عد الباحث بالشأن العراقي غانم العابد المجازر التي يشهدها العراق وفي مقدمتها المقدادية والفرحاتية بالمحاولة لاعادة الطائفية.
وقال العابد ان التصعيد الامني في المقدادية هو مؤشر خطير له تداعيات على مدن عدة من خلال تقوية السلاح المنفلت للمحافظة على النفوذ داخل الدولة فيما تسعى ايران لبناء خط استراتيجي عبر ديالى حتى لو كان على حساب فتنة طائفية.
عد الباحث بالشأن العراقي غانم العابد المجازر التي يشهدها العراق وفي مقدمتها المقدادية والفرحاتية بالمحاولة لاعادة الطائفية.
وقال العابد ان التصعيد الامني في المقدادية هو مؤشر خطير له تداعيات على مدن عدة من خلال تقوية السلاح المنفلت للمحافظة على النفوذ داخل الدولة فيما تسعى ايران لبناء خط استراتيجي عبر ديالى حتى لو كان على حساب فتنة طائفية.
عد الباحث بالشأن العراقي غانم العابد المجازر التي يشهدها العراق وفي مقدمتها المقدادية والفرحاتية بالمحاولة لاعادة الطائفية.
وقال العابد ان التصعيد الامني في المقدادية هو مؤشر خطير له تداعيات على مدن عدة من خلال تقوية السلاح المنفلت للمحافظة على النفوذ داخل الدولة فيما تسعى ايران لبناء خط استراتيجي عبر ديالى حتى لو كان على حساب فتنة طائفية.
التعليقات
العابد لـ(دجلة): مجزرتا المقدادية والفرحاتية محاولة لاعادة الطائفية
التعليقات