خلصت دراسة نشرتها كلية الطب في جامعة فيرجينيا الأمريكية، إلى أن لقاح موديرنا المضاد لفيروس كورونا “كوفيد 19″، يعطي أجساماً مضادة أعلى من فايزر. وقالت مجلة “أتلايار” الإسبانية في تقرير نشرته، إن هذه النتائج تعتبر من أبرز النتائج التي تثبت مدى مستويات الأجسام المضادة، بوصفها واحدة من خطوط الدفاع الأمامية للجهاز المناعي. كما أن الأهم من هذا الاكتشاف الحديث، هو إثبات أن مستويات الأجسام المضادة في متلقي لُقاح موديرنا، كانت أعلى قليلا من متلقي لقاح فايزر. ويعزى الفرق أساسا إلى مستويات الأجسام المضادة لدى الأشخاص الأكبر سنا نسبيا. ويحذر الباحثون من استخلاص استنتاجات حول فعالية اللقاحات بناءً على عدد الأجسام المضادة لأن كلا اللقاحين قد نجح بشكل استثنائي بعد إعطائه لملايين الأشخاص حول العالم. فضلا عن أن النتائج الجديدة، التي لا تُعتبر إلا تفاصيل صغيرة من لغز كبير، استوجبت سعي العلماء لتحديد ما، إذا كان اللقاح يمكن أن يكون متفوقا على بعض البيانات الديموغرافية.
خلصت دراسة نشرتها كلية الطب في جامعة فيرجينيا الأمريكية، إلى أن لقاح موديرنا المضاد لفيروس كورونا “كوفيد 19″، يعطي أجساماً مضادة أعلى من فايزر. وقالت مجلة “أتلايار” الإسبانية في تقرير نشرته، إن هذه النتائج تعتبر من أبرز النتائج التي تثبت مدى مستويات الأجسام المضادة، بوصفها واحدة من خطوط الدفاع الأمامية للجهاز المناعي. كما أن الأهم من هذا الاكتشاف الحديث، هو إثبات أن مستويات الأجسام المضادة في متلقي لُقاح موديرنا، كانت أعلى قليلا من متلقي لقاح فايزر. ويعزى الفرق أساسا إلى مستويات الأجسام المضادة لدى الأشخاص الأكبر سنا نسبيا. ويحذر الباحثون من استخلاص استنتاجات حول فعالية اللقاحات بناءً على عدد الأجسام المضادة لأن كلا اللقاحين قد نجح بشكل استثنائي بعد إعطائه لملايين الأشخاص حول العالم. فضلا عن أن النتائج الجديدة، التي لا تُعتبر إلا تفاصيل صغيرة من لغز كبير، استوجبت سعي العلماء لتحديد ما، إذا كان اللقاح يمكن أن يكون متفوقا على بعض البيانات الديموغرافية.
خلصت دراسة نشرتها كلية الطب في جامعة فيرجينيا الأمريكية، إلى أن لقاح موديرنا المضاد لفيروس كورونا “كوفيد 19″، يعطي أجساماً مضادة أعلى من فايزر. وقالت مجلة “أتلايار” الإسبانية في تقرير نشرته، إن هذه النتائج تعتبر من أبرز النتائج التي تثبت مدى مستويات الأجسام المضادة، بوصفها واحدة من خطوط الدفاع الأمامية للجهاز المناعي. كما أن الأهم من هذا الاكتشاف الحديث، هو إثبات أن مستويات الأجسام المضادة في متلقي لُقاح موديرنا، كانت أعلى قليلا من متلقي لقاح فايزر. ويعزى الفرق أساسا إلى مستويات الأجسام المضادة لدى الأشخاص الأكبر سنا نسبيا. ويحذر الباحثون من استخلاص استنتاجات حول فعالية اللقاحات بناءً على عدد الأجسام المضادة لأن كلا اللقاحين قد نجح بشكل استثنائي بعد إعطائه لملايين الأشخاص حول العالم. فضلا عن أن النتائج الجديدة، التي لا تُعتبر إلا تفاصيل صغيرة من لغز كبير، استوجبت سعي العلماء لتحديد ما، إذا كان اللقاح يمكن أن يكون متفوقا على بعض البيانات الديموغرافية.
التعليقات
دراسة : الكشف عن لقاح تفوق على نظرائه بانتاج الاجسام المضادة
التعليقات