تراجعت العملة الإيرانية خلال الأيام الماضية في سعر صرفها أمام الدولار بسبب الوضع الاقتصادي الصعب اثر تداعيات أزمة كورونا والعقوبات الأمريكية المفروضة على طهران.
ووفقا مواقع اقتصادية غير الرسمية في إيران فإن سعر صرف الدولار ارتفع اليوم فوق 17000 تومان بعدما كان قبل أيام عند مستوى 15500 تومان - 16000 تومان، ويعني ذلك أن سعر صرف التومان خلال الأيام الماضية تراجع بنحو 10%.
وبذلك تكون العملة الإيرانية قد سجلت أدنى مستوى لها منذ مطلع العام إذ كانت عند 15450 تومان في مطلع كانون الثاني من عام 2020 الحالي.
ويعاني الاقتصاد الإيراني بسبب تداعيات أزمة كورونا، والإجراءات التي تم اتخاذها للحد من انتشار الفيروس، يضاف لذلك العقوبات التي تفرضها واشنطن على طهران، وخاصة على صادرات النفط الإيرانية.
تراجعت العملة الإيرانية خلال الأيام الماضية في سعر صرفها أمام الدولار بسبب الوضع الاقتصادي الصعب اثر تداعيات أزمة كورونا والعقوبات الأمريكية المفروضة على طهران.
ووفقا مواقع اقتصادية غير الرسمية في إيران فإن سعر صرف الدولار ارتفع اليوم فوق 17000 تومان بعدما كان قبل أيام عند مستوى 15500 تومان - 16000 تومان، ويعني ذلك أن سعر صرف التومان خلال الأيام الماضية تراجع بنحو 10%.
وبذلك تكون العملة الإيرانية قد سجلت أدنى مستوى لها منذ مطلع العام إذ كانت عند 15450 تومان في مطلع كانون الثاني من عام 2020 الحالي.
ويعاني الاقتصاد الإيراني بسبب تداعيات أزمة كورونا، والإجراءات التي تم اتخاذها للحد من انتشار الفيروس، يضاف لذلك العقوبات التي تفرضها واشنطن على طهران، وخاصة على صادرات النفط الإيرانية.
تراجعت العملة الإيرانية خلال الأيام الماضية في سعر صرفها أمام الدولار بسبب الوضع الاقتصادي الصعب اثر تداعيات أزمة كورونا والعقوبات الأمريكية المفروضة على طهران.
ووفقا مواقع اقتصادية غير الرسمية في إيران فإن سعر صرف الدولار ارتفع اليوم فوق 17000 تومان بعدما كان قبل أيام عند مستوى 15500 تومان - 16000 تومان، ويعني ذلك أن سعر صرف التومان خلال الأيام الماضية تراجع بنحو 10%.
وبذلك تكون العملة الإيرانية قد سجلت أدنى مستوى لها منذ مطلع العام إذ كانت عند 15450 تومان في مطلع كانون الثاني من عام 2020 الحالي.
ويعاني الاقتصاد الإيراني بسبب تداعيات أزمة كورونا، والإجراءات التي تم اتخاذها للحد من انتشار الفيروس، يضاف لذلك العقوبات التي تفرضها واشنطن على طهران، وخاصة على صادرات النفط الإيرانية.
التعليقات