تحدى آلاف الصينيين الخوف من الوباء المستجد في مدينة ووهان، وأقاموا حفلة موسيقية كبيرة (التكنو) في منتجع للألعاب المائية.
وكان شاطئ 'مايا بيتش ووتربارك' مكتظاً -خلال عطلة الأسبوع- بالمشاركين في الحفل، وارتدوا ثياب السباحة ليرقصوا على أنغام الموسيقى الإلكترونية، وبدا واضحاً أن أياً منهم لم يكن يضع كمامة.
حيث أثارت صور الحفل ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، وانتشرت تعليقات قاسية في وقت بلغ عدد المصابين بالفيروس 21 مليوناً في أنحاء العالم، بينهم 766 ألفاً فارقوا الحياة. وكتب أحدهم على تويتر 'هكذا نتسبب بموجة وبائية ثانية أو ثالثة'.
ويذكر أن الصين نجحت في السيطرة إلى حد كبير على الوباء الذي ظهرت أولى إصاباته منها في نهاية العام الماضي، وقلت الحصيلة اليومية بالأيام الأخيرة الى عشرات الحالات فيها.
كما عادت الحياة لطبيعتها تدريجياً في ووهان ومحيطها، بعدما عزلت عن العالم لمدة 76 يوماً بين يناير وأبريل، وكانت أولى المدن التي فرض فيها الحجر المنزلي في العالم.
وفيما يواصل صينيون كثر التزام القيود على تنقلاتهم ويستمرون في التزام وضع الكمامات في الأماكن العامة، فإن مدينة ووهان تسعى إلى إعادة إطلاق اقتصادها، الذي تأثر بشكل كبير بالجائحة، من خلال إتاحة المواقع السياحية عروض التذاكر المجانية في ووهان.
تحدى آلاف الصينيين الخوف من الوباء المستجد في مدينة ووهان، وأقاموا حفلة موسيقية كبيرة (التكنو) في منتجع للألعاب المائية.
وكان شاطئ 'مايا بيتش ووتربارك' مكتظاً -خلال عطلة الأسبوع- بالمشاركين في الحفل، وارتدوا ثياب السباحة ليرقصوا على أنغام الموسيقى الإلكترونية، وبدا واضحاً أن أياً منهم لم يكن يضع كمامة.
حيث أثارت صور الحفل ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، وانتشرت تعليقات قاسية في وقت بلغ عدد المصابين بالفيروس 21 مليوناً في أنحاء العالم، بينهم 766 ألفاً فارقوا الحياة. وكتب أحدهم على تويتر 'هكذا نتسبب بموجة وبائية ثانية أو ثالثة'.
ويذكر أن الصين نجحت في السيطرة إلى حد كبير على الوباء الذي ظهرت أولى إصاباته منها في نهاية العام الماضي، وقلت الحصيلة اليومية بالأيام الأخيرة الى عشرات الحالات فيها.
كما عادت الحياة لطبيعتها تدريجياً في ووهان ومحيطها، بعدما عزلت عن العالم لمدة 76 يوماً بين يناير وأبريل، وكانت أولى المدن التي فرض فيها الحجر المنزلي في العالم.
وفيما يواصل صينيون كثر التزام القيود على تنقلاتهم ويستمرون في التزام وضع الكمامات في الأماكن العامة، فإن مدينة ووهان تسعى إلى إعادة إطلاق اقتصادها، الذي تأثر بشكل كبير بالجائحة، من خلال إتاحة المواقع السياحية عروض التذاكر المجانية في ووهان.
تحدى آلاف الصينيين الخوف من الوباء المستجد في مدينة ووهان، وأقاموا حفلة موسيقية كبيرة (التكنو) في منتجع للألعاب المائية.
وكان شاطئ 'مايا بيتش ووتربارك' مكتظاً -خلال عطلة الأسبوع- بالمشاركين في الحفل، وارتدوا ثياب السباحة ليرقصوا على أنغام الموسيقى الإلكترونية، وبدا واضحاً أن أياً منهم لم يكن يضع كمامة.
حيث أثارت صور الحفل ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، وانتشرت تعليقات قاسية في وقت بلغ عدد المصابين بالفيروس 21 مليوناً في أنحاء العالم، بينهم 766 ألفاً فارقوا الحياة. وكتب أحدهم على تويتر 'هكذا نتسبب بموجة وبائية ثانية أو ثالثة'.
ويذكر أن الصين نجحت في السيطرة إلى حد كبير على الوباء الذي ظهرت أولى إصاباته منها في نهاية العام الماضي، وقلت الحصيلة اليومية بالأيام الأخيرة الى عشرات الحالات فيها.
كما عادت الحياة لطبيعتها تدريجياً في ووهان ومحيطها، بعدما عزلت عن العالم لمدة 76 يوماً بين يناير وأبريل، وكانت أولى المدن التي فرض فيها الحجر المنزلي في العالم.
وفيما يواصل صينيون كثر التزام القيود على تنقلاتهم ويستمرون في التزام وضع الكمامات في الأماكن العامة، فإن مدينة ووهان تسعى إلى إعادة إطلاق اقتصادها، الذي تأثر بشكل كبير بالجائحة، من خلال إتاحة المواقع السياحية عروض التذاكر المجانية في ووهان.
التعليقات