طوّر باحثون تقنية حديثة يمكنها تشخيص وكشف سرطان البنكرياس في مراحل مبكرة من المرض بنسبة تصل إلى 95%.
ونشر الباحثون دراستهم في مجلة نيتشر العلمية، بعد إجراء تجارب سريرية امتدت لحوالي 12 عاما في مركز مورز للسرطان في جامعة كاليفورنيا في الولايات المتحدة، واختبار تقنية ”الرحلان الكهربائي عالي التوصيل“ على 139 مريضا في المرحلتين الأولى والثانية من الإصابة.
وتقوم التقنية على فحص الحويصلات خارج الخلية، التي تحوي بروتينات الورم، وتحلل علامات البروتين للتنبؤ باحتمال الإصابة بالورم.
وتساعد التقنية في الكشف عن سرطان المبيض أيضا، في مراحله المبكرة بنسبة 74.4%، والكشف كذلك، عن سرطان المبيض الغدي المصلي بنسبة 73.1%.
وقال الدكتور سكوت إم ليبمان، مدير مركز مورز للسرطان ومؤلف الدراسة، إن ”نتائج تقنية (الرحلان الكهربائي عالي التوصيل) أكثر دقة بخمس مرات في الكشف عن المراحل المبكرة لسرطان البنكرياس، من الاختبارات المستخدمة حاليا للكشف عن الخزعة“.
ومن جانبه؛ قال الدكتور أندرو لوي؛ رئيس قسم الأورام في جامعة كاليفورنيا، إن ”مرضى سرطان البنكرياس لا تتجاوز معدلات استمرارهم على قيد الحياة لأكثر من 5 أعوام، وهو أدنى معدل بين أنواع السرطان، فضلا عن ارتفاع معدلات الوفيات، وعادة يُكشَف في مرحلة يكون العلاج الجراحي فيها الخيار الوحيد والممكن“؛ وفقا لموقع تكنولوجي دوت أورج.
وقد تمثل التقنية الحديثة أملا واعدا لمرضى السرطان، وترفع معدلات أعمار المصابين، وتقلل من نسب الوفيات.
وسرطان البنكرياس هو السرطان الذي يبدأ في البنكرياس أي في الغدّة التي تقع بين المعدة والعمود الفقري، والتي تفرز الأنسولين وهرمونات أخرى، وتساعد الجسم على استخدام الطاقة التي تنتج عن الطعام أو تخزينه.
ويمكن لسرطان البنكرياس أن ينتشر بسرعة كبيرة.
ويعد العلاج الكيماوي، والعلاج الإشعاعي، والجراحة خيارات العلاج المتاحة لمرضى سرطان البنكرياس.
وغالبا ما تكون الجراحة أول خطوة في العلاج لإزالة الورم بشكل كامل. ويمكن الشفاء من سرطان البنكرياس إذا تم تشخيصه في مراحل مبكّرة.
ومعظم الأعراض لا تظهر عادة في المراحل المبكّرة من المرض، حيث ينصح بإجراء فحوصات الكشف المبكّر بشكل دوري، لتشخيص السرطان في مراحله المبكرة؛ حيث يكون أكثر قابليّة للشفاء.
طوّر باحثون تقنية حديثة يمكنها تشخيص وكشف سرطان البنكرياس في مراحل مبكرة من المرض بنسبة تصل إلى 95%.
ونشر الباحثون دراستهم في مجلة نيتشر العلمية، بعد إجراء تجارب سريرية امتدت لحوالي 12 عاما في مركز مورز للسرطان في جامعة كاليفورنيا في الولايات المتحدة، واختبار تقنية ”الرحلان الكهربائي عالي التوصيل“ على 139 مريضا في المرحلتين الأولى والثانية من الإصابة.
وتقوم التقنية على فحص الحويصلات خارج الخلية، التي تحوي بروتينات الورم، وتحلل علامات البروتين للتنبؤ باحتمال الإصابة بالورم.
وتساعد التقنية في الكشف عن سرطان المبيض أيضا، في مراحله المبكرة بنسبة 74.4%، والكشف كذلك، عن سرطان المبيض الغدي المصلي بنسبة 73.1%.
وقال الدكتور سكوت إم ليبمان، مدير مركز مورز للسرطان ومؤلف الدراسة، إن ”نتائج تقنية (الرحلان الكهربائي عالي التوصيل) أكثر دقة بخمس مرات في الكشف عن المراحل المبكرة لسرطان البنكرياس، من الاختبارات المستخدمة حاليا للكشف عن الخزعة“.
ومن جانبه؛ قال الدكتور أندرو لوي؛ رئيس قسم الأورام في جامعة كاليفورنيا، إن ”مرضى سرطان البنكرياس لا تتجاوز معدلات استمرارهم على قيد الحياة لأكثر من 5 أعوام، وهو أدنى معدل بين أنواع السرطان، فضلا عن ارتفاع معدلات الوفيات، وعادة يُكشَف في مرحلة يكون العلاج الجراحي فيها الخيار الوحيد والممكن“؛ وفقا لموقع تكنولوجي دوت أورج.
وقد تمثل التقنية الحديثة أملا واعدا لمرضى السرطان، وترفع معدلات أعمار المصابين، وتقلل من نسب الوفيات.
وسرطان البنكرياس هو السرطان الذي يبدأ في البنكرياس أي في الغدّة التي تقع بين المعدة والعمود الفقري، والتي تفرز الأنسولين وهرمونات أخرى، وتساعد الجسم على استخدام الطاقة التي تنتج عن الطعام أو تخزينه.
ويمكن لسرطان البنكرياس أن ينتشر بسرعة كبيرة.
ويعد العلاج الكيماوي، والعلاج الإشعاعي، والجراحة خيارات العلاج المتاحة لمرضى سرطان البنكرياس.
وغالبا ما تكون الجراحة أول خطوة في العلاج لإزالة الورم بشكل كامل. ويمكن الشفاء من سرطان البنكرياس إذا تم تشخيصه في مراحل مبكّرة.
ومعظم الأعراض لا تظهر عادة في المراحل المبكّرة من المرض، حيث ينصح بإجراء فحوصات الكشف المبكّر بشكل دوري، لتشخيص السرطان في مراحله المبكرة؛ حيث يكون أكثر قابليّة للشفاء.
طوّر باحثون تقنية حديثة يمكنها تشخيص وكشف سرطان البنكرياس في مراحل مبكرة من المرض بنسبة تصل إلى 95%.
ونشر الباحثون دراستهم في مجلة نيتشر العلمية، بعد إجراء تجارب سريرية امتدت لحوالي 12 عاما في مركز مورز للسرطان في جامعة كاليفورنيا في الولايات المتحدة، واختبار تقنية ”الرحلان الكهربائي عالي التوصيل“ على 139 مريضا في المرحلتين الأولى والثانية من الإصابة.
وتقوم التقنية على فحص الحويصلات خارج الخلية، التي تحوي بروتينات الورم، وتحلل علامات البروتين للتنبؤ باحتمال الإصابة بالورم.
وتساعد التقنية في الكشف عن سرطان المبيض أيضا، في مراحله المبكرة بنسبة 74.4%، والكشف كذلك، عن سرطان المبيض الغدي المصلي بنسبة 73.1%.
وقال الدكتور سكوت إم ليبمان، مدير مركز مورز للسرطان ومؤلف الدراسة، إن ”نتائج تقنية (الرحلان الكهربائي عالي التوصيل) أكثر دقة بخمس مرات في الكشف عن المراحل المبكرة لسرطان البنكرياس، من الاختبارات المستخدمة حاليا للكشف عن الخزعة“.
ومن جانبه؛ قال الدكتور أندرو لوي؛ رئيس قسم الأورام في جامعة كاليفورنيا، إن ”مرضى سرطان البنكرياس لا تتجاوز معدلات استمرارهم على قيد الحياة لأكثر من 5 أعوام، وهو أدنى معدل بين أنواع السرطان، فضلا عن ارتفاع معدلات الوفيات، وعادة يُكشَف في مرحلة يكون العلاج الجراحي فيها الخيار الوحيد والممكن“؛ وفقا لموقع تكنولوجي دوت أورج.
وقد تمثل التقنية الحديثة أملا واعدا لمرضى السرطان، وترفع معدلات أعمار المصابين، وتقلل من نسب الوفيات.
وسرطان البنكرياس هو السرطان الذي يبدأ في البنكرياس أي في الغدّة التي تقع بين المعدة والعمود الفقري، والتي تفرز الأنسولين وهرمونات أخرى، وتساعد الجسم على استخدام الطاقة التي تنتج عن الطعام أو تخزينه.
ويمكن لسرطان البنكرياس أن ينتشر بسرعة كبيرة.
ويعد العلاج الكيماوي، والعلاج الإشعاعي، والجراحة خيارات العلاج المتاحة لمرضى سرطان البنكرياس.
وغالبا ما تكون الجراحة أول خطوة في العلاج لإزالة الورم بشكل كامل. ويمكن الشفاء من سرطان البنكرياس إذا تم تشخيصه في مراحل مبكّرة.
ومعظم الأعراض لا تظهر عادة في المراحل المبكّرة من المرض، حيث ينصح بإجراء فحوصات الكشف المبكّر بشكل دوري، لتشخيص السرطان في مراحله المبكرة؛ حيث يكون أكثر قابليّة للشفاء.
التعليقات