عقد المركز العلمي التخصصي (غلوبوس 21) في كلية مسارات العولمة التابع إلى جامعة موسكو الحكومية 'لومونوسوف' عبر منصة Zoom، طاولته الدولية المستديرة، بحضور عدد من دول الشرق الأوسط وبمشاركة أكثر من 30 شخصية سياسية ودبلوماسية وعدد من الخبراء.
وأشار مقرر الجلسة إيغور كروغفيخ نائب رئيس المركز العلمي لغلوبوس 21، إلى أن 'موضوعة السلام وإحلاله هو أعقد من الحرب في بعض تفاصيله ونجاحه'، مشدداً على 'أهمية السلام الحيوية خصوصاً في منطقة الشرق الأوسط، وتداخل الجانب العلمي والعملي في هذه الدول التي هي بأمس الحاجة لإطفاء ما تبقى من لهيب الحروب التي نشبت فيها'.
بدوره أشار الخبير العراقي حسن الندوي إلى أن 'العراق وعلى مدى 30 عاماً شهد أعمالاً عسكرية مستمرة منذ عام 1980 وحتى الوقت الحاضر وشكلت هذه الظاهرة المفتاح الأساس بتشخيص السلبية في الأزمة البنيوية'.
الى ذلك، علق الخبير والناشر السوري إبراهيم الجاسم في دراسته، بالقول إن 'هناك نقاط أساسية في تخطي الأزمة يقف في مقدمتها تجارة الأسلحة غير المشروعة والحد منها، وتنفيذ المشاريع التنموية الكبيرة ومكافحة الإرهاب والتفاعل بين الدول لإنشاء واحة من الدول الآمنة في المنطقة'.
من جانبه أشار الباحث محمد الحديثي إلى إن 'موسكو تقف إلى جانبنا فقط بيد إننا نحتاج إلى مساندة أكبر من روسيا وذلك بالضغط على الولايات المتحدة في سياساتها تجاه الشرق الأوسط'.
وشدد حسن فضل سليم في قضايا بحثه أن 'العلاقة المتوترة بين واشنطن وطهران هي العامل الأساس في عدم استقرار العراق والمنطقة'.
واعتبر باحثون روس أن 'ضعف التمثيل الثقافي والبعثات العلمية إلى روسيا أوجد فراغاً واضحاً في علاقة العراق والدول المجاورة له مع روسيا وإن زيادة البرنامج الثقافي الذي سيفضي إلى برامج تنموية أخرى سيزيد من حجم الإستقرار والسير في خطى السلام التي ستقود المنطقة إلى الهدوء والأمان والإستقرار'.
ودعا إيغور كروغفيخ نائب رئيس المركز العلمي التربوي (غلوبوس 21) الى 'ضرورة مشاركة الحاضرين وحث الدول والشخصيات المشاركة في المؤتمر العالمي حول التفاعل السلمي بين الأديان والأعراق الذي سينعقد في موسكو عام 2022 وسيشمل كل الدول الأعضاء في الأمم المتحدة'.
عقد المركز العلمي التخصصي (غلوبوس 21) في كلية مسارات العولمة التابع إلى جامعة موسكو الحكومية 'لومونوسوف' عبر منصة Zoom، طاولته الدولية المستديرة، بحضور عدد من دول الشرق الأوسط وبمشاركة أكثر من 30 شخصية سياسية ودبلوماسية وعدد من الخبراء.
وأشار مقرر الجلسة إيغور كروغفيخ نائب رئيس المركز العلمي لغلوبوس 21، إلى أن 'موضوعة السلام وإحلاله هو أعقد من الحرب في بعض تفاصيله ونجاحه'، مشدداً على 'أهمية السلام الحيوية خصوصاً في منطقة الشرق الأوسط، وتداخل الجانب العلمي والعملي في هذه الدول التي هي بأمس الحاجة لإطفاء ما تبقى من لهيب الحروب التي نشبت فيها'.
بدوره أشار الخبير العراقي حسن الندوي إلى أن 'العراق وعلى مدى 30 عاماً شهد أعمالاً عسكرية مستمرة منذ عام 1980 وحتى الوقت الحاضر وشكلت هذه الظاهرة المفتاح الأساس بتشخيص السلبية في الأزمة البنيوية'.
الى ذلك، علق الخبير والناشر السوري إبراهيم الجاسم في دراسته، بالقول إن 'هناك نقاط أساسية في تخطي الأزمة يقف في مقدمتها تجارة الأسلحة غير المشروعة والحد منها، وتنفيذ المشاريع التنموية الكبيرة ومكافحة الإرهاب والتفاعل بين الدول لإنشاء واحة من الدول الآمنة في المنطقة'.
من جانبه أشار الباحث محمد الحديثي إلى إن 'موسكو تقف إلى جانبنا فقط بيد إننا نحتاج إلى مساندة أكبر من روسيا وذلك بالضغط على الولايات المتحدة في سياساتها تجاه الشرق الأوسط'.
وشدد حسن فضل سليم في قضايا بحثه أن 'العلاقة المتوترة بين واشنطن وطهران هي العامل الأساس في عدم استقرار العراق والمنطقة'.
واعتبر باحثون روس أن 'ضعف التمثيل الثقافي والبعثات العلمية إلى روسيا أوجد فراغاً واضحاً في علاقة العراق والدول المجاورة له مع روسيا وإن زيادة البرنامج الثقافي الذي سيفضي إلى برامج تنموية أخرى سيزيد من حجم الإستقرار والسير في خطى السلام التي ستقود المنطقة إلى الهدوء والأمان والإستقرار'.
ودعا إيغور كروغفيخ نائب رئيس المركز العلمي التربوي (غلوبوس 21) الى 'ضرورة مشاركة الحاضرين وحث الدول والشخصيات المشاركة في المؤتمر العالمي حول التفاعل السلمي بين الأديان والأعراق الذي سينعقد في موسكو عام 2022 وسيشمل كل الدول الأعضاء في الأمم المتحدة'.
عقد المركز العلمي التخصصي (غلوبوس 21) في كلية مسارات العولمة التابع إلى جامعة موسكو الحكومية 'لومونوسوف' عبر منصة Zoom، طاولته الدولية المستديرة، بحضور عدد من دول الشرق الأوسط وبمشاركة أكثر من 30 شخصية سياسية ودبلوماسية وعدد من الخبراء.
وأشار مقرر الجلسة إيغور كروغفيخ نائب رئيس المركز العلمي لغلوبوس 21، إلى أن 'موضوعة السلام وإحلاله هو أعقد من الحرب في بعض تفاصيله ونجاحه'، مشدداً على 'أهمية السلام الحيوية خصوصاً في منطقة الشرق الأوسط، وتداخل الجانب العلمي والعملي في هذه الدول التي هي بأمس الحاجة لإطفاء ما تبقى من لهيب الحروب التي نشبت فيها'.
بدوره أشار الخبير العراقي حسن الندوي إلى أن 'العراق وعلى مدى 30 عاماً شهد أعمالاً عسكرية مستمرة منذ عام 1980 وحتى الوقت الحاضر وشكلت هذه الظاهرة المفتاح الأساس بتشخيص السلبية في الأزمة البنيوية'.
الى ذلك، علق الخبير والناشر السوري إبراهيم الجاسم في دراسته، بالقول إن 'هناك نقاط أساسية في تخطي الأزمة يقف في مقدمتها تجارة الأسلحة غير المشروعة والحد منها، وتنفيذ المشاريع التنموية الكبيرة ومكافحة الإرهاب والتفاعل بين الدول لإنشاء واحة من الدول الآمنة في المنطقة'.
من جانبه أشار الباحث محمد الحديثي إلى إن 'موسكو تقف إلى جانبنا فقط بيد إننا نحتاج إلى مساندة أكبر من روسيا وذلك بالضغط على الولايات المتحدة في سياساتها تجاه الشرق الأوسط'.
وشدد حسن فضل سليم في قضايا بحثه أن 'العلاقة المتوترة بين واشنطن وطهران هي العامل الأساس في عدم استقرار العراق والمنطقة'.
واعتبر باحثون روس أن 'ضعف التمثيل الثقافي والبعثات العلمية إلى روسيا أوجد فراغاً واضحاً في علاقة العراق والدول المجاورة له مع روسيا وإن زيادة البرنامج الثقافي الذي سيفضي إلى برامج تنموية أخرى سيزيد من حجم الإستقرار والسير في خطى السلام التي ستقود المنطقة إلى الهدوء والأمان والإستقرار'.
ودعا إيغور كروغفيخ نائب رئيس المركز العلمي التربوي (غلوبوس 21) الى 'ضرورة مشاركة الحاضرين وحث الدول والشخصيات المشاركة في المؤتمر العالمي حول التفاعل السلمي بين الأديان والأعراق الذي سينعقد في موسكو عام 2022 وسيشمل كل الدول الأعضاء في الأمم المتحدة'.
التعليقات