أكد وزير الشباب والرياضة عدنان درجال ،اليوم السبت، سعي الحكومة الجاد لإقامة بطولة خليجي 25 في البصرة، والمؤمل أجرائها في كانون الأول من العام المقبل.

وأوضح درجال في حديثه لصحيفة ' فوتبول': إن الحكومة تولي اهتماماً كبيراً لإستضافة الحدث الخليجي المهم على أرض العراق، لما تحمله هذه البطولة من أهمية بالنسبة للخليجيين عموماً وللعراقيين خصوصاً كونها تمثل إرثاً حقيقياً لأبناء المنطقة، واصفاً قرار رؤساء الاتحادات الخليجية بإسناد البطولة للعراق في اجتماع الدوحة بالمفرح للغاية.

وأضاف، ان الجميع يعرف مدى محبة وشغف جميع العراقيين بإحتضان البطولة على أرضهم وبين جماهيرهم، وتطلعهم بإعتزاز لإستضافة أشقائهم من دول الخليج بكل محبة ووفاء.

وحول جاهزية البصرة من حيث المنشآت الرياضية والبنى التحتية أكد درجال: ان المدينة تملك منشآت وملاعب على أعلى مستوى، حيث يوجد ملعب جذع النخلة بسعة 65 الف متفرج وملعب الفيحاء بسعة 10 آلاف متفرج، وسيكون ملعب الميناء الأولمبي بسعة 30 الف متفرج من ضمن الملاعب التي تستضيف مباريات البطولة، متعهداً بتوفير كافة المستلزمات الضرورية لإنجاح البطولة من النواحي الإدارية والأمنية والتنظيمية وبأعلى المستويات، ليكون خليجي 25 حديث كل الأوساط الإعلامية الخليجية والعربية والعالمية.

وتابع، ان العراقيين ينتظرون بشوق كبير مجيء موعد إقامة خليجي 25 بالبصرة، وأن هذه البطولة ستكون واحدة من أنجح بطولات الخليج على مدى تاريخها وستحظى بإهتمام جماهيري غفير تملىء مدرجات ملاعب، وسيرى العالم بإكمله محبة العراقيين لكرة القدم.

يذكر ان اخر مرة أقيمت فيها بطولة كاس الخليج على الأراضي العراقية كانت عام 1979، وتوج فيها أسود الرافدين باللقب.

أكد وزير الشباب والرياضة عدنان درجال ،اليوم السبت، سعي الحكومة الجاد لإقامة بطولة خليجي 25 في البصرة، والمؤمل أجرائها في كانون الأول من العام المقبل.

وأوضح درجال في حديثه لصحيفة ' فوتبول': إن الحكومة تولي اهتماماً كبيراً لإستضافة الحدث الخليجي المهم على أرض العراق، لما تحمله هذه البطولة من أهمية بالنسبة للخليجيين عموماً وللعراقيين خصوصاً كونها تمثل إرثاً حقيقياً لأبناء المنطقة، واصفاً قرار رؤساء الاتحادات الخليجية بإسناد البطولة للعراق في اجتماع الدوحة بالمفرح للغاية.

وأضاف، ان الجميع يعرف مدى محبة وشغف جميع العراقيين بإحتضان البطولة على أرضهم وبين جماهيرهم، وتطلعهم بإعتزاز لإستضافة أشقائهم من دول الخليج بكل محبة ووفاء.

وحول جاهزية البصرة من حيث المنشآت الرياضية والبنى التحتية أكد درجال: ان المدينة تملك منشآت وملاعب على أعلى مستوى، حيث يوجد ملعب جذع النخلة بسعة 65 الف متفرج وملعب الفيحاء بسعة 10 آلاف متفرج، وسيكون ملعب الميناء الأولمبي بسعة 30 الف متفرج من ضمن الملاعب التي تستضيف مباريات البطولة، متعهداً بتوفير كافة المستلزمات الضرورية لإنجاح البطولة من النواحي الإدارية والأمنية والتنظيمية وبأعلى المستويات، ليكون خليجي 25 حديث كل الأوساط الإعلامية الخليجية والعربية والعالمية.

وتابع، ان العراقيين ينتظرون بشوق كبير مجيء موعد إقامة خليجي 25 بالبصرة، وأن هذه البطولة ستكون واحدة من أنجح بطولات الخليج على مدى تاريخها وستحظى بإهتمام جماهيري غفير تملىء مدرجات ملاعب، وسيرى العالم بإكمله محبة العراقيين لكرة القدم.

يذكر ان اخر مرة أقيمت فيها بطولة كاس الخليج على الأراضي العراقية كانت عام 1979، وتوج فيها أسود الرافدين باللقب.