أعلنت الحكومة الكويتية، أسماء المرشحين الفائزين بانتخابات مجلس الأمة التي عقدت، يوم أمس السبت، بعد أن انتهاء عمليات الفرز صباح اليوم الأحد، وسط تغيير كبير شهده مجلس الأمة بنسبة تصل إلى 60 في المئة، فيما فقدت النائبة صفاء الغانم مقعدها ليكون مجلس الامة بلا نساء هذه الدورة.
وشهدت الانتخابات البرلمانية فوز 21 مرشحاً جديداً لم يسبق لهم الحصول على عضوية البرلمان من قبل، كما شهدت سقوطاً مدوياً للأعضاء الموالين للحكومة، وعدد من الأعضاء المعارضين لها، ليصل عدد الأعضاء الذين لم ينجحوا في نيل ثقة الناخبين مرة أخرى إلى 22 عضواً.
وبلغت نسبة التغيير في البرلمان الكويتي 60 في المئة، باحتساب عدد الأعضاء السابقين الذين انسحبوا من الانتخابات وفضلوا عدم خوض الانتخابات البرلمانية الحالية.
ونجح رئيس مجلس الأمة السابق مرزوق الغانم بالحصول على المركز الأول في الدائرة الثانية للمرة الثالثة على التوالي، ليعزز فرصه بالترشح لانتخابات رئاسة مجلس الأمة، وسط دعم حكومي متوقع له.
وقال الغانم في تصريحات صحافية عقب فوزه: 'إن الرقم الذي حصلت عليه هو رد إلهي ورد من الشعب الكويتي الذي لا يقبل إلا الحق'.
أصبح البرلمان للمرة الأولى منذ أول انتخابات برلمانية تخوضها المرأة عام 2008 خالياً من الوجود النسائي
وحصل القبليون على نصيب الأسد من مقاعد البرلمان بواقع 29 مقعداً من أصل 50، فيما حصل الشيعة على 5 مقاعد، ليتراجع تمثيلهم السياسي في البرلمان بشكل كبير.
وشهدت هذه الانتخابات سابقة كبيرة بانتخاب الشيعة لنائب سابق تحول إلى المعارضة، وهو حسن جوهر، حيث يغلب على الأقلية الشيعية في الكويت الميل لانتخاب المرشحين الموالين للحكومة، كما انتخب الشيعة عدنان عبد الصمد، عضو التحالف الإسلامي، الذراع السياسي للشيعة في الكويت، وخليل الصالح وأحمد الحمد وهشام الصالح.
وحصلت الحركة الدستورية الإسلامية 'حدس'، وهي الجناح السياسي للإخوان المسلمين، على ثلاثة مقاعد برلمانية ممثلة بأسامة الشاهين في الدائرة الأولى، وحمد المطر في الدائرة الثانية، وعبدالحميد الصقعبي في الدائرة الثالثة، لتحافظ الحركة على وجودها في المشهد السياسي الكويتي.
وحصل السلفيون المستقلون، الذين ينتمون للقبائل، على أربعة مقاعد في البرلمان، حيث حصل أسامة المناور، الذي وصف بأنه محامي الجماعات الإسلامية، على المركز الثاني في الدائرة الثالثة، فيما حصل فايز غنام الجمهور على المركز الثاني في الدائرة الرابعة، وحصل بدر الداهوم، والذي يُتوقع أن يقود كتلة المعارضة، على المركز الثاني في الدائرة الخامسة، فيما حصل صالح ذياب المطيري على المركز السابع في الدائرة الخامسة.
وأعادت القبائل الكبرى تثبيت مراكزها في الكويت، بعد أن شتت مرسوم الصوت الواحد الذي تم إقراره في عام 2012 سيطرتها على البرلمان، حيث حصلت قبيلة العوازم على 7 مقاعد من أصل 50، فيما حصلت قبيلة مطير على 6 مقاعد وحصلت قبيلة العجمان على 4 مقاعد.
وشهدت الانتخابات مفاجآت كبيرة بسقوط النائبة صفاء الهاشم، لتفقد المرأة مقعدها الوحيد في البرلمان، ويصبح البرلمان للمرة الأولى منذ أول انتخابات برلمانية تخوضها المرأة عام 2008 خالياً من الوجود النسائي، كما فقد النائب الليبرالي أحمد نبيل الفضل مقعده البرلماني، وفقد النائب السابق السلفي المستقل محمد هايف المطيري مقعده في الدائرة الرابعة، كما فقد النائب السابق المقرّب من الإخوان المسلمين عبدالله فهاد العنزي مقعده أيضاً.
أعلنت الحكومة الكويتية، أسماء المرشحين الفائزين بانتخابات مجلس الأمة التي عقدت، يوم أمس السبت، بعد أن انتهاء عمليات الفرز صباح اليوم الأحد، وسط تغيير كبير شهده مجلس الأمة بنسبة تصل إلى 60 في المئة، فيما فقدت النائبة صفاء الغانم مقعدها ليكون مجلس الامة بلا نساء هذه الدورة.
وشهدت الانتخابات البرلمانية فوز 21 مرشحاً جديداً لم يسبق لهم الحصول على عضوية البرلمان من قبل، كما شهدت سقوطاً مدوياً للأعضاء الموالين للحكومة، وعدد من الأعضاء المعارضين لها، ليصل عدد الأعضاء الذين لم ينجحوا في نيل ثقة الناخبين مرة أخرى إلى 22 عضواً.
وبلغت نسبة التغيير في البرلمان الكويتي 60 في المئة، باحتساب عدد الأعضاء السابقين الذين انسحبوا من الانتخابات وفضلوا عدم خوض الانتخابات البرلمانية الحالية.
ونجح رئيس مجلس الأمة السابق مرزوق الغانم بالحصول على المركز الأول في الدائرة الثانية للمرة الثالثة على التوالي، ليعزز فرصه بالترشح لانتخابات رئاسة مجلس الأمة، وسط دعم حكومي متوقع له.
وقال الغانم في تصريحات صحافية عقب فوزه: 'إن الرقم الذي حصلت عليه هو رد إلهي ورد من الشعب الكويتي الذي لا يقبل إلا الحق'.
أصبح البرلمان للمرة الأولى منذ أول انتخابات برلمانية تخوضها المرأة عام 2008 خالياً من الوجود النسائي
وحصل القبليون على نصيب الأسد من مقاعد البرلمان بواقع 29 مقعداً من أصل 50، فيما حصل الشيعة على 5 مقاعد، ليتراجع تمثيلهم السياسي في البرلمان بشكل كبير.
وشهدت هذه الانتخابات سابقة كبيرة بانتخاب الشيعة لنائب سابق تحول إلى المعارضة، وهو حسن جوهر، حيث يغلب على الأقلية الشيعية في الكويت الميل لانتخاب المرشحين الموالين للحكومة، كما انتخب الشيعة عدنان عبد الصمد، عضو التحالف الإسلامي، الذراع السياسي للشيعة في الكويت، وخليل الصالح وأحمد الحمد وهشام الصالح.
وحصلت الحركة الدستورية الإسلامية 'حدس'، وهي الجناح السياسي للإخوان المسلمين، على ثلاثة مقاعد برلمانية ممثلة بأسامة الشاهين في الدائرة الأولى، وحمد المطر في الدائرة الثانية، وعبدالحميد الصقعبي في الدائرة الثالثة، لتحافظ الحركة على وجودها في المشهد السياسي الكويتي.
وحصل السلفيون المستقلون، الذين ينتمون للقبائل، على أربعة مقاعد في البرلمان، حيث حصل أسامة المناور، الذي وصف بأنه محامي الجماعات الإسلامية، على المركز الثاني في الدائرة الثالثة، فيما حصل فايز غنام الجمهور على المركز الثاني في الدائرة الرابعة، وحصل بدر الداهوم، والذي يُتوقع أن يقود كتلة المعارضة، على المركز الثاني في الدائرة الخامسة، فيما حصل صالح ذياب المطيري على المركز السابع في الدائرة الخامسة.
وأعادت القبائل الكبرى تثبيت مراكزها في الكويت، بعد أن شتت مرسوم الصوت الواحد الذي تم إقراره في عام 2012 سيطرتها على البرلمان، حيث حصلت قبيلة العوازم على 7 مقاعد من أصل 50، فيما حصلت قبيلة مطير على 6 مقاعد وحصلت قبيلة العجمان على 4 مقاعد.
وشهدت الانتخابات مفاجآت كبيرة بسقوط النائبة صفاء الهاشم، لتفقد المرأة مقعدها الوحيد في البرلمان، ويصبح البرلمان للمرة الأولى منذ أول انتخابات برلمانية تخوضها المرأة عام 2008 خالياً من الوجود النسائي، كما فقد النائب الليبرالي أحمد نبيل الفضل مقعده البرلماني، وفقد النائب السابق السلفي المستقل محمد هايف المطيري مقعده في الدائرة الرابعة، كما فقد النائب السابق المقرّب من الإخوان المسلمين عبدالله فهاد العنزي مقعده أيضاً.
أعلنت الحكومة الكويتية، أسماء المرشحين الفائزين بانتخابات مجلس الأمة التي عقدت، يوم أمس السبت، بعد أن انتهاء عمليات الفرز صباح اليوم الأحد، وسط تغيير كبير شهده مجلس الأمة بنسبة تصل إلى 60 في المئة، فيما فقدت النائبة صفاء الغانم مقعدها ليكون مجلس الامة بلا نساء هذه الدورة.
وشهدت الانتخابات البرلمانية فوز 21 مرشحاً جديداً لم يسبق لهم الحصول على عضوية البرلمان من قبل، كما شهدت سقوطاً مدوياً للأعضاء الموالين للحكومة، وعدد من الأعضاء المعارضين لها، ليصل عدد الأعضاء الذين لم ينجحوا في نيل ثقة الناخبين مرة أخرى إلى 22 عضواً.
وبلغت نسبة التغيير في البرلمان الكويتي 60 في المئة، باحتساب عدد الأعضاء السابقين الذين انسحبوا من الانتخابات وفضلوا عدم خوض الانتخابات البرلمانية الحالية.
ونجح رئيس مجلس الأمة السابق مرزوق الغانم بالحصول على المركز الأول في الدائرة الثانية للمرة الثالثة على التوالي، ليعزز فرصه بالترشح لانتخابات رئاسة مجلس الأمة، وسط دعم حكومي متوقع له.
وقال الغانم في تصريحات صحافية عقب فوزه: 'إن الرقم الذي حصلت عليه هو رد إلهي ورد من الشعب الكويتي الذي لا يقبل إلا الحق'.
أصبح البرلمان للمرة الأولى منذ أول انتخابات برلمانية تخوضها المرأة عام 2008 خالياً من الوجود النسائي
وحصل القبليون على نصيب الأسد من مقاعد البرلمان بواقع 29 مقعداً من أصل 50، فيما حصل الشيعة على 5 مقاعد، ليتراجع تمثيلهم السياسي في البرلمان بشكل كبير.
وشهدت هذه الانتخابات سابقة كبيرة بانتخاب الشيعة لنائب سابق تحول إلى المعارضة، وهو حسن جوهر، حيث يغلب على الأقلية الشيعية في الكويت الميل لانتخاب المرشحين الموالين للحكومة، كما انتخب الشيعة عدنان عبد الصمد، عضو التحالف الإسلامي، الذراع السياسي للشيعة في الكويت، وخليل الصالح وأحمد الحمد وهشام الصالح.
وحصلت الحركة الدستورية الإسلامية 'حدس'، وهي الجناح السياسي للإخوان المسلمين، على ثلاثة مقاعد برلمانية ممثلة بأسامة الشاهين في الدائرة الأولى، وحمد المطر في الدائرة الثانية، وعبدالحميد الصقعبي في الدائرة الثالثة، لتحافظ الحركة على وجودها في المشهد السياسي الكويتي.
وحصل السلفيون المستقلون، الذين ينتمون للقبائل، على أربعة مقاعد في البرلمان، حيث حصل أسامة المناور، الذي وصف بأنه محامي الجماعات الإسلامية، على المركز الثاني في الدائرة الثالثة، فيما حصل فايز غنام الجمهور على المركز الثاني في الدائرة الرابعة، وحصل بدر الداهوم، والذي يُتوقع أن يقود كتلة المعارضة، على المركز الثاني في الدائرة الخامسة، فيما حصل صالح ذياب المطيري على المركز السابع في الدائرة الخامسة.
وأعادت القبائل الكبرى تثبيت مراكزها في الكويت، بعد أن شتت مرسوم الصوت الواحد الذي تم إقراره في عام 2012 سيطرتها على البرلمان، حيث حصلت قبيلة العوازم على 7 مقاعد من أصل 50، فيما حصلت قبيلة مطير على 6 مقاعد وحصلت قبيلة العجمان على 4 مقاعد.
وشهدت الانتخابات مفاجآت كبيرة بسقوط النائبة صفاء الهاشم، لتفقد المرأة مقعدها الوحيد في البرلمان، ويصبح البرلمان للمرة الأولى منذ أول انتخابات برلمانية تخوضها المرأة عام 2008 خالياً من الوجود النسائي، كما فقد النائب الليبرالي أحمد نبيل الفضل مقعده البرلماني، وفقد النائب السابق السلفي المستقل محمد هايف المطيري مقعده في الدائرة الرابعة، كما فقد النائب السابق المقرّب من الإخوان المسلمين عبدالله فهاد العنزي مقعده أيضاً.
التعليقات