لا تزال الأوضاع في الهند تتدهور بشكل سريع، فقد ارتفع العدد الإجمالي للإصابات في البلاد ليقارب 20 مليونا في آخر 24 ساعة، بعد تسجيل أكثر من 300 ألف إصابة جديدة لليوم الثاني عشر على التوالي. وامتلأت المستشفيات عن آخرها، وقد تضاءل مخزون الأكسجين، وتجاوز الوضع الطاقة الاستيعابية للمشارح ومحارق الجثث. ورغم أنها أكبر منتج للقاحات في العالم فإن الهند ليس لديها ما يكفي لتحصين سكانها، حيث حصل نحو 9% من السكان فقط على جرعة واحدة من لقاح كورونا. ووصلت السلالة الهندية المتحورة إلى 17 دولة على الأقل، من بينها بريطانيا وسويسرا وإيران، مما دفع العديد من الحكومات إلى إغلاق حدودها أمام المسافرين القادمين من الهند.
لا تزال الأوضاع في الهند تتدهور بشكل سريع، فقد ارتفع العدد الإجمالي للإصابات في البلاد ليقارب 20 مليونا في آخر 24 ساعة، بعد تسجيل أكثر من 300 ألف إصابة جديدة لليوم الثاني عشر على التوالي. وامتلأت المستشفيات عن آخرها، وقد تضاءل مخزون الأكسجين، وتجاوز الوضع الطاقة الاستيعابية للمشارح ومحارق الجثث. ورغم أنها أكبر منتج للقاحات في العالم فإن الهند ليس لديها ما يكفي لتحصين سكانها، حيث حصل نحو 9% من السكان فقط على جرعة واحدة من لقاح كورونا. ووصلت السلالة الهندية المتحورة إلى 17 دولة على الأقل، من بينها بريطانيا وسويسرا وإيران، مما دفع العديد من الحكومات إلى إغلاق حدودها أمام المسافرين القادمين من الهند.
لا تزال الأوضاع في الهند تتدهور بشكل سريع، فقد ارتفع العدد الإجمالي للإصابات في البلاد ليقارب 20 مليونا في آخر 24 ساعة، بعد تسجيل أكثر من 300 ألف إصابة جديدة لليوم الثاني عشر على التوالي. وامتلأت المستشفيات عن آخرها، وقد تضاءل مخزون الأكسجين، وتجاوز الوضع الطاقة الاستيعابية للمشارح ومحارق الجثث. ورغم أنها أكبر منتج للقاحات في العالم فإن الهند ليس لديها ما يكفي لتحصين سكانها، حيث حصل نحو 9% من السكان فقط على جرعة واحدة من لقاح كورونا. ووصلت السلالة الهندية المتحورة إلى 17 دولة على الأقل، من بينها بريطانيا وسويسرا وإيران، مما دفع العديد من الحكومات إلى إغلاق حدودها أمام المسافرين القادمين من الهند.
التعليقات