أبلغ الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الجمعية العامة للأمم المتحدة أمس الثلاثاء بأن بلاده عازمة على مساعدة الليبيين على 'تخليص بلدهم من التنظيمات الإرهابية والمليشيات ووقف التدخل السافر من بعض الأطراف الإقليمية'.
وفي كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إن بلاده عازمة على مساعدة الليبيين على 'تخليص بلدهم من التنظيمات الإرهابية والمليشيات'.
وانزلقت ليبيا إلى الفوضى بعد الإطاحة بمعمر القذافي بدعم من حلف شمال الأطلسي عام 2011. ومنذ 2014، انقسمت ليبيا، حيث سيطرت حكومة معترف بها دوليا على العاصمة طرابلس والشمال الغربي، بينما يحكم القائد العسكري خليفة حفتر الشرق من بنغازي.
ويحظى حفتر بدعم الإمارات ومصر وروسيا، بينما تساند تركيا حكومة طرابلس.
غير أن كلا الجانبين يتألفان من تحالفات غير مستقرة تتعرض لضغوط منذ أن ساعدت تركيا حكومة الوفاق الوطني على أن تنهي في يونيو حزيران هجوما شنه الجيش الوطني الليبي على طرابلس طيلة 14 شهرا وترغمها على التراجع عن العاصمة.
وكان رئيس حكومة الوفاق الوطني فائز السراج قد أعلن رغبته في تسليم مهامه بحلول نهاية أكتوبر تشرين الأول.
وقد يؤدي رحيل السراج إلى خلافات داخلية جديدة بين كبار المسؤولين في حكومة الوفاق الوطني، وبين المجموعات المسلحة من طرابلس ومدينة مصراتة الساحلية.
أبلغ الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الجمعية العامة للأمم المتحدة أمس الثلاثاء بأن بلاده عازمة على مساعدة الليبيين على 'تخليص بلدهم من التنظيمات الإرهابية والمليشيات ووقف التدخل السافر من بعض الأطراف الإقليمية'.
وفي كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إن بلاده عازمة على مساعدة الليبيين على 'تخليص بلدهم من التنظيمات الإرهابية والمليشيات'.
وانزلقت ليبيا إلى الفوضى بعد الإطاحة بمعمر القذافي بدعم من حلف شمال الأطلسي عام 2011. ومنذ 2014، انقسمت ليبيا، حيث سيطرت حكومة معترف بها دوليا على العاصمة طرابلس والشمال الغربي، بينما يحكم القائد العسكري خليفة حفتر الشرق من بنغازي.
ويحظى حفتر بدعم الإمارات ومصر وروسيا، بينما تساند تركيا حكومة طرابلس.
غير أن كلا الجانبين يتألفان من تحالفات غير مستقرة تتعرض لضغوط منذ أن ساعدت تركيا حكومة الوفاق الوطني على أن تنهي في يونيو حزيران هجوما شنه الجيش الوطني الليبي على طرابلس طيلة 14 شهرا وترغمها على التراجع عن العاصمة.
وكان رئيس حكومة الوفاق الوطني فائز السراج قد أعلن رغبته في تسليم مهامه بحلول نهاية أكتوبر تشرين الأول.
وقد يؤدي رحيل السراج إلى خلافات داخلية جديدة بين كبار المسؤولين في حكومة الوفاق الوطني، وبين المجموعات المسلحة من طرابلس ومدينة مصراتة الساحلية.
أبلغ الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الجمعية العامة للأمم المتحدة أمس الثلاثاء بأن بلاده عازمة على مساعدة الليبيين على 'تخليص بلدهم من التنظيمات الإرهابية والمليشيات ووقف التدخل السافر من بعض الأطراف الإقليمية'.
وفي كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إن بلاده عازمة على مساعدة الليبيين على 'تخليص بلدهم من التنظيمات الإرهابية والمليشيات'.
وانزلقت ليبيا إلى الفوضى بعد الإطاحة بمعمر القذافي بدعم من حلف شمال الأطلسي عام 2011. ومنذ 2014، انقسمت ليبيا، حيث سيطرت حكومة معترف بها دوليا على العاصمة طرابلس والشمال الغربي، بينما يحكم القائد العسكري خليفة حفتر الشرق من بنغازي.
ويحظى حفتر بدعم الإمارات ومصر وروسيا، بينما تساند تركيا حكومة طرابلس.
غير أن كلا الجانبين يتألفان من تحالفات غير مستقرة تتعرض لضغوط منذ أن ساعدت تركيا حكومة الوفاق الوطني على أن تنهي في يونيو حزيران هجوما شنه الجيش الوطني الليبي على طرابلس طيلة 14 شهرا وترغمها على التراجع عن العاصمة.
وكان رئيس حكومة الوفاق الوطني فائز السراج قد أعلن رغبته في تسليم مهامه بحلول نهاية أكتوبر تشرين الأول.
وقد يؤدي رحيل السراج إلى خلافات داخلية جديدة بين كبار المسؤولين في حكومة الوفاق الوطني، وبين المجموعات المسلحة من طرابلس ومدينة مصراتة الساحلية.
التعليقات