وصل تأثير فايروس 'كورونا' المستجد الى دور العبادة وأداء الصلوات في الفاتيكان، وظهر ذلك جلياً خلال أربعاء الرماد.
وبحسب صور نشرت لهذه المناسبة فقد ارتدى بعضهم 'كمامات' لحماية أنفسهم من المرض خلال لقاء البابا الأسبوعي، كما امتنع الأساقفة وبعض الجمهور عن معانقة البابا كما يفعلون في العادة واكتفوا بالمصافحة خلال هذا اللقاء.
البابا فرانسيس بدوره قال في رسالته للجمهور 'أعبر عن تعاطفي مع أولئك الذين يعانون من الفايرةس والعاملين في مجال الرعاية الصحية الذين يعالجونهم وكذلك السلطات المدنية وجميع الذين يعملون لمساعدة المرضى ووقف العدوى'.
وبالرغم من أن الأربعاء الماضي هو أربعاء الرماد الذي يمثل فترة صوم المسيحيين والتي تمتد لنحو 40 يوماً، وتشهد لقاءات وصلوات واحتفالات كثيرة إلا أن الكثير من الأبرشيات الإيطالية الكبرى ألغت لقاءاتها واحتفالاتها الدينية خوفاً من تفشي المرض، كما تم إلغاء قداس يوم الأربعاء في كنيسة القديس مرقس في فينيسيا بعد إصابة عدد من كبار السن بالمدينة.
وكانت الحكومة الإيطالية قد أعلنت إصابة كثر من 370 شخصا، ما دفعها إلى إغلاق بلدات بأكملها، ومدارس في المدن الكبرى، وإلغاء الفعاليات الرياضية والمهرجانات الثقافية.
وصل تأثير فايروس 'كورونا' المستجد الى دور العبادة وأداء الصلوات في الفاتيكان، وظهر ذلك جلياً خلال أربعاء الرماد.
وبحسب صور نشرت لهذه المناسبة فقد ارتدى بعضهم 'كمامات' لحماية أنفسهم من المرض خلال لقاء البابا الأسبوعي، كما امتنع الأساقفة وبعض الجمهور عن معانقة البابا كما يفعلون في العادة واكتفوا بالمصافحة خلال هذا اللقاء.
البابا فرانسيس بدوره قال في رسالته للجمهور 'أعبر عن تعاطفي مع أولئك الذين يعانون من الفايرةس والعاملين في مجال الرعاية الصحية الذين يعالجونهم وكذلك السلطات المدنية وجميع الذين يعملون لمساعدة المرضى ووقف العدوى'.
وبالرغم من أن الأربعاء الماضي هو أربعاء الرماد الذي يمثل فترة صوم المسيحيين والتي تمتد لنحو 40 يوماً، وتشهد لقاءات وصلوات واحتفالات كثيرة إلا أن الكثير من الأبرشيات الإيطالية الكبرى ألغت لقاءاتها واحتفالاتها الدينية خوفاً من تفشي المرض، كما تم إلغاء قداس يوم الأربعاء في كنيسة القديس مرقس في فينيسيا بعد إصابة عدد من كبار السن بالمدينة.
وكانت الحكومة الإيطالية قد أعلنت إصابة كثر من 370 شخصا، ما دفعها إلى إغلاق بلدات بأكملها، ومدارس في المدن الكبرى، وإلغاء الفعاليات الرياضية والمهرجانات الثقافية.
وصل تأثير فايروس 'كورونا' المستجد الى دور العبادة وأداء الصلوات في الفاتيكان، وظهر ذلك جلياً خلال أربعاء الرماد.
وبحسب صور نشرت لهذه المناسبة فقد ارتدى بعضهم 'كمامات' لحماية أنفسهم من المرض خلال لقاء البابا الأسبوعي، كما امتنع الأساقفة وبعض الجمهور عن معانقة البابا كما يفعلون في العادة واكتفوا بالمصافحة خلال هذا اللقاء.
البابا فرانسيس بدوره قال في رسالته للجمهور 'أعبر عن تعاطفي مع أولئك الذين يعانون من الفايرةس والعاملين في مجال الرعاية الصحية الذين يعالجونهم وكذلك السلطات المدنية وجميع الذين يعملون لمساعدة المرضى ووقف العدوى'.
وبالرغم من أن الأربعاء الماضي هو أربعاء الرماد الذي يمثل فترة صوم المسيحيين والتي تمتد لنحو 40 يوماً، وتشهد لقاءات وصلوات واحتفالات كثيرة إلا أن الكثير من الأبرشيات الإيطالية الكبرى ألغت لقاءاتها واحتفالاتها الدينية خوفاً من تفشي المرض، كما تم إلغاء قداس يوم الأربعاء في كنيسة القديس مرقس في فينيسيا بعد إصابة عدد من كبار السن بالمدينة.
وكانت الحكومة الإيطالية قد أعلنت إصابة كثر من 370 شخصا، ما دفعها إلى إغلاق بلدات بأكملها، ومدارس في المدن الكبرى، وإلغاء الفعاليات الرياضية والمهرجانات الثقافية.
التعليقات