بالتزامن مع التغييرات في الهيكل الإداري للبنتاغون، أكدت تقارير أجنبية من جديد أنّ الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب قد يأمر بشن ضربة عسكرية أمريكية في الأسابيع المقبلة، أو قد يحيل المهمة لحلفائه الإستراتيجيين وفي مقدمتهم إسرائيل.

وأوضحت التقارير نقلاً عن مصادر استخبارية، أنّ هناك مؤشرات عدة تمهد الطريق لضربة عسكرية نوعية لإيران قبل أنّ يغادر ترامب البيت الأبيض، منها إقالة وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر ومسؤولين آخرين، واستبدالهم بمسؤولين يُعتقد أنهم لن يقفوا عائقاً أمام أية ضربة عسكرية ضد إيران أو وكلائها.

وشددت التقارير الأجنبية على أنّ هناك تنسيقاً كبيراً يجري بشأن إيران، ويشمل التنسبق محادثات رفيعة بين مسؤولين في إدارة ترامب مع نظرائهم في المنطقة، مشيرةً إلى أنّ جولة وزير الخارجية مايك بومبيو في المنطقة تدخل ضمن إطار المشاورات والتنسيق العسكري ضد إيران.

بالتزامن مع التغييرات في الهيكل الإداري للبنتاغون، أكدت تقارير أجنبية من جديد أنّ الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب قد يأمر بشن ضربة عسكرية أمريكية في الأسابيع المقبلة، أو قد يحيل المهمة لحلفائه الإستراتيجيين وفي مقدمتهم إسرائيل.

وأوضحت التقارير نقلاً عن مصادر استخبارية، أنّ هناك مؤشرات عدة تمهد الطريق لضربة عسكرية نوعية لإيران قبل أنّ يغادر ترامب البيت الأبيض، منها إقالة وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر ومسؤولين آخرين، واستبدالهم بمسؤولين يُعتقد أنهم لن يقفوا عائقاً أمام أية ضربة عسكرية ضد إيران أو وكلائها.

وشددت التقارير الأجنبية على أنّ هناك تنسيقاً كبيراً يجري بشأن إيران، ويشمل التنسبق محادثات رفيعة بين مسؤولين في إدارة ترامب مع نظرائهم في المنطقة، مشيرةً إلى أنّ جولة وزير الخارجية مايك بومبيو في المنطقة تدخل ضمن إطار المشاورات والتنسيق العسكري ضد إيران.