اقامت امرأة اماراتية أمام محكمة في أبوظبي، دعوى قضائية ضد شريكها في العمل كونه أغلق باب قاعة الاجتماعات على يدها، ما تسبب لها بإصابات بليغة، مطالبة بتعويض مالي قدره 500 ألف درهم (135 ألف دولار). وذكرت صحيفة 'البيان' المحلية، أن 'المرأة طالبت بإلزام شريكها في الرخصة التجارية، بدفع التعويض المالي، بعد اتهامها له بالاعتداء عليها، بزعم إغلاقه باب قاعة اجتماعات الشركة على يدها، ما أسفر عن إصابتها إصابات بليغة'. وأشارت الصحيفة إلى أن 'المرأة حاولت إلغاء اجتماع أقامه شريكها (المدعى عليه)، خصص للتعرف على ملاحظات العاملين حول آلية العمل في الشركة، التي تشرف الشاكية على تشغيلها، وحاولت الشاكية آنذاك إنهاء الاجتماع بكل الطرق، تارة بالصراخ، وتارة بتهديد الموظفين بالفصل، وصولاً إلى الاتصال بالشرطة، والادعاء بقيام شريكها بمسكها من يدها والاعتداء عليها'.
اقامت امرأة اماراتية أمام محكمة في أبوظبي، دعوى قضائية ضد شريكها في العمل كونه أغلق باب قاعة الاجتماعات على يدها، ما تسبب لها بإصابات بليغة، مطالبة بتعويض مالي قدره 500 ألف درهم (135 ألف دولار). وذكرت صحيفة 'البيان' المحلية، أن 'المرأة طالبت بإلزام شريكها في الرخصة التجارية، بدفع التعويض المالي، بعد اتهامها له بالاعتداء عليها، بزعم إغلاقه باب قاعة اجتماعات الشركة على يدها، ما أسفر عن إصابتها إصابات بليغة'. وأشارت الصحيفة إلى أن 'المرأة حاولت إلغاء اجتماع أقامه شريكها (المدعى عليه)، خصص للتعرف على ملاحظات العاملين حول آلية العمل في الشركة، التي تشرف الشاكية على تشغيلها، وحاولت الشاكية آنذاك إنهاء الاجتماع بكل الطرق، تارة بالصراخ، وتارة بتهديد الموظفين بالفصل، وصولاً إلى الاتصال بالشرطة، والادعاء بقيام شريكها بمسكها من يدها والاعتداء عليها'.
اقامت امرأة اماراتية أمام محكمة في أبوظبي، دعوى قضائية ضد شريكها في العمل كونه أغلق باب قاعة الاجتماعات على يدها، ما تسبب لها بإصابات بليغة، مطالبة بتعويض مالي قدره 500 ألف درهم (135 ألف دولار). وذكرت صحيفة 'البيان' المحلية، أن 'المرأة طالبت بإلزام شريكها في الرخصة التجارية، بدفع التعويض المالي، بعد اتهامها له بالاعتداء عليها، بزعم إغلاقه باب قاعة اجتماعات الشركة على يدها، ما أسفر عن إصابتها إصابات بليغة'. وأشارت الصحيفة إلى أن 'المرأة حاولت إلغاء اجتماع أقامه شريكها (المدعى عليه)، خصص للتعرف على ملاحظات العاملين حول آلية العمل في الشركة، التي تشرف الشاكية على تشغيلها، وحاولت الشاكية آنذاك إنهاء الاجتماع بكل الطرق، تارة بالصراخ، وتارة بتهديد الموظفين بالفصل، وصولاً إلى الاتصال بالشرطة، والادعاء بقيام شريكها بمسكها من يدها والاعتداء عليها'.
التعليقات
أبو ظبي .. اغلق الباب على يدها وطالبته بتعويض 135 الف دولار
التعليقات