أفادت دراسة طبية بريطانية، بأن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام هي من العلاجات التي ينصح بها في حالات التهاب المفاصل، لكن بعض التمارين يمكن أن تؤثر سلبا عليها.
ولفتت دراسة أعدتها وزارة الصحة ونشرتها صحيفة ”ديلي إكسبرس“ البريطانية، إلى أن هناك عددًا من العوامل التي يمكن أن تزيد من خطر إصابة الشخص مثل العمر أو الإصابة أو السمنة أو التاريخ العائلي لهذه الحالة.
وأوضحت أنه لا يوجد علاج حاليًا لالتهاب المفاصل، ولكن هناك عددا من العلاجات المتاحة للمساعدة في تخفيف الأعراض، بما في ذلك تغييرات نمط الحياة والأدوية والعلاج الطبيعي.
وأكدت أن التمارين الرياضية تعتبر من أفضل الطرق لعلاج تلك الحالات، لأنها يمكن أن تساعد الشخص على إنقاص الوزن وبناء العضلات وتقوية المفاصل.
وقالت الدراسة: ”ليست كل التمارين مفيدة تمامًا لأن بعضها يمكن أن يؤثر سلبًا على المفاصل ويعيق عملية التعافي، لذلك لا ينصح بالركض والقفز التي يتم تصنيفها على أنها تمارين عالية التأثير بسبب الضغط الذي يمارس على المفاصل أثناء الحركة“.
ولفتت إلى أن دراسة أجريت عام 2019 وجدت أنه أثناء الجري، تمارس كل ضربة على الكعب قوة تصل إلى ثلاثة أضعاف وزن جسم الفرد على قدمه.
وأشارت إلى أنه مع كل ضربة تتحرك القوة لأعلى خلال الساق إلى الأوتار والأربطة والمفاصل والعظام بالداخل مسببة الألم والالتهاب.
وتابعت: ”هذا لا يعني أن الجري يسبب التهاب المفاصل أو يدمر الركبتين لأنه تم دحض هذه الأسطورة من خلال البحث العلمي، ما يعنيه ذلك هو أنه إذا كان الفرد يعاني من هشاشة العظام، وخاصة في ركبته فلا ينبغي بالضرورة أن يركض“.
وأضافت: ”وبدلا من ذلك، تعتبر التمارين منخفضة التأثير مثل ركوب الدراجات والسباحة أكثر أمانًا لأنها تمارس تأثيرًا أقل على المفاصل، وتشمل التمارين الأخرى التي يجب تجنبها وفقًا للدراسة تمارين اللياقة التي تنطوي على تغييرات مفاجئة في الاتجاه“.
ووفقا للدراسة، فإن السبب هو أن هذه الرياضات تمارس قوة أشد على المفاصل وإن دراسة نشرت عام 2016 في المجلة الأمريكية للطب الرياضي، وجدت أن ”الرياضيين الذكور المشاركين في رياضات شديدة مركزة معرضون لخطر متزايد لإصابة التهاب المفاصل“.
وبالإضافة إلى تسليط الضوء على مخاطر التغييرات المفاجئة المتكررة في الاتجاه، أضافت النتائج أيضًا: ”أولئك الذين يشاركون في الجري لمسافات طويلة عالية المستوى ليس لديهم مخاطر مرتفعة بشكل واضح“.
أفادت دراسة طبية بريطانية، بأن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام هي من العلاجات التي ينصح بها في حالات التهاب المفاصل، لكن بعض التمارين يمكن أن تؤثر سلبا عليها.
ولفتت دراسة أعدتها وزارة الصحة ونشرتها صحيفة ”ديلي إكسبرس“ البريطانية، إلى أن هناك عددًا من العوامل التي يمكن أن تزيد من خطر إصابة الشخص مثل العمر أو الإصابة أو السمنة أو التاريخ العائلي لهذه الحالة.
وأوضحت أنه لا يوجد علاج حاليًا لالتهاب المفاصل، ولكن هناك عددا من العلاجات المتاحة للمساعدة في تخفيف الأعراض، بما في ذلك تغييرات نمط الحياة والأدوية والعلاج الطبيعي.
وأكدت أن التمارين الرياضية تعتبر من أفضل الطرق لعلاج تلك الحالات، لأنها يمكن أن تساعد الشخص على إنقاص الوزن وبناء العضلات وتقوية المفاصل.
وقالت الدراسة: ”ليست كل التمارين مفيدة تمامًا لأن بعضها يمكن أن يؤثر سلبًا على المفاصل ويعيق عملية التعافي، لذلك لا ينصح بالركض والقفز التي يتم تصنيفها على أنها تمارين عالية التأثير بسبب الضغط الذي يمارس على المفاصل أثناء الحركة“.
ولفتت إلى أن دراسة أجريت عام 2019 وجدت أنه أثناء الجري، تمارس كل ضربة على الكعب قوة تصل إلى ثلاثة أضعاف وزن جسم الفرد على قدمه.
وأشارت إلى أنه مع كل ضربة تتحرك القوة لأعلى خلال الساق إلى الأوتار والأربطة والمفاصل والعظام بالداخل مسببة الألم والالتهاب.
وتابعت: ”هذا لا يعني أن الجري يسبب التهاب المفاصل أو يدمر الركبتين لأنه تم دحض هذه الأسطورة من خلال البحث العلمي، ما يعنيه ذلك هو أنه إذا كان الفرد يعاني من هشاشة العظام، وخاصة في ركبته فلا ينبغي بالضرورة أن يركض“.
وأضافت: ”وبدلا من ذلك، تعتبر التمارين منخفضة التأثير مثل ركوب الدراجات والسباحة أكثر أمانًا لأنها تمارس تأثيرًا أقل على المفاصل، وتشمل التمارين الأخرى التي يجب تجنبها وفقًا للدراسة تمارين اللياقة التي تنطوي على تغييرات مفاجئة في الاتجاه“.
ووفقا للدراسة، فإن السبب هو أن هذه الرياضات تمارس قوة أشد على المفاصل وإن دراسة نشرت عام 2016 في المجلة الأمريكية للطب الرياضي، وجدت أن ”الرياضيين الذكور المشاركين في رياضات شديدة مركزة معرضون لخطر متزايد لإصابة التهاب المفاصل“.
وبالإضافة إلى تسليط الضوء على مخاطر التغييرات المفاجئة المتكررة في الاتجاه، أضافت النتائج أيضًا: ”أولئك الذين يشاركون في الجري لمسافات طويلة عالية المستوى ليس لديهم مخاطر مرتفعة بشكل واضح“.
أفادت دراسة طبية بريطانية، بأن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام هي من العلاجات التي ينصح بها في حالات التهاب المفاصل، لكن بعض التمارين يمكن أن تؤثر سلبا عليها.
ولفتت دراسة أعدتها وزارة الصحة ونشرتها صحيفة ”ديلي إكسبرس“ البريطانية، إلى أن هناك عددًا من العوامل التي يمكن أن تزيد من خطر إصابة الشخص مثل العمر أو الإصابة أو السمنة أو التاريخ العائلي لهذه الحالة.
وأوضحت أنه لا يوجد علاج حاليًا لالتهاب المفاصل، ولكن هناك عددا من العلاجات المتاحة للمساعدة في تخفيف الأعراض، بما في ذلك تغييرات نمط الحياة والأدوية والعلاج الطبيعي.
وأكدت أن التمارين الرياضية تعتبر من أفضل الطرق لعلاج تلك الحالات، لأنها يمكن أن تساعد الشخص على إنقاص الوزن وبناء العضلات وتقوية المفاصل.
وقالت الدراسة: ”ليست كل التمارين مفيدة تمامًا لأن بعضها يمكن أن يؤثر سلبًا على المفاصل ويعيق عملية التعافي، لذلك لا ينصح بالركض والقفز التي يتم تصنيفها على أنها تمارين عالية التأثير بسبب الضغط الذي يمارس على المفاصل أثناء الحركة“.
ولفتت إلى أن دراسة أجريت عام 2019 وجدت أنه أثناء الجري، تمارس كل ضربة على الكعب قوة تصل إلى ثلاثة أضعاف وزن جسم الفرد على قدمه.
وأشارت إلى أنه مع كل ضربة تتحرك القوة لأعلى خلال الساق إلى الأوتار والأربطة والمفاصل والعظام بالداخل مسببة الألم والالتهاب.
وتابعت: ”هذا لا يعني أن الجري يسبب التهاب المفاصل أو يدمر الركبتين لأنه تم دحض هذه الأسطورة من خلال البحث العلمي، ما يعنيه ذلك هو أنه إذا كان الفرد يعاني من هشاشة العظام، وخاصة في ركبته فلا ينبغي بالضرورة أن يركض“.
وأضافت: ”وبدلا من ذلك، تعتبر التمارين منخفضة التأثير مثل ركوب الدراجات والسباحة أكثر أمانًا لأنها تمارس تأثيرًا أقل على المفاصل، وتشمل التمارين الأخرى التي يجب تجنبها وفقًا للدراسة تمارين اللياقة التي تنطوي على تغييرات مفاجئة في الاتجاه“.
ووفقا للدراسة، فإن السبب هو أن هذه الرياضات تمارس قوة أشد على المفاصل وإن دراسة نشرت عام 2016 في المجلة الأمريكية للطب الرياضي، وجدت أن ”الرياضيين الذكور المشاركين في رياضات شديدة مركزة معرضون لخطر متزايد لإصابة التهاب المفاصل“.
وبالإضافة إلى تسليط الضوء على مخاطر التغييرات المفاجئة المتكررة في الاتجاه، أضافت النتائج أيضًا: ”أولئك الذين يشاركون في الجري لمسافات طويلة عالية المستوى ليس لديهم مخاطر مرتفعة بشكل واضح“.
التعليقات