عقد بوريس جونسون رئيس الوزراء البريطاني اجتماعا مع أبرز وزرائه اليوم الخميس بعد يوم من وضع خطيبته مولودا ذكرا، لبحث كيفية تخفيف إجراءات العزل العام في ظل ارتفاع أعداد الوفيات ووسط شكوك بشأن استجابة الحكومة لأزمة كوفيد-19 .
وأظهرت بيانات حديثة أمس الأربعاء أن وفيات مرض كوفيد-19 الذي يسببه فيروس كورونا في بريطانيا تجاوزت 26 ألفا وهو ثاني أكبر عدد وفيات على مستوى العالم، الأمر الذي يضغط على الحكومة بشأن استجابتها للتفشي ويزيد الحذر من تشديد القيود على الحركة في حال أدى ذلك إلى موجة ثانية من ارتفاع الحالات.
وستواجه الحكومة تساؤلات كذلك إذا لم تنجح في تحقيق هدف وضعه وزير الصحة مات هانكوك لإجراء مئة ألف فحص للفيروس يوميا بحلول نهاية أبريل نيسان إذ تعتبر الفحوص العامل الرئيسي لإنهاء التفشي.
وعاد جونسون لعمله يوم الاثنين بعد شهر من إصابته بمرض كوفيد-19 الذي أدى لنقله للرعاية المركزة في ذروة تفشي الجائحة لكن انتباهه تحول أمس الأربعاء إلى خطيبته كاري سيموندس التي وضعت مولودا ذكرا.
وسيؤجل جونسون عطلة رعاية المولود ليرأس اجتماع الوزراء اليوم ومن المتوقع أن يعقد في وقت لاحق أول مؤتمر صحفي يومي له منذ مرضه.
وحذر جونسون يوم الاثنين من خطورة تخفيف القيود الاقتصادية والاجتماعية الصارمة المفروضة منذ ستة أسابيع لكن مع ارتفاع البطالة وتوقف نشاط العديد من الشركات تتعرض الحكومة لضغوط لوضع إطار عام لاستراتيجية لتخفيف قيود كورونا.
وقال وزير العدل روبرت بوكلاند لتلفزيون هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) ردا على سؤال عما إذا كان جونسون سيورد بعضا من تفاصيل خطط تخفيف القيود 'لا أعتقد أنكم ستسمعون تفاصيل بعينها، أعتقد بصراحة أن ذلك سيكون سابقا لأوانه'.
وأضاف 'شعب بريطانيا يتوقع منا توخي الحذر'.
واتهم حزب العمال المعارض الحكومة بالبطء في التعامل مع الأزمة، بالتأخر في فرض إجراءات العزل العام ثم عدم توفير أدوات الحماية للعاملين على خط المواجهة وكذلك أعداد الفحوص.
وتفيد أحدث بيانات بأن 52429 فحصا أجري أمس الأربعاء وأشار بوكلاند إلى أن الحكومة لن تحقق العدد المستهدف.
وقال 'حتى لو لم يتحقق الهدف فنحن في طريقنا لزيادة العدد'.
عقد بوريس جونسون رئيس الوزراء البريطاني اجتماعا مع أبرز وزرائه اليوم الخميس بعد يوم من وضع خطيبته مولودا ذكرا، لبحث كيفية تخفيف إجراءات العزل العام في ظل ارتفاع أعداد الوفيات ووسط شكوك بشأن استجابة الحكومة لأزمة كوفيد-19 .
وأظهرت بيانات حديثة أمس الأربعاء أن وفيات مرض كوفيد-19 الذي يسببه فيروس كورونا في بريطانيا تجاوزت 26 ألفا وهو ثاني أكبر عدد وفيات على مستوى العالم، الأمر الذي يضغط على الحكومة بشأن استجابتها للتفشي ويزيد الحذر من تشديد القيود على الحركة في حال أدى ذلك إلى موجة ثانية من ارتفاع الحالات.
وستواجه الحكومة تساؤلات كذلك إذا لم تنجح في تحقيق هدف وضعه وزير الصحة مات هانكوك لإجراء مئة ألف فحص للفيروس يوميا بحلول نهاية أبريل نيسان إذ تعتبر الفحوص العامل الرئيسي لإنهاء التفشي.
وعاد جونسون لعمله يوم الاثنين بعد شهر من إصابته بمرض كوفيد-19 الذي أدى لنقله للرعاية المركزة في ذروة تفشي الجائحة لكن انتباهه تحول أمس الأربعاء إلى خطيبته كاري سيموندس التي وضعت مولودا ذكرا.
وسيؤجل جونسون عطلة رعاية المولود ليرأس اجتماع الوزراء اليوم ومن المتوقع أن يعقد في وقت لاحق أول مؤتمر صحفي يومي له منذ مرضه.
وحذر جونسون يوم الاثنين من خطورة تخفيف القيود الاقتصادية والاجتماعية الصارمة المفروضة منذ ستة أسابيع لكن مع ارتفاع البطالة وتوقف نشاط العديد من الشركات تتعرض الحكومة لضغوط لوضع إطار عام لاستراتيجية لتخفيف قيود كورونا.
وقال وزير العدل روبرت بوكلاند لتلفزيون هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) ردا على سؤال عما إذا كان جونسون سيورد بعضا من تفاصيل خطط تخفيف القيود 'لا أعتقد أنكم ستسمعون تفاصيل بعينها، أعتقد بصراحة أن ذلك سيكون سابقا لأوانه'.
وأضاف 'شعب بريطانيا يتوقع منا توخي الحذر'.
واتهم حزب العمال المعارض الحكومة بالبطء في التعامل مع الأزمة، بالتأخر في فرض إجراءات العزل العام ثم عدم توفير أدوات الحماية للعاملين على خط المواجهة وكذلك أعداد الفحوص.
وتفيد أحدث بيانات بأن 52429 فحصا أجري أمس الأربعاء وأشار بوكلاند إلى أن الحكومة لن تحقق العدد المستهدف.
وقال 'حتى لو لم يتحقق الهدف فنحن في طريقنا لزيادة العدد'.
عقد بوريس جونسون رئيس الوزراء البريطاني اجتماعا مع أبرز وزرائه اليوم الخميس بعد يوم من وضع خطيبته مولودا ذكرا، لبحث كيفية تخفيف إجراءات العزل العام في ظل ارتفاع أعداد الوفيات ووسط شكوك بشأن استجابة الحكومة لأزمة كوفيد-19 .
وأظهرت بيانات حديثة أمس الأربعاء أن وفيات مرض كوفيد-19 الذي يسببه فيروس كورونا في بريطانيا تجاوزت 26 ألفا وهو ثاني أكبر عدد وفيات على مستوى العالم، الأمر الذي يضغط على الحكومة بشأن استجابتها للتفشي ويزيد الحذر من تشديد القيود على الحركة في حال أدى ذلك إلى موجة ثانية من ارتفاع الحالات.
وستواجه الحكومة تساؤلات كذلك إذا لم تنجح في تحقيق هدف وضعه وزير الصحة مات هانكوك لإجراء مئة ألف فحص للفيروس يوميا بحلول نهاية أبريل نيسان إذ تعتبر الفحوص العامل الرئيسي لإنهاء التفشي.
وعاد جونسون لعمله يوم الاثنين بعد شهر من إصابته بمرض كوفيد-19 الذي أدى لنقله للرعاية المركزة في ذروة تفشي الجائحة لكن انتباهه تحول أمس الأربعاء إلى خطيبته كاري سيموندس التي وضعت مولودا ذكرا.
وسيؤجل جونسون عطلة رعاية المولود ليرأس اجتماع الوزراء اليوم ومن المتوقع أن يعقد في وقت لاحق أول مؤتمر صحفي يومي له منذ مرضه.
وحذر جونسون يوم الاثنين من خطورة تخفيف القيود الاقتصادية والاجتماعية الصارمة المفروضة منذ ستة أسابيع لكن مع ارتفاع البطالة وتوقف نشاط العديد من الشركات تتعرض الحكومة لضغوط لوضع إطار عام لاستراتيجية لتخفيف قيود كورونا.
وقال وزير العدل روبرت بوكلاند لتلفزيون هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) ردا على سؤال عما إذا كان جونسون سيورد بعضا من تفاصيل خطط تخفيف القيود 'لا أعتقد أنكم ستسمعون تفاصيل بعينها، أعتقد بصراحة أن ذلك سيكون سابقا لأوانه'.
وأضاف 'شعب بريطانيا يتوقع منا توخي الحذر'.
واتهم حزب العمال المعارض الحكومة بالبطء في التعامل مع الأزمة، بالتأخر في فرض إجراءات العزل العام ثم عدم توفير أدوات الحماية للعاملين على خط المواجهة وكذلك أعداد الفحوص.
وتفيد أحدث بيانات بأن 52429 فحصا أجري أمس الأربعاء وأشار بوكلاند إلى أن الحكومة لن تحقق العدد المستهدف.
وقال 'حتى لو لم يتحقق الهدف فنحن في طريقنا لزيادة العدد'.
التعليقات