عدّت الخبيرة الاقتصادية سلام سميسم، اليوم الاحد، ان زيادة اسعار النفط يمكن ان تقضي على العجز المالي الموجود في الموازنة، مشيرة الى ان السياسة المالية الصارمة يدفع ثمنها المواطن البسيط.
وقالت سميسم لـ 'دجلة'، ان 'من الممكن ان تقضي الزيادة في اسعار النفط، على العجز المالي، بان تستثمر الزيادات في ردم الهوة الاقتصادية الموجودة داخل العراق'.
الا ان سميسم رأت، عدم 'وجود اي اشارة او بارقة امل لتحسن الوضع الاقتصادي في العراق، بل ان الحكومة اعطت انطباع للجميع بانها ماضية في طريقها للتقشف واتباع الاجراءات الصارمة التقليدية التي تنتهجها السياسة المالية والتي تدفع ثمنها الطبقة المتوسطة'.
عدّت الخبيرة الاقتصادية سلام سميسم، اليوم الاحد، ان زيادة اسعار النفط يمكن ان تقضي على العجز المالي الموجود في الموازنة، مشيرة الى ان السياسة المالية الصارمة يدفع ثمنها المواطن البسيط.
وقالت سميسم لـ 'دجلة'، ان 'من الممكن ان تقضي الزيادة في اسعار النفط، على العجز المالي، بان تستثمر الزيادات في ردم الهوة الاقتصادية الموجودة داخل العراق'.
الا ان سميسم رأت، عدم 'وجود اي اشارة او بارقة امل لتحسن الوضع الاقتصادي في العراق، بل ان الحكومة اعطت انطباع للجميع بانها ماضية في طريقها للتقشف واتباع الاجراءات الصارمة التقليدية التي تنتهجها السياسة المالية والتي تدفع ثمنها الطبقة المتوسطة'.
عدّت الخبيرة الاقتصادية سلام سميسم، اليوم الاحد، ان زيادة اسعار النفط يمكن ان تقضي على العجز المالي الموجود في الموازنة، مشيرة الى ان السياسة المالية الصارمة يدفع ثمنها المواطن البسيط.
وقالت سميسم لـ 'دجلة'، ان 'من الممكن ان تقضي الزيادة في اسعار النفط، على العجز المالي، بان تستثمر الزيادات في ردم الهوة الاقتصادية الموجودة داخل العراق'.
الا ان سميسم رأت، عدم 'وجود اي اشارة او بارقة امل لتحسن الوضع الاقتصادي في العراق، بل ان الحكومة اعطت انطباع للجميع بانها ماضية في طريقها للتقشف واتباع الاجراءات الصارمة التقليدية التي تنتهجها السياسة المالية والتي تدفع ثمنها الطبقة المتوسطة'.
التعليقات