لم تظهر مؤشرات على أن محاولة فرنسية لبدء محادثات سلام بشأن إقليم ناجورنو قرة باغ تمكنت من تحقيق أي انفراجة اليوم السبت فيما ألقت أذربيجان باللوم على أرمينيا في إشعال فتيل الصراع الذي يرجع تاريخه لعقود.
وقال إقليم ناجورنو قرة باغ، وهو جيب يقطنه ويديره الأرمن داخل أذربيجان، إن قوات باكو أطلقت الصواريخ مجددا صوب مدينة خانكندي الرئيسية في الإقليم بعد أسبوع من تبادل الجانبين القصف المدفعي والصاروخي.
والقتال الحالي هو الأعنف منذ التسعينات ويعزز مخاوف من نشوب حرب إقليمية أوسع قد تجر إليها روسيا وتركيا وسط مخاوف شديدة على الاستقرار في جنوب القوقاز، وهي المنطقة التي تنقل النفط والغاز من أذربيجان إلى الأسواق العالمية.
وقالت وزارة الدفاع في أذربيجان في اليوم السابع للاشتباكات مع قوات من الأرمن 'المعارك الشرسة مستمرة على طول الجبهة'.
وتحدث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أمس الجمعة مع رئيس أذربيجان إلهام علييف ومع نيكول باشينيان رئيس وزراء أرمينيا التي تدعم ناجورنو قرة باغ. وقال ماكرون فيما بعد في بيان إنه اقترح سبيلا جديدا للعودة للمحادثات.
وقال المكتب الصحفي لعلييف 'رئيس أذربيجان ألقى بالمسؤولية كاملة على قيادة أرمينيا فيما يتعلق بانهيار المفاوضات وبدء المواجهة المسلحة'.
وتقول أرمينيا إن أذربيجان هي التي أعادت تأجيج الصراع بشن هجوم واسع في 27 سبتمبر أيلول.
وقالت أرمينيا أمس الجمعة إنها مستعدة للتواصل مع روسيا والولايات المتحدة وفرنسا من أجل العودة إلى وقف إطلاق النار في ناجورنو قرة باغ. وتشارك الدول الثلاث في رئاسة مجموعة مينسك التابعة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا والتي تلعب دور الوساطة في الصراع.
لم تظهر مؤشرات على أن محاولة فرنسية لبدء محادثات سلام بشأن إقليم ناجورنو قرة باغ تمكنت من تحقيق أي انفراجة اليوم السبت فيما ألقت أذربيجان باللوم على أرمينيا في إشعال فتيل الصراع الذي يرجع تاريخه لعقود.
وقال إقليم ناجورنو قرة باغ، وهو جيب يقطنه ويديره الأرمن داخل أذربيجان، إن قوات باكو أطلقت الصواريخ مجددا صوب مدينة خانكندي الرئيسية في الإقليم بعد أسبوع من تبادل الجانبين القصف المدفعي والصاروخي.
والقتال الحالي هو الأعنف منذ التسعينات ويعزز مخاوف من نشوب حرب إقليمية أوسع قد تجر إليها روسيا وتركيا وسط مخاوف شديدة على الاستقرار في جنوب القوقاز، وهي المنطقة التي تنقل النفط والغاز من أذربيجان إلى الأسواق العالمية.
وقالت وزارة الدفاع في أذربيجان في اليوم السابع للاشتباكات مع قوات من الأرمن 'المعارك الشرسة مستمرة على طول الجبهة'.
وتحدث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أمس الجمعة مع رئيس أذربيجان إلهام علييف ومع نيكول باشينيان رئيس وزراء أرمينيا التي تدعم ناجورنو قرة باغ. وقال ماكرون فيما بعد في بيان إنه اقترح سبيلا جديدا للعودة للمحادثات.
وقال المكتب الصحفي لعلييف 'رئيس أذربيجان ألقى بالمسؤولية كاملة على قيادة أرمينيا فيما يتعلق بانهيار المفاوضات وبدء المواجهة المسلحة'.
وتقول أرمينيا إن أذربيجان هي التي أعادت تأجيج الصراع بشن هجوم واسع في 27 سبتمبر أيلول.
وقالت أرمينيا أمس الجمعة إنها مستعدة للتواصل مع روسيا والولايات المتحدة وفرنسا من أجل العودة إلى وقف إطلاق النار في ناجورنو قرة باغ. وتشارك الدول الثلاث في رئاسة مجموعة مينسك التابعة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا والتي تلعب دور الوساطة في الصراع.
لم تظهر مؤشرات على أن محاولة فرنسية لبدء محادثات سلام بشأن إقليم ناجورنو قرة باغ تمكنت من تحقيق أي انفراجة اليوم السبت فيما ألقت أذربيجان باللوم على أرمينيا في إشعال فتيل الصراع الذي يرجع تاريخه لعقود.
وقال إقليم ناجورنو قرة باغ، وهو جيب يقطنه ويديره الأرمن داخل أذربيجان، إن قوات باكو أطلقت الصواريخ مجددا صوب مدينة خانكندي الرئيسية في الإقليم بعد أسبوع من تبادل الجانبين القصف المدفعي والصاروخي.
والقتال الحالي هو الأعنف منذ التسعينات ويعزز مخاوف من نشوب حرب إقليمية أوسع قد تجر إليها روسيا وتركيا وسط مخاوف شديدة على الاستقرار في جنوب القوقاز، وهي المنطقة التي تنقل النفط والغاز من أذربيجان إلى الأسواق العالمية.
وقالت وزارة الدفاع في أذربيجان في اليوم السابع للاشتباكات مع قوات من الأرمن 'المعارك الشرسة مستمرة على طول الجبهة'.
وتحدث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أمس الجمعة مع رئيس أذربيجان إلهام علييف ومع نيكول باشينيان رئيس وزراء أرمينيا التي تدعم ناجورنو قرة باغ. وقال ماكرون فيما بعد في بيان إنه اقترح سبيلا جديدا للعودة للمحادثات.
وقال المكتب الصحفي لعلييف 'رئيس أذربيجان ألقى بالمسؤولية كاملة على قيادة أرمينيا فيما يتعلق بانهيار المفاوضات وبدء المواجهة المسلحة'.
وتقول أرمينيا إن أذربيجان هي التي أعادت تأجيج الصراع بشن هجوم واسع في 27 سبتمبر أيلول.
وقالت أرمينيا أمس الجمعة إنها مستعدة للتواصل مع روسيا والولايات المتحدة وفرنسا من أجل العودة إلى وقف إطلاق النار في ناجورنو قرة باغ. وتشارك الدول الثلاث في رئاسة مجموعة مينسك التابعة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا والتي تلعب دور الوساطة في الصراع.
التعليقات