اعتبر باحثون، اليوم الاثنين، ان تطوير لقاح ضد فيروس كورونا يعتبر البداية وليس النهاية لهذا الوباء على عكس مايظنه الكثيرون بأن أزمة كوفيد - 19 ستصبح من الماضي بمجرد طرح لقاح ضد العدوى
وبحسب صحيفة 'واشنطن بوست' فإن الدول تتطلع بثقة كبيرة إلى مسألة اللقاح وهو ما قد يؤدي إلى تصورات غير واقعية حول الطريقة التي سيعود بها العالم إلى حياته الطبيعية، وبحسب تقرير الصحيفة الأميركية فإن هذه التصورات الخاطئة تجاه اللقاح قد تؤدي إلى عرقلة الإجراءات الصحية المتخذة لأجل كبح انتشار العدوى على المدى القصير.
ونقلت 'واشنطن بوست' عن الباحث في الأمراض المعدية وعلم المناعة بجامعة هارفارد يوناتان غراد قوله إن اللقاح المرتقب لن يكون بمثابة ضغط على الزر ثم تنتهي الأزمة الصحية ويمكن التخلص من الكمامات وكافة الإجراءات الوقائية الأخرى، مضيفا ان 'تطوير اللقاح سيكون بداية وليس نهاية لأن التلقيح يتطلب عددا من المراحل مثل التوزيع وشبكات الإمداد وثقة الناس والتعاون بين الدول وبالتالي ستكون ثمة حاجة إلى أشهر وربما إلى سنوات طويلة حتى يحصل الجميع على الجرعة ويصبح عالمنا آمنا'.
ويقول خبراء أن من سيحصلون على جرعة من اللقاح، لن يصبحوا محصنين فورا ضد الإصابة بفيروس كورونا المستجد، لأن جهاز المناعة لدى الإنسان يحتاج إلى عدة أسابيع حتى يجمع الأجسام المضادة المطلوبة لمكافحة المرض.
اعتبر باحثون، اليوم الاثنين، ان تطوير لقاح ضد فيروس كورونا يعتبر البداية وليس النهاية لهذا الوباء على عكس مايظنه الكثيرون بأن أزمة كوفيد - 19 ستصبح من الماضي بمجرد طرح لقاح ضد العدوى
وبحسب صحيفة 'واشنطن بوست' فإن الدول تتطلع بثقة كبيرة إلى مسألة اللقاح وهو ما قد يؤدي إلى تصورات غير واقعية حول الطريقة التي سيعود بها العالم إلى حياته الطبيعية، وبحسب تقرير الصحيفة الأميركية فإن هذه التصورات الخاطئة تجاه اللقاح قد تؤدي إلى عرقلة الإجراءات الصحية المتخذة لأجل كبح انتشار العدوى على المدى القصير.
ونقلت 'واشنطن بوست' عن الباحث في الأمراض المعدية وعلم المناعة بجامعة هارفارد يوناتان غراد قوله إن اللقاح المرتقب لن يكون بمثابة ضغط على الزر ثم تنتهي الأزمة الصحية ويمكن التخلص من الكمامات وكافة الإجراءات الوقائية الأخرى، مضيفا ان 'تطوير اللقاح سيكون بداية وليس نهاية لأن التلقيح يتطلب عددا من المراحل مثل التوزيع وشبكات الإمداد وثقة الناس والتعاون بين الدول وبالتالي ستكون ثمة حاجة إلى أشهر وربما إلى سنوات طويلة حتى يحصل الجميع على الجرعة ويصبح عالمنا آمنا'.
ويقول خبراء أن من سيحصلون على جرعة من اللقاح، لن يصبحوا محصنين فورا ضد الإصابة بفيروس كورونا المستجد، لأن جهاز المناعة لدى الإنسان يحتاج إلى عدة أسابيع حتى يجمع الأجسام المضادة المطلوبة لمكافحة المرض.
اعتبر باحثون، اليوم الاثنين، ان تطوير لقاح ضد فيروس كورونا يعتبر البداية وليس النهاية لهذا الوباء على عكس مايظنه الكثيرون بأن أزمة كوفيد - 19 ستصبح من الماضي بمجرد طرح لقاح ضد العدوى
وبحسب صحيفة 'واشنطن بوست' فإن الدول تتطلع بثقة كبيرة إلى مسألة اللقاح وهو ما قد يؤدي إلى تصورات غير واقعية حول الطريقة التي سيعود بها العالم إلى حياته الطبيعية، وبحسب تقرير الصحيفة الأميركية فإن هذه التصورات الخاطئة تجاه اللقاح قد تؤدي إلى عرقلة الإجراءات الصحية المتخذة لأجل كبح انتشار العدوى على المدى القصير.
ونقلت 'واشنطن بوست' عن الباحث في الأمراض المعدية وعلم المناعة بجامعة هارفارد يوناتان غراد قوله إن اللقاح المرتقب لن يكون بمثابة ضغط على الزر ثم تنتهي الأزمة الصحية ويمكن التخلص من الكمامات وكافة الإجراءات الوقائية الأخرى، مضيفا ان 'تطوير اللقاح سيكون بداية وليس نهاية لأن التلقيح يتطلب عددا من المراحل مثل التوزيع وشبكات الإمداد وثقة الناس والتعاون بين الدول وبالتالي ستكون ثمة حاجة إلى أشهر وربما إلى سنوات طويلة حتى يحصل الجميع على الجرعة ويصبح عالمنا آمنا'.
ويقول خبراء أن من سيحصلون على جرعة من اللقاح، لن يصبحوا محصنين فورا ضد الإصابة بفيروس كورونا المستجد، لأن جهاز المناعة لدى الإنسان يحتاج إلى عدة أسابيع حتى يجمع الأجسام المضادة المطلوبة لمكافحة المرض.
التعليقات