هز زلزال بلغت قوته المبدئية 6.6 درجة بشمال شرق اليابان ،اليوم السبت، مباني في العاصمة طوكيو وزاد من احتمال حدوث انهيارات أرضية رغم عدم إصدار تحذير من حدوث موجات مد عاتية (تسونامي).
وقالت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية، إن الزلزال وقع قبالة ساحل مقاطعة مياجي الشمالية الشرقية على عمق 60 كيلومترا. وحذرت من احتمال حدوث انهيارات أرضية. ولم ترد تقارير فورية عن وقوع اصابات.
واهتزت المباني في العاصمة طوكيو على بعد نحو 400 كيلومتر وعرضت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية لقطات لمبنى يهتز بقوة في مدينة سينداي الشمالية الشرقية.
وقالت شركة طوكيو إلكتريك التي تدير محطة فوكوشيما دايتشي النووية التي دمرها زلزال ضخم في شمال شرق اليابان قبل عشر سنوات إنه لم تحدث مشاكل. وكذلك لم تقع مشاكل في منشأة فوكوشيما دايني الواقعة إلى الجنوب مباشرة.
وتعرض الساحل قبالة شمال شرق اليابان لعدة زلازل في الأشهر الأخيرة من بينها زلزال قوته 7.2 درجة في مارس آذار وزلزال مماثل في فبراير شباط. وكان الزلزال الذي بلغت قوته تسع درجات في عام 2011 أحد أقوى الزلازل المسجلة.
هز زلزال بلغت قوته المبدئية 6.6 درجة بشمال شرق اليابان ،اليوم السبت، مباني في العاصمة طوكيو وزاد من احتمال حدوث انهيارات أرضية رغم عدم إصدار تحذير من حدوث موجات مد عاتية (تسونامي).
وقالت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية، إن الزلزال وقع قبالة ساحل مقاطعة مياجي الشمالية الشرقية على عمق 60 كيلومترا. وحذرت من احتمال حدوث انهيارات أرضية. ولم ترد تقارير فورية عن وقوع اصابات.
واهتزت المباني في العاصمة طوكيو على بعد نحو 400 كيلومتر وعرضت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية لقطات لمبنى يهتز بقوة في مدينة سينداي الشمالية الشرقية.
وقالت شركة طوكيو إلكتريك التي تدير محطة فوكوشيما دايتشي النووية التي دمرها زلزال ضخم في شمال شرق اليابان قبل عشر سنوات إنه لم تحدث مشاكل. وكذلك لم تقع مشاكل في منشأة فوكوشيما دايني الواقعة إلى الجنوب مباشرة.
وتعرض الساحل قبالة شمال شرق اليابان لعدة زلازل في الأشهر الأخيرة من بينها زلزال قوته 7.2 درجة في مارس آذار وزلزال مماثل في فبراير شباط. وكان الزلزال الذي بلغت قوته تسع درجات في عام 2011 أحد أقوى الزلازل المسجلة.
هز زلزال بلغت قوته المبدئية 6.6 درجة بشمال شرق اليابان ،اليوم السبت، مباني في العاصمة طوكيو وزاد من احتمال حدوث انهيارات أرضية رغم عدم إصدار تحذير من حدوث موجات مد عاتية (تسونامي).
وقالت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية، إن الزلزال وقع قبالة ساحل مقاطعة مياجي الشمالية الشرقية على عمق 60 كيلومترا. وحذرت من احتمال حدوث انهيارات أرضية. ولم ترد تقارير فورية عن وقوع اصابات.
واهتزت المباني في العاصمة طوكيو على بعد نحو 400 كيلومتر وعرضت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية لقطات لمبنى يهتز بقوة في مدينة سينداي الشمالية الشرقية.
وقالت شركة طوكيو إلكتريك التي تدير محطة فوكوشيما دايتشي النووية التي دمرها زلزال ضخم في شمال شرق اليابان قبل عشر سنوات إنه لم تحدث مشاكل. وكذلك لم تقع مشاكل في منشأة فوكوشيما دايني الواقعة إلى الجنوب مباشرة.
وتعرض الساحل قبالة شمال شرق اليابان لعدة زلازل في الأشهر الأخيرة من بينها زلزال قوته 7.2 درجة في مارس آذار وزلزال مماثل في فبراير شباط. وكان الزلزال الذي بلغت قوته تسع درجات في عام 2011 أحد أقوى الزلازل المسجلة.
التعليقات