قال الاتحاد الدولي لمحترفي كرة القدم في تقرير أصدره اليوم الخميس إن لاعبي كرة القدم تحملوا وبصورة واضحة مسؤولياتهم الاجتماعية من خلال 'مبادرات هائلة' أطلقوها خلال الأزمة الصحية العالمية لفيروس كورونا المستجد.
وقال التقرير الذي يوضح المساهمات التي قام بها اللاعبون المحترفون في التصدي لآثار تفشي الفيروس حول العالم إن عددا كبيرا من اللاعبين تصرفوا 'بصورة سخية وخلاقة' خلال الأزمة التي عصفت بمعظم دول العالم.
وأضاف التقرير أن اللاعبين، وإلى جانب أمور أخرى، أنشأوا صناديق متخصصة وأطلقوا مبادرات خيرية للتبرع إلى بنوك الطعام وتمويل شراء الأجهزة والأدوات الطبية في المستشفيات إلى جانب المشاركة في حملات لرفع الوعي وحماية الناس من الفيروس سريع العدوى.
وقال الأمين العام للاتحاد يوناس باير هوفمان 'قدم لاعبو كرة القدم المحترفون ورياضيون آخرون من مجالات كثيرة مبادرات هائلة حول العالم لمساعدة مجتمعاتهم وأنديتهم وفرقهم وفي كثير من الأحيان زملائهم في الفرق'.
وأضاف المسؤول 'الاعتقاد السائد في أوساط الجمهور بعدم اضطلاع الرياضيين بمسؤولياتهم الاجتماعية من الواضح أنه خاطيء تماما'.
وقدم التقرير بعض الأمثلة على العطاء خلال الأزمة من بينها مهاجم موناكو كيتا بالدي الذي مد يد العون إلى 200 عامل سنغالي يقيمون في إسبانيا بعد أن فقدوا مصدر رزقهم وكذلك ماركوس راشفورد لاعب مانشستر يونايتد الذي أقنع الحكومة البريطانية باستمرار تقديم الوجبات المدرسية خلال العطلة الصيفية.
وكشف التقرير أيضا عن أن اللاعبين ساعدوا بعضهم البعض.
فعلى سبيل المثال شاركت مجموعة من لاعبي المنتخب الأول في أيرلندا في انشاء صندوق طواريء لمساعدة لاعبين في الدوري المحلي يعانون من مشكلات مالية.
وقالت رابطة اللاعبين في بوتسوانا إنها وزعت أطعمة على لاعبين في سبعة أندية إلى جانب 50 لاعبة أيضا.
وتطرق التقرير أيضا إلى أن اللاعبين واللاعبات خارج بطولات الأضواء والكبار يعانون من صعوبات مالية كبيرة بعكس ما يشاع.
وقال التقرير 'الاعتقاد السائد بأنه لاعبي كرة القدم يعيشون حياة مرفهة دون أي قلق أدى إلى رفع سقف توقعات العامة والجمهور من اللاعبين فيما يتصل بضرورة تحمل مسؤولياتهم في العمل على مكافحة الفيروس.. رغم أن الكثير من اللاعبين خلال هذه الفترة كانوا يعتمدون على المساعدات الغذائية والمالية.'
قال الاتحاد الدولي لمحترفي كرة القدم في تقرير أصدره اليوم الخميس إن لاعبي كرة القدم تحملوا وبصورة واضحة مسؤولياتهم الاجتماعية من خلال 'مبادرات هائلة' أطلقوها خلال الأزمة الصحية العالمية لفيروس كورونا المستجد.
وقال التقرير الذي يوضح المساهمات التي قام بها اللاعبون المحترفون في التصدي لآثار تفشي الفيروس حول العالم إن عددا كبيرا من اللاعبين تصرفوا 'بصورة سخية وخلاقة' خلال الأزمة التي عصفت بمعظم دول العالم.
وأضاف التقرير أن اللاعبين، وإلى جانب أمور أخرى، أنشأوا صناديق متخصصة وأطلقوا مبادرات خيرية للتبرع إلى بنوك الطعام وتمويل شراء الأجهزة والأدوات الطبية في المستشفيات إلى جانب المشاركة في حملات لرفع الوعي وحماية الناس من الفيروس سريع العدوى.
وقال الأمين العام للاتحاد يوناس باير هوفمان 'قدم لاعبو كرة القدم المحترفون ورياضيون آخرون من مجالات كثيرة مبادرات هائلة حول العالم لمساعدة مجتمعاتهم وأنديتهم وفرقهم وفي كثير من الأحيان زملائهم في الفرق'.
وأضاف المسؤول 'الاعتقاد السائد في أوساط الجمهور بعدم اضطلاع الرياضيين بمسؤولياتهم الاجتماعية من الواضح أنه خاطيء تماما'.
وقدم التقرير بعض الأمثلة على العطاء خلال الأزمة من بينها مهاجم موناكو كيتا بالدي الذي مد يد العون إلى 200 عامل سنغالي يقيمون في إسبانيا بعد أن فقدوا مصدر رزقهم وكذلك ماركوس راشفورد لاعب مانشستر يونايتد الذي أقنع الحكومة البريطانية باستمرار تقديم الوجبات المدرسية خلال العطلة الصيفية.
وكشف التقرير أيضا عن أن اللاعبين ساعدوا بعضهم البعض.
فعلى سبيل المثال شاركت مجموعة من لاعبي المنتخب الأول في أيرلندا في انشاء صندوق طواريء لمساعدة لاعبين في الدوري المحلي يعانون من مشكلات مالية.
وقالت رابطة اللاعبين في بوتسوانا إنها وزعت أطعمة على لاعبين في سبعة أندية إلى جانب 50 لاعبة أيضا.
وتطرق التقرير أيضا إلى أن اللاعبين واللاعبات خارج بطولات الأضواء والكبار يعانون من صعوبات مالية كبيرة بعكس ما يشاع.
وقال التقرير 'الاعتقاد السائد بأنه لاعبي كرة القدم يعيشون حياة مرفهة دون أي قلق أدى إلى رفع سقف توقعات العامة والجمهور من اللاعبين فيما يتصل بضرورة تحمل مسؤولياتهم في العمل على مكافحة الفيروس.. رغم أن الكثير من اللاعبين خلال هذه الفترة كانوا يعتمدون على المساعدات الغذائية والمالية.'
قال الاتحاد الدولي لمحترفي كرة القدم في تقرير أصدره اليوم الخميس إن لاعبي كرة القدم تحملوا وبصورة واضحة مسؤولياتهم الاجتماعية من خلال 'مبادرات هائلة' أطلقوها خلال الأزمة الصحية العالمية لفيروس كورونا المستجد.
وقال التقرير الذي يوضح المساهمات التي قام بها اللاعبون المحترفون في التصدي لآثار تفشي الفيروس حول العالم إن عددا كبيرا من اللاعبين تصرفوا 'بصورة سخية وخلاقة' خلال الأزمة التي عصفت بمعظم دول العالم.
وأضاف التقرير أن اللاعبين، وإلى جانب أمور أخرى، أنشأوا صناديق متخصصة وأطلقوا مبادرات خيرية للتبرع إلى بنوك الطعام وتمويل شراء الأجهزة والأدوات الطبية في المستشفيات إلى جانب المشاركة في حملات لرفع الوعي وحماية الناس من الفيروس سريع العدوى.
وقال الأمين العام للاتحاد يوناس باير هوفمان 'قدم لاعبو كرة القدم المحترفون ورياضيون آخرون من مجالات كثيرة مبادرات هائلة حول العالم لمساعدة مجتمعاتهم وأنديتهم وفرقهم وفي كثير من الأحيان زملائهم في الفرق'.
وأضاف المسؤول 'الاعتقاد السائد في أوساط الجمهور بعدم اضطلاع الرياضيين بمسؤولياتهم الاجتماعية من الواضح أنه خاطيء تماما'.
وقدم التقرير بعض الأمثلة على العطاء خلال الأزمة من بينها مهاجم موناكو كيتا بالدي الذي مد يد العون إلى 200 عامل سنغالي يقيمون في إسبانيا بعد أن فقدوا مصدر رزقهم وكذلك ماركوس راشفورد لاعب مانشستر يونايتد الذي أقنع الحكومة البريطانية باستمرار تقديم الوجبات المدرسية خلال العطلة الصيفية.
وكشف التقرير أيضا عن أن اللاعبين ساعدوا بعضهم البعض.
فعلى سبيل المثال شاركت مجموعة من لاعبي المنتخب الأول في أيرلندا في انشاء صندوق طواريء لمساعدة لاعبين في الدوري المحلي يعانون من مشكلات مالية.
وقالت رابطة اللاعبين في بوتسوانا إنها وزعت أطعمة على لاعبين في سبعة أندية إلى جانب 50 لاعبة أيضا.
وتطرق التقرير أيضا إلى أن اللاعبين واللاعبات خارج بطولات الأضواء والكبار يعانون من صعوبات مالية كبيرة بعكس ما يشاع.
وقال التقرير 'الاعتقاد السائد بأنه لاعبي كرة القدم يعيشون حياة مرفهة دون أي قلق أدى إلى رفع سقف توقعات العامة والجمهور من اللاعبين فيما يتصل بضرورة تحمل مسؤولياتهم في العمل على مكافحة الفيروس.. رغم أن الكثير من اللاعبين خلال هذه الفترة كانوا يعتمدون على المساعدات الغذائية والمالية.'
التعليقات