يواجه الجمهوريون في الانتخابات المقررة،اليوم الثلاثاء، خطر فقدان الأغلبية التي يتمتعون بها في مجلس الشيوخ الأمريكي، الغرفة العليا بالكونجرس التي تحظى بصلاحية الموافقة على تعيين القضاة والمسؤولين الحكوميين رفيعي المستوى.
ويضم مجلس الشيوخ، المؤلف من 100 عضو، حاليا 53 جمهوريا، وهناك منافسة على 33 مقعدا في الدورة الانتخابية العادية هذا العام واثنين من الانتخابات الخاصة الإضافية.
ويدافع الجمهوريون عن 23 مقعدا في يوم الانتخابات، حيث يبدو أن المنافسة على العديد من المقاعد تميل لصالح الديموقراطيين، أو تشهد تقاربا شديد بين الحزبين لدرجة لا يمكن معها التنبؤ بالفائز.
واستغل الجمهوريون تمتعهم بالأغلبية لعرقلة تعيين القضاة الذين رشحهم الرئيس الديمقراطي السابق، باراك أوباما، وتأييد مئات التعيينات القضائية التي رشحها الرئيس الجمهوري دونالد ترامب.
يواجه الجمهوريون في الانتخابات المقررة،اليوم الثلاثاء، خطر فقدان الأغلبية التي يتمتعون بها في مجلس الشيوخ الأمريكي، الغرفة العليا بالكونجرس التي تحظى بصلاحية الموافقة على تعيين القضاة والمسؤولين الحكوميين رفيعي المستوى.
ويضم مجلس الشيوخ، المؤلف من 100 عضو، حاليا 53 جمهوريا، وهناك منافسة على 33 مقعدا في الدورة الانتخابية العادية هذا العام واثنين من الانتخابات الخاصة الإضافية.
ويدافع الجمهوريون عن 23 مقعدا في يوم الانتخابات، حيث يبدو أن المنافسة على العديد من المقاعد تميل لصالح الديموقراطيين، أو تشهد تقاربا شديد بين الحزبين لدرجة لا يمكن معها التنبؤ بالفائز.
واستغل الجمهوريون تمتعهم بالأغلبية لعرقلة تعيين القضاة الذين رشحهم الرئيس الديمقراطي السابق، باراك أوباما، وتأييد مئات التعيينات القضائية التي رشحها الرئيس الجمهوري دونالد ترامب.
يواجه الجمهوريون في الانتخابات المقررة،اليوم الثلاثاء، خطر فقدان الأغلبية التي يتمتعون بها في مجلس الشيوخ الأمريكي، الغرفة العليا بالكونجرس التي تحظى بصلاحية الموافقة على تعيين القضاة والمسؤولين الحكوميين رفيعي المستوى.
ويضم مجلس الشيوخ، المؤلف من 100 عضو، حاليا 53 جمهوريا، وهناك منافسة على 33 مقعدا في الدورة الانتخابية العادية هذا العام واثنين من الانتخابات الخاصة الإضافية.
ويدافع الجمهوريون عن 23 مقعدا في يوم الانتخابات، حيث يبدو أن المنافسة على العديد من المقاعد تميل لصالح الديموقراطيين، أو تشهد تقاربا شديد بين الحزبين لدرجة لا يمكن معها التنبؤ بالفائز.
واستغل الجمهوريون تمتعهم بالأغلبية لعرقلة تعيين القضاة الذين رشحهم الرئيس الديمقراطي السابق، باراك أوباما، وتأييد مئات التعيينات القضائية التي رشحها الرئيس الجمهوري دونالد ترامب.
التعليقات