سليماني.
واستهدف القصف قاعدة عين الأسد الجوية، إضافة إلى قاعدة عسكرية أخرى في أربيل، ولم يخلف خسائر مهمة في القاعدتين، مما أثار تساؤلات بشأن مدى نجاعة العملية وما إذا كان هناك اتفاق مسبق بين الطرفين.
وأوضحت كبيرة مراسلي الشؤون الخارجية في 'إن بي سي'، أندريا ميتشيل، أن إيران تعمدت عدم إصابة منشآت مهمة في الضربة، ونقلت عن مصدر 'مهم'، قوله 'التقييم الأولى الذي أجري خلال الليل، وجد أن إيران تجنبت عمدا الهدف'.
وأضافت ميتشيل، ان 'إيران تملك صواريخ عالية الدقة، ونحن نعلم ذلك، ونعلم أيضا أن بإمكانها ضرب هدفها بالطريقة الصحيحة في حال هي أرادت ذلك'.
وتابعت 'لكن يبدو، ووفقا للتقرير الأولي، أن إيران ضربت الجزء غير المأهول من قاعدة الأسد.. أما في أبريل فالصواريخ سقطت في أحد الحقول'.
ويأتي تصريح المراسلة الأميركية المخضرمة في وقت كشفت فيه قناة 'سي إن إن'، أن واشنطن كانت تعرف مسبقا بالضربات الإيرانية.
وأوضحت 'كان للجيش الأميركي ما يكفي من التحذيرات بشأن الضربة، مما جعل الجنود يطلقون صافرات الإنذار في الوقت المناسب ويختبئون في مكان آمن'.
وكانت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) ذكرت في بيان رسمي أن إيران أطلقت أكثر من 12 صاروخا على القاعدتين، فيما نقلت شبكة 'فوكس نيوز' عن مسؤول قوله إن عدد الصواريخ بلغ 15.
وفي أعقاب الضربة، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب في تغريدة على تويتر 'كل شيء على ما يرام! لقد أطلقت صواريخ من إيران على قاعدتين عسكريتين في العراق. تقييم الخسائر والأضرار جارٍ الآن. حتى الآن كل شيء على ما يرام'.
التعليقات