أطلقت الشرطة الهندية ،اليوم الاربعاء، النار على حشود من المحتجين على منشور اعتبروه مسيئاً دينياً، نجم عنه مقتل ثلاثة أشخاص في مدينة بنغالور الهندية.
حيث تجمعت الحشود عند منزل سياسي اتهم قريبٍ له بوضع منشور 'مسيء' للنبي محمد.
وأوضحت الصحف الهندية أن المحتجون أشعلوا النيران في السيارات، وهاجموا أفراد الشرطة الذين انتشروا في مكان التجمع، بالحجارة.
وقبضت الشرطة على الرجل الذي نشر المنشور المسيء و 110 أشخاص من المحتجين. إضافةً إلى فرض حظر التجول في منطقتين من المدينة.
وقال مفوض المدينة كمال بانت، إن 60 شرطياً من بينهم ضباط، جرحوا خلال الاحتجاجات.
كما أكدت الشرطة على أن الوضع 'تحت السيطرة'، مضيفة أن أفرادها أطلقوا الذخيرة الحية لتفريق الحشود، وأنهم لم يفعلوا ذلك إلا بعد استخدام القنابل المسيلة للدموع والهراوات أولا.
وناشد وزير الداخلية أخاندا سرينيفاس مورثي، المحتجين في رسالة بالفيديو بالتزام الهدوء، ووعدهم بالعدالة، قائلاً 'أناشد أخوتي المسلمين ألا يقاتلوا شخصاً انتهك القانون، فمهما كان الأمر، فإننا جميعاً أخوة. ومهما يكن المسؤول، فإننا نضمن عقابه عقوبة مناسبة، فأنا معكم'.
أطلقت الشرطة الهندية ،اليوم الاربعاء، النار على حشود من المحتجين على منشور اعتبروه مسيئاً دينياً، نجم عنه مقتل ثلاثة أشخاص في مدينة بنغالور الهندية.
حيث تجمعت الحشود عند منزل سياسي اتهم قريبٍ له بوضع منشور 'مسيء' للنبي محمد.
وأوضحت الصحف الهندية أن المحتجون أشعلوا النيران في السيارات، وهاجموا أفراد الشرطة الذين انتشروا في مكان التجمع، بالحجارة.
وقبضت الشرطة على الرجل الذي نشر المنشور المسيء و 110 أشخاص من المحتجين. إضافةً إلى فرض حظر التجول في منطقتين من المدينة.
وقال مفوض المدينة كمال بانت، إن 60 شرطياً من بينهم ضباط، جرحوا خلال الاحتجاجات.
كما أكدت الشرطة على أن الوضع 'تحت السيطرة'، مضيفة أن أفرادها أطلقوا الذخيرة الحية لتفريق الحشود، وأنهم لم يفعلوا ذلك إلا بعد استخدام القنابل المسيلة للدموع والهراوات أولا.
وناشد وزير الداخلية أخاندا سرينيفاس مورثي، المحتجين في رسالة بالفيديو بالتزام الهدوء، ووعدهم بالعدالة، قائلاً 'أناشد أخوتي المسلمين ألا يقاتلوا شخصاً انتهك القانون، فمهما كان الأمر، فإننا جميعاً أخوة. ومهما يكن المسؤول، فإننا نضمن عقابه عقوبة مناسبة، فأنا معكم'.
أطلقت الشرطة الهندية ،اليوم الاربعاء، النار على حشود من المحتجين على منشور اعتبروه مسيئاً دينياً، نجم عنه مقتل ثلاثة أشخاص في مدينة بنغالور الهندية.
حيث تجمعت الحشود عند منزل سياسي اتهم قريبٍ له بوضع منشور 'مسيء' للنبي محمد.
وأوضحت الصحف الهندية أن المحتجون أشعلوا النيران في السيارات، وهاجموا أفراد الشرطة الذين انتشروا في مكان التجمع، بالحجارة.
وقبضت الشرطة على الرجل الذي نشر المنشور المسيء و 110 أشخاص من المحتجين. إضافةً إلى فرض حظر التجول في منطقتين من المدينة.
وقال مفوض المدينة كمال بانت، إن 60 شرطياً من بينهم ضباط، جرحوا خلال الاحتجاجات.
كما أكدت الشرطة على أن الوضع 'تحت السيطرة'، مضيفة أن أفرادها أطلقوا الذخيرة الحية لتفريق الحشود، وأنهم لم يفعلوا ذلك إلا بعد استخدام القنابل المسيلة للدموع والهراوات أولا.
وناشد وزير الداخلية أخاندا سرينيفاس مورثي، المحتجين في رسالة بالفيديو بالتزام الهدوء، ووعدهم بالعدالة، قائلاً 'أناشد أخوتي المسلمين ألا يقاتلوا شخصاً انتهك القانون، فمهما كان الأمر، فإننا جميعاً أخوة. ومهما يكن المسؤول، فإننا نضمن عقابه عقوبة مناسبة، فأنا معكم'.
التعليقات