اعرب رئيس المركز العراقي للدراسات الاستراتيجية غازي فيصل عن امله بدعم ادارة بايدن للازمات الاقتصادية العالمية.
وقال فيصل ان بلدان جوار العراق الاقليمي يتطلعون لاستراتيجية ثابتة مع ادارة بايدن من خلال اعادة التوازن بين الخليج العربي وسوريا ولبنان وايران عبر العراق ، مبينا في الوقت ذاته ان سياسة امريكا الخارجية لن تسمح لايران بامتلاك السلاح النووي بغض النظر عن شخصية الرئيس.
بدوره اكد الباحث في الشأن السياسي علي البيدر ان هناك رغبة ايرانية للتقرب من الادارة الامريكية الجديدة نظرا لميلان ادارة بايدن الى السياسة بحل الازمات بعكس سلفه دونالد ترامب ، فيما سترضخ ايران لجميع القرارات الامريكية بعد انتهاء مرحلة ترامب لكون طهران لاتمتلك خيار جديد للوقوف بوجه الارادة الاقليمية والدولية.
اعرب رئيس المركز العراقي للدراسات الاستراتيجية غازي فيصل عن امله بدعم ادارة بايدن للازمات الاقتصادية العالمية.
وقال فيصل ان بلدان جوار العراق الاقليمي يتطلعون لاستراتيجية ثابتة مع ادارة بايدن من خلال اعادة التوازن بين الخليج العربي وسوريا ولبنان وايران عبر العراق ، مبينا في الوقت ذاته ان سياسة امريكا الخارجية لن تسمح لايران بامتلاك السلاح النووي بغض النظر عن شخصية الرئيس.
بدوره اكد الباحث في الشأن السياسي علي البيدر ان هناك رغبة ايرانية للتقرب من الادارة الامريكية الجديدة نظرا لميلان ادارة بايدن الى السياسة بحل الازمات بعكس سلفه دونالد ترامب ، فيما سترضخ ايران لجميع القرارات الامريكية بعد انتهاء مرحلة ترامب لكون طهران لاتمتلك خيار جديد للوقوف بوجه الارادة الاقليمية والدولية.
اعرب رئيس المركز العراقي للدراسات الاستراتيجية غازي فيصل عن امله بدعم ادارة بايدن للازمات الاقتصادية العالمية.
وقال فيصل ان بلدان جوار العراق الاقليمي يتطلعون لاستراتيجية ثابتة مع ادارة بايدن من خلال اعادة التوازن بين الخليج العربي وسوريا ولبنان وايران عبر العراق ، مبينا في الوقت ذاته ان سياسة امريكا الخارجية لن تسمح لايران بامتلاك السلاح النووي بغض النظر عن شخصية الرئيس.
بدوره اكد الباحث في الشأن السياسي علي البيدر ان هناك رغبة ايرانية للتقرب من الادارة الامريكية الجديدة نظرا لميلان ادارة بايدن الى السياسة بحل الازمات بعكس سلفه دونالد ترامب ، فيما سترضخ ايران لجميع القرارات الامريكية بعد انتهاء مرحلة ترامب لكون طهران لاتمتلك خيار جديد للوقوف بوجه الارادة الاقليمية والدولية.
التعليقات