أمر رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون بإعادة فرض العزل العام على إنجلترا بعد أن تجاوزت حالات الإصابة بالوباء في بريطانيا حاجز المليون، وتزايد الخطر من أن تؤدي موجة ثانية من الإصابات بالفيروس لانهيار جهاز الخدمة الصحية.
وخلال مؤتمر صحفي تم الترتيب له على عجل في مقر رئاسة الحكومة بعد تسرب أنباء العزل العام إلى وسائل الإعلام المحلية، قال جونسون إن العزل العام في أنحاء انجلترا سيبدأ في الدقيقة الأولى بعد منتصف الليل في صباح الخميس ويستمر حتى الثاني من ديسمبر كانون الأول.
وفي بعض من أشد القيود في تاريخ بريطانيا في زمن السلم لن يُسمح للناس بمغادرة منازلهم إلا لأسباب محددة مثل التعليم والعمل وممارسة الرياضة وشراء الأساسيات والأدوية أو رعاية الحالات الخاصة.
وستجدد الحكومة برنامجها الطارئ لدعم الأجور بسبب المرض لضمان حصول العمال الذين سيتم تسريحهم بشكل مؤقت خلال العزل العام الجديد في جميع أنحاء إنجلترا على 80 في المئة من رواتبهم.
وقال جونسون إن المتاجر الأساسية والمدارس والجامعات ستظل مفتوحة. وسيتم إغلاق الحانات والمطاعم باستثناء مطاعم الوجبات السريعة، كما سيجري إغلاق كل محال البيع بالتجزئة غير الأساسية.
وسجلت بريطانيا أكبر عدد رسمي من حالات الوفاة في أوروبا بسبب الوباء كما سجلت أكثر من عشرين ألف حالة إصابة بالمرض يوميا وحذر العلماء من احتمال تجاوز السيناريو 'الأسوأ' المتمثل في وفاة ثمانين ألف شخص.
وانتقدت المعارضة السياسية جونسون بسبب البطء الشديد في تحركه نحو فرض العزل العام الأول الذي استمر من 23 مارس آذار إلى الرابع من يوليو تموز. وأصيب جونسون بالمرض في أواخر مارس آذار.
وسيمثل العزل العام تغييرا جذريا في سياسة رئيس الوزراء الذي ظل يقول لأشهر إنه لن يكون ضروريا.
أمر رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون بإعادة فرض العزل العام على إنجلترا بعد أن تجاوزت حالات الإصابة بالوباء في بريطانيا حاجز المليون، وتزايد الخطر من أن تؤدي موجة ثانية من الإصابات بالفيروس لانهيار جهاز الخدمة الصحية.
وخلال مؤتمر صحفي تم الترتيب له على عجل في مقر رئاسة الحكومة بعد تسرب أنباء العزل العام إلى وسائل الإعلام المحلية، قال جونسون إن العزل العام في أنحاء انجلترا سيبدأ في الدقيقة الأولى بعد منتصف الليل في صباح الخميس ويستمر حتى الثاني من ديسمبر كانون الأول.
وفي بعض من أشد القيود في تاريخ بريطانيا في زمن السلم لن يُسمح للناس بمغادرة منازلهم إلا لأسباب محددة مثل التعليم والعمل وممارسة الرياضة وشراء الأساسيات والأدوية أو رعاية الحالات الخاصة.
وستجدد الحكومة برنامجها الطارئ لدعم الأجور بسبب المرض لضمان حصول العمال الذين سيتم تسريحهم بشكل مؤقت خلال العزل العام الجديد في جميع أنحاء إنجلترا على 80 في المئة من رواتبهم.
وقال جونسون إن المتاجر الأساسية والمدارس والجامعات ستظل مفتوحة. وسيتم إغلاق الحانات والمطاعم باستثناء مطاعم الوجبات السريعة، كما سيجري إغلاق كل محال البيع بالتجزئة غير الأساسية.
وسجلت بريطانيا أكبر عدد رسمي من حالات الوفاة في أوروبا بسبب الوباء كما سجلت أكثر من عشرين ألف حالة إصابة بالمرض يوميا وحذر العلماء من احتمال تجاوز السيناريو 'الأسوأ' المتمثل في وفاة ثمانين ألف شخص.
وانتقدت المعارضة السياسية جونسون بسبب البطء الشديد في تحركه نحو فرض العزل العام الأول الذي استمر من 23 مارس آذار إلى الرابع من يوليو تموز. وأصيب جونسون بالمرض في أواخر مارس آذار.
وسيمثل العزل العام تغييرا جذريا في سياسة رئيس الوزراء الذي ظل يقول لأشهر إنه لن يكون ضروريا.
أمر رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون بإعادة فرض العزل العام على إنجلترا بعد أن تجاوزت حالات الإصابة بالوباء في بريطانيا حاجز المليون، وتزايد الخطر من أن تؤدي موجة ثانية من الإصابات بالفيروس لانهيار جهاز الخدمة الصحية.
وخلال مؤتمر صحفي تم الترتيب له على عجل في مقر رئاسة الحكومة بعد تسرب أنباء العزل العام إلى وسائل الإعلام المحلية، قال جونسون إن العزل العام في أنحاء انجلترا سيبدأ في الدقيقة الأولى بعد منتصف الليل في صباح الخميس ويستمر حتى الثاني من ديسمبر كانون الأول.
وفي بعض من أشد القيود في تاريخ بريطانيا في زمن السلم لن يُسمح للناس بمغادرة منازلهم إلا لأسباب محددة مثل التعليم والعمل وممارسة الرياضة وشراء الأساسيات والأدوية أو رعاية الحالات الخاصة.
وستجدد الحكومة برنامجها الطارئ لدعم الأجور بسبب المرض لضمان حصول العمال الذين سيتم تسريحهم بشكل مؤقت خلال العزل العام الجديد في جميع أنحاء إنجلترا على 80 في المئة من رواتبهم.
وقال جونسون إن المتاجر الأساسية والمدارس والجامعات ستظل مفتوحة. وسيتم إغلاق الحانات والمطاعم باستثناء مطاعم الوجبات السريعة، كما سيجري إغلاق كل محال البيع بالتجزئة غير الأساسية.
وسجلت بريطانيا أكبر عدد رسمي من حالات الوفاة في أوروبا بسبب الوباء كما سجلت أكثر من عشرين ألف حالة إصابة بالمرض يوميا وحذر العلماء من احتمال تجاوز السيناريو 'الأسوأ' المتمثل في وفاة ثمانين ألف شخص.
وانتقدت المعارضة السياسية جونسون بسبب البطء الشديد في تحركه نحو فرض العزل العام الأول الذي استمر من 23 مارس آذار إلى الرابع من يوليو تموز. وأصيب جونسون بالمرض في أواخر مارس آذار.
وسيمثل العزل العام تغييرا جذريا في سياسة رئيس الوزراء الذي ظل يقول لأشهر إنه لن يكون ضروريا.
التعليقات