قال المرصد السوري لحقوق الإنسان ومصدر بالمعارضة إن ضربات جوية على معسكر في شمال غرب سوريا يديره مقاتلون من المعارضة تدعمهم تركيا أسفرت عن مقتل 20 شخصا على الأقل اليوم الاثنين.
وقال مصدر المعارضة إن الضربات الروسية استهدفت فصيل فيلق الشام في قاعدته القريبة من الحدود مع تركيا، مما أدى إلى مقتل 20 شخصا. وقدر المرصد السوري لحقوق الإنسان ومقره بريطانيا عدد القتلى بنحو 34 قتيلا فضلا عن عشرات الجرحى.
ودفعت قوات الحكومة السورية، بدعم من القوة الجوية الروسية، مقاتلي المعارضة للتقهقر إلى جيب من الأراضي المجاورة لتركيا بعد أكثر من تسع سنوات من الصراع الذي فجرته الاحتجاجات ضد الرئيس بشار الأسد في عام 2011.
وأرسلت أنقرة آلاف الجنود إلى المنطقة هذا العام لوقف تقدم الحكومة السورية ومنع تدفق اللاجئين من منطقة إدلب الحدودية إلى تركيا.
وقال مصدر المعارضة إن الضربات الجوية استهدفت معسكرا قرب كفر تخاريم على بعد نحو عشرة كيلومترات من الحدود التركية في محافظة إدلب.
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان ومصدر بالمعارضة إن ضربات جوية على معسكر في شمال غرب سوريا يديره مقاتلون من المعارضة تدعمهم تركيا أسفرت عن مقتل 20 شخصا على الأقل اليوم الاثنين.
وقال مصدر المعارضة إن الضربات الروسية استهدفت فصيل فيلق الشام في قاعدته القريبة من الحدود مع تركيا، مما أدى إلى مقتل 20 شخصا. وقدر المرصد السوري لحقوق الإنسان ومقره بريطانيا عدد القتلى بنحو 34 قتيلا فضلا عن عشرات الجرحى.
ودفعت قوات الحكومة السورية، بدعم من القوة الجوية الروسية، مقاتلي المعارضة للتقهقر إلى جيب من الأراضي المجاورة لتركيا بعد أكثر من تسع سنوات من الصراع الذي فجرته الاحتجاجات ضد الرئيس بشار الأسد في عام 2011.
وأرسلت أنقرة آلاف الجنود إلى المنطقة هذا العام لوقف تقدم الحكومة السورية ومنع تدفق اللاجئين من منطقة إدلب الحدودية إلى تركيا.
وقال مصدر المعارضة إن الضربات الجوية استهدفت معسكرا قرب كفر تخاريم على بعد نحو عشرة كيلومترات من الحدود التركية في محافظة إدلب.
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان ومصدر بالمعارضة إن ضربات جوية على معسكر في شمال غرب سوريا يديره مقاتلون من المعارضة تدعمهم تركيا أسفرت عن مقتل 20 شخصا على الأقل اليوم الاثنين.
وقال مصدر المعارضة إن الضربات الروسية استهدفت فصيل فيلق الشام في قاعدته القريبة من الحدود مع تركيا، مما أدى إلى مقتل 20 شخصا. وقدر المرصد السوري لحقوق الإنسان ومقره بريطانيا عدد القتلى بنحو 34 قتيلا فضلا عن عشرات الجرحى.
ودفعت قوات الحكومة السورية، بدعم من القوة الجوية الروسية، مقاتلي المعارضة للتقهقر إلى جيب من الأراضي المجاورة لتركيا بعد أكثر من تسع سنوات من الصراع الذي فجرته الاحتجاجات ضد الرئيس بشار الأسد في عام 2011.
وأرسلت أنقرة آلاف الجنود إلى المنطقة هذا العام لوقف تقدم الحكومة السورية ومنع تدفق اللاجئين من منطقة إدلب الحدودية إلى تركيا.
وقال مصدر المعارضة إن الضربات الجوية استهدفت معسكرا قرب كفر تخاريم على بعد نحو عشرة كيلومترات من الحدود التركية في محافظة إدلب.
التعليقات