حذرت دراسة بحثية جديدة من مخاطر التدخين الإلكتروني على صحة فم ولثة الإنسان، نتيجة قيام السجائر الإلكترونية بالتأثير سلباً على حياة البكتيريا الموجودة في الفم.
وكشفت دراسة نشرت تفاصيلها، اليوم الأربعاء، صحيفة ”ديلي ميل“ البريطانية، أن التدخين الإلكتروني أو ما يطلق عليه Vaping قد يسبب أمراض اللثة عن طريق تغيير المجتمع الفريد للبكتيريا في الفم.
ودرس الباحثون فحوصات الأسنان لعدد من الأشخاص؛ لإجراء مقارنة حول صحة الفم تشمل مدخني السجائر، والمدخنين الإلكترونيين، والأشخاص الذين لم يدخنوا مطلقاً.
وتعرف السجائر الإلكترونية أو ما تسمى Vapes بأنها أجهزة تسمح لمستخدميها باستنشاق النيكوتين في بخار بدلاً من الدخان.
ووجد الخبراء أن السجائر الإلكترونية تحتوي على ما أطلقوا عليه ”مجتمع ميكروبي“ غني بالبكتيريا التي تم ربطها بالفعل بأمراض اللثة.
ويشدد الخبراء على أن هذا الميكروبيوم الفموي الفريد أقل صحة لدى غير المدخنين، لكنه يحتمل أن يكون أكثر صحة عند مدخني السجائر.
ووجد الباحثون أيضاً أن مدخني السجائر الإلكترونية كان لديهم المزيد من أربطة اللثة والأنسجة المنفصلة عن سطح الأسنان حتى من مدخني السجائر.
ومنذ أن ارتفعت شعبية السجائر الإلكترونية في العقد الماضي، كشفت الدراسات عن آثارها الضارة المحتملة على صحة البشر، ومع ذلك شدد أحد الخبراء على أن هذه المخاطر الصحية لا تقارن بمخاطر تدخين السجائر.
ويؤكد البحث الجديد، الذي يتألف من دراستين حديثتين، على المجتمع الفريد للبكتيريا والاستجابات المناعية بين الأشخاص الذين يستخدمون السجائر الإلكترونية.
وقال ديباك ساكسينا أستاذ علم الأحياء الجزيئي في كلية طب الأسنان بجامعة نيويورك، مؤلف إحدى الدراسات الجديدة: ”على حد علمنا هذه هي أول دراسة طولية عن صحة الفم واستخدام السجائر الإلكترونية“.
وأضاف: ”لقد بدأنا الآن في فهم كيف تعمل السجائر الإلكترونية والمواد الكيميائية التي تحتويها على تغيير الميكروبيوم الفموي وتعطيل توازن البكتيريا“.
ويُعد تدخين السجائر أحد عوامل الخطر المعروفة للإصابة بأمراض اللثة، لكن لا يُعرف الكثير عن تأثير السجائر الإلكترونية على صحة الفم، خاصةً العواقب طويلة المدى للتدخين الإلكتروني.
وبشكل عام، يشترك ميكروبيوم السجائر الإلكترونية في العديد من الخصائص مع الميكروبيوم للمدخنين التقليديين، وبعضهم مع غير المدخنين.
حذرت دراسة بحثية جديدة من مخاطر التدخين الإلكتروني على صحة فم ولثة الإنسان، نتيجة قيام السجائر الإلكترونية بالتأثير سلباً على حياة البكتيريا الموجودة في الفم.
وكشفت دراسة نشرت تفاصيلها، اليوم الأربعاء، صحيفة ”ديلي ميل“ البريطانية، أن التدخين الإلكتروني أو ما يطلق عليه Vaping قد يسبب أمراض اللثة عن طريق تغيير المجتمع الفريد للبكتيريا في الفم.
ودرس الباحثون فحوصات الأسنان لعدد من الأشخاص؛ لإجراء مقارنة حول صحة الفم تشمل مدخني السجائر، والمدخنين الإلكترونيين، والأشخاص الذين لم يدخنوا مطلقاً.
وتعرف السجائر الإلكترونية أو ما تسمى Vapes بأنها أجهزة تسمح لمستخدميها باستنشاق النيكوتين في بخار بدلاً من الدخان.
ووجد الخبراء أن السجائر الإلكترونية تحتوي على ما أطلقوا عليه ”مجتمع ميكروبي“ غني بالبكتيريا التي تم ربطها بالفعل بأمراض اللثة.
ويشدد الخبراء على أن هذا الميكروبيوم الفموي الفريد أقل صحة لدى غير المدخنين، لكنه يحتمل أن يكون أكثر صحة عند مدخني السجائر.
ووجد الباحثون أيضاً أن مدخني السجائر الإلكترونية كان لديهم المزيد من أربطة اللثة والأنسجة المنفصلة عن سطح الأسنان حتى من مدخني السجائر.
ومنذ أن ارتفعت شعبية السجائر الإلكترونية في العقد الماضي، كشفت الدراسات عن آثارها الضارة المحتملة على صحة البشر، ومع ذلك شدد أحد الخبراء على أن هذه المخاطر الصحية لا تقارن بمخاطر تدخين السجائر.
ويؤكد البحث الجديد، الذي يتألف من دراستين حديثتين، على المجتمع الفريد للبكتيريا والاستجابات المناعية بين الأشخاص الذين يستخدمون السجائر الإلكترونية.
وقال ديباك ساكسينا أستاذ علم الأحياء الجزيئي في كلية طب الأسنان بجامعة نيويورك، مؤلف إحدى الدراسات الجديدة: ”على حد علمنا هذه هي أول دراسة طولية عن صحة الفم واستخدام السجائر الإلكترونية“.
وأضاف: ”لقد بدأنا الآن في فهم كيف تعمل السجائر الإلكترونية والمواد الكيميائية التي تحتويها على تغيير الميكروبيوم الفموي وتعطيل توازن البكتيريا“.
ويُعد تدخين السجائر أحد عوامل الخطر المعروفة للإصابة بأمراض اللثة، لكن لا يُعرف الكثير عن تأثير السجائر الإلكترونية على صحة الفم، خاصةً العواقب طويلة المدى للتدخين الإلكتروني.
وبشكل عام، يشترك ميكروبيوم السجائر الإلكترونية في العديد من الخصائص مع الميكروبيوم للمدخنين التقليديين، وبعضهم مع غير المدخنين.
حذرت دراسة بحثية جديدة من مخاطر التدخين الإلكتروني على صحة فم ولثة الإنسان، نتيجة قيام السجائر الإلكترونية بالتأثير سلباً على حياة البكتيريا الموجودة في الفم.
وكشفت دراسة نشرت تفاصيلها، اليوم الأربعاء، صحيفة ”ديلي ميل“ البريطانية، أن التدخين الإلكتروني أو ما يطلق عليه Vaping قد يسبب أمراض اللثة عن طريق تغيير المجتمع الفريد للبكتيريا في الفم.
ودرس الباحثون فحوصات الأسنان لعدد من الأشخاص؛ لإجراء مقارنة حول صحة الفم تشمل مدخني السجائر، والمدخنين الإلكترونيين، والأشخاص الذين لم يدخنوا مطلقاً.
وتعرف السجائر الإلكترونية أو ما تسمى Vapes بأنها أجهزة تسمح لمستخدميها باستنشاق النيكوتين في بخار بدلاً من الدخان.
ووجد الخبراء أن السجائر الإلكترونية تحتوي على ما أطلقوا عليه ”مجتمع ميكروبي“ غني بالبكتيريا التي تم ربطها بالفعل بأمراض اللثة.
ويشدد الخبراء على أن هذا الميكروبيوم الفموي الفريد أقل صحة لدى غير المدخنين، لكنه يحتمل أن يكون أكثر صحة عند مدخني السجائر.
ووجد الباحثون أيضاً أن مدخني السجائر الإلكترونية كان لديهم المزيد من أربطة اللثة والأنسجة المنفصلة عن سطح الأسنان حتى من مدخني السجائر.
ومنذ أن ارتفعت شعبية السجائر الإلكترونية في العقد الماضي، كشفت الدراسات عن آثارها الضارة المحتملة على صحة البشر، ومع ذلك شدد أحد الخبراء على أن هذه المخاطر الصحية لا تقارن بمخاطر تدخين السجائر.
ويؤكد البحث الجديد، الذي يتألف من دراستين حديثتين، على المجتمع الفريد للبكتيريا والاستجابات المناعية بين الأشخاص الذين يستخدمون السجائر الإلكترونية.
وقال ديباك ساكسينا أستاذ علم الأحياء الجزيئي في كلية طب الأسنان بجامعة نيويورك، مؤلف إحدى الدراسات الجديدة: ”على حد علمنا هذه هي أول دراسة طولية عن صحة الفم واستخدام السجائر الإلكترونية“.
وأضاف: ”لقد بدأنا الآن في فهم كيف تعمل السجائر الإلكترونية والمواد الكيميائية التي تحتويها على تغيير الميكروبيوم الفموي وتعطيل توازن البكتيريا“.
ويُعد تدخين السجائر أحد عوامل الخطر المعروفة للإصابة بأمراض اللثة، لكن لا يُعرف الكثير عن تأثير السجائر الإلكترونية على صحة الفم، خاصةً العواقب طويلة المدى للتدخين الإلكتروني.
وبشكل عام، يشترك ميكروبيوم السجائر الإلكترونية في العديد من الخصائص مع الميكروبيوم للمدخنين التقليديين، وبعضهم مع غير المدخنين.
التعليقات