أفادت دراسة طبية بأن التورم الناجم عن احتباس السوائل في ستة أجزاء من الجسم يمكن أن يشير إلى الإصابة بالسرطان، وخاصة سرطان الكبد.
وأشارت الدراسة التي أوردتها صحيفة ”ديلي إكسبرس“ البريطانية، السبت، إلى أن الأعراض تختلف بشكل كبير لكل نوع من السرطان، ولكن بعض العلامات العامة تشمل التعب المستمر والكتل الجلدية غير العادية في بعض أجزاء الجسم.
ولفتت الدراسة التي نشرها موقع ”شبكة أمراض السرطان“ البريطاني، إلى أن الأعراض الأقل شيوعا للسرطان هي التورم في عدة أجزاء من الجسم، مضيفة أنه يمكن ربط نوعين من احتباس الماء، وهما الوذمة والاستسقاء، بعشرات أنواع السرطانات المختلفة.
وأوضحت الدراسة أن الوذمة هي المصطلح الطبي للتورم الناتج عن احتباس الماء في أنسجة الجسم، وهي تنتج عادة عن الإصابة أو الحمل أو العدوى، ولكن السبب الأقل شهرة للوذمة هو السرطان، لافتة إلى أن الوذمة هي أكثر شيوعًا في الساقين والقدمين، ولكن يمكن أن تحدث أيضًا في اليدين والذراعين والوجه والبطن.
وقالت: ”الوذمة هي حالة شائعة لدى المصابين بالسرطان…. يمكن أن يكون سببها السرطان أو أدوية علاج السرطان أو مشكلة أخرى لا علاقة لها بالسرطان….. وبعض أنواع السرطان، مثل سرطان الكلى والكبد والمبيض، من المرجح أن تسبب الوذمة“.
وبحسب الدراسة، فإن التورم هو علامة واضحة على الوذمة، ولكن في بعض الأحيان يمكن أن يتسبب في انتفاخ الجلد أو لمعانه أو بروزه قليلا بعد الضغط عليه.
وفي بعض الأحيان، قد يؤدي أيضًا إلى ظهور أعراض غير مرتبطة مثل ضيق التنفس أو السعال أو عدم انتظام ضربات القلب، وفقا للدراسة.
وأشارت إلى أن التورم المرتبط بالسرطان يحدث عادةً عن طريق تفاعل الأوعية الدموية الذي يؤدي إلى زيادة قدرة السوائل في الخلايا على التسرب إلى طبقات الجلد.
وقالت: ”ولكن في بعض أنواع السرطان، مثل سرطان الكلى، يحدث التورم عندما يمنع الورم العضو من التخلص من السوائل الزائدة في الجسم؛ وذلك لأن الكلى تلعب دورًا مهمًا في تنظيم توازن السوائل في الجسم“.
وتابعت: ”مع تراكم السوائل الزائدة، من المرجح أن يحدث تورم في الكاحلين والساقين، وقد يكون مصحوبًا بأعراض أخرى مثل فقدان الوزن غير المقصود…. وقد تشمل الأعراض الأخرى لسرطان الكلى وجود كتلة على الجانب أو أسفل الظهر، وألما خفيفا مستمرا أو ألما في الجانب أو البطن أو أسفل الظهر والشعور بالتعب المستمر“.
وأوضحت الدراسة أن النوع الثاني من التورم المرتبط بالسرطان يعرف بالاستسقاء، والذي يشير إلى السوائل التي تجمع في تجويف البطن، مشيرة إلى أنه إذا تُركت الحالة المؤلمة دون علاج، فقد تؤدي إلى التهاب في البطن، أو قد ينتشر السائل إلى الصدر ويحيط بالرئتين.
وقالت: ”يمكن أن ينتج الاستسقاء عن السرطان إذا انتشر المرض إلى بطانة الأعضاء وتسبب في تسربها…. وقد ينتج أيضًا عن ورم انتشر في الكبد؛ مما يتسبب في تراكم الضغط داخل العضو… ويرتبط هذا النوع من التورم بسرطان المبيض والبنكرياس والكبد والقولون“.
أفادت دراسة طبية بأن التورم الناجم عن احتباس السوائل في ستة أجزاء من الجسم يمكن أن يشير إلى الإصابة بالسرطان، وخاصة سرطان الكبد.
وأشارت الدراسة التي أوردتها صحيفة ”ديلي إكسبرس“ البريطانية، السبت، إلى أن الأعراض تختلف بشكل كبير لكل نوع من السرطان، ولكن بعض العلامات العامة تشمل التعب المستمر والكتل الجلدية غير العادية في بعض أجزاء الجسم.
ولفتت الدراسة التي نشرها موقع ”شبكة أمراض السرطان“ البريطاني، إلى أن الأعراض الأقل شيوعا للسرطان هي التورم في عدة أجزاء من الجسم، مضيفة أنه يمكن ربط نوعين من احتباس الماء، وهما الوذمة والاستسقاء، بعشرات أنواع السرطانات المختلفة.
وأوضحت الدراسة أن الوذمة هي المصطلح الطبي للتورم الناتج عن احتباس الماء في أنسجة الجسم، وهي تنتج عادة عن الإصابة أو الحمل أو العدوى، ولكن السبب الأقل شهرة للوذمة هو السرطان، لافتة إلى أن الوذمة هي أكثر شيوعًا في الساقين والقدمين، ولكن يمكن أن تحدث أيضًا في اليدين والذراعين والوجه والبطن.
وقالت: ”الوذمة هي حالة شائعة لدى المصابين بالسرطان…. يمكن أن يكون سببها السرطان أو أدوية علاج السرطان أو مشكلة أخرى لا علاقة لها بالسرطان….. وبعض أنواع السرطان، مثل سرطان الكلى والكبد والمبيض، من المرجح أن تسبب الوذمة“.
وبحسب الدراسة، فإن التورم هو علامة واضحة على الوذمة، ولكن في بعض الأحيان يمكن أن يتسبب في انتفاخ الجلد أو لمعانه أو بروزه قليلا بعد الضغط عليه.
وفي بعض الأحيان، قد يؤدي أيضًا إلى ظهور أعراض غير مرتبطة مثل ضيق التنفس أو السعال أو عدم انتظام ضربات القلب، وفقا للدراسة.
وأشارت إلى أن التورم المرتبط بالسرطان يحدث عادةً عن طريق تفاعل الأوعية الدموية الذي يؤدي إلى زيادة قدرة السوائل في الخلايا على التسرب إلى طبقات الجلد.
وقالت: ”ولكن في بعض أنواع السرطان، مثل سرطان الكلى، يحدث التورم عندما يمنع الورم العضو من التخلص من السوائل الزائدة في الجسم؛ وذلك لأن الكلى تلعب دورًا مهمًا في تنظيم توازن السوائل في الجسم“.
وتابعت: ”مع تراكم السوائل الزائدة، من المرجح أن يحدث تورم في الكاحلين والساقين، وقد يكون مصحوبًا بأعراض أخرى مثل فقدان الوزن غير المقصود…. وقد تشمل الأعراض الأخرى لسرطان الكلى وجود كتلة على الجانب أو أسفل الظهر، وألما خفيفا مستمرا أو ألما في الجانب أو البطن أو أسفل الظهر والشعور بالتعب المستمر“.
وأوضحت الدراسة أن النوع الثاني من التورم المرتبط بالسرطان يعرف بالاستسقاء، والذي يشير إلى السوائل التي تجمع في تجويف البطن، مشيرة إلى أنه إذا تُركت الحالة المؤلمة دون علاج، فقد تؤدي إلى التهاب في البطن، أو قد ينتشر السائل إلى الصدر ويحيط بالرئتين.
وقالت: ”يمكن أن ينتج الاستسقاء عن السرطان إذا انتشر المرض إلى بطانة الأعضاء وتسبب في تسربها…. وقد ينتج أيضًا عن ورم انتشر في الكبد؛ مما يتسبب في تراكم الضغط داخل العضو… ويرتبط هذا النوع من التورم بسرطان المبيض والبنكرياس والكبد والقولون“.
أفادت دراسة طبية بأن التورم الناجم عن احتباس السوائل في ستة أجزاء من الجسم يمكن أن يشير إلى الإصابة بالسرطان، وخاصة سرطان الكبد.
وأشارت الدراسة التي أوردتها صحيفة ”ديلي إكسبرس“ البريطانية، السبت، إلى أن الأعراض تختلف بشكل كبير لكل نوع من السرطان، ولكن بعض العلامات العامة تشمل التعب المستمر والكتل الجلدية غير العادية في بعض أجزاء الجسم.
ولفتت الدراسة التي نشرها موقع ”شبكة أمراض السرطان“ البريطاني، إلى أن الأعراض الأقل شيوعا للسرطان هي التورم في عدة أجزاء من الجسم، مضيفة أنه يمكن ربط نوعين من احتباس الماء، وهما الوذمة والاستسقاء، بعشرات أنواع السرطانات المختلفة.
وأوضحت الدراسة أن الوذمة هي المصطلح الطبي للتورم الناتج عن احتباس الماء في أنسجة الجسم، وهي تنتج عادة عن الإصابة أو الحمل أو العدوى، ولكن السبب الأقل شهرة للوذمة هو السرطان، لافتة إلى أن الوذمة هي أكثر شيوعًا في الساقين والقدمين، ولكن يمكن أن تحدث أيضًا في اليدين والذراعين والوجه والبطن.
وقالت: ”الوذمة هي حالة شائعة لدى المصابين بالسرطان…. يمكن أن يكون سببها السرطان أو أدوية علاج السرطان أو مشكلة أخرى لا علاقة لها بالسرطان….. وبعض أنواع السرطان، مثل سرطان الكلى والكبد والمبيض، من المرجح أن تسبب الوذمة“.
وبحسب الدراسة، فإن التورم هو علامة واضحة على الوذمة، ولكن في بعض الأحيان يمكن أن يتسبب في انتفاخ الجلد أو لمعانه أو بروزه قليلا بعد الضغط عليه.
وفي بعض الأحيان، قد يؤدي أيضًا إلى ظهور أعراض غير مرتبطة مثل ضيق التنفس أو السعال أو عدم انتظام ضربات القلب، وفقا للدراسة.
وأشارت إلى أن التورم المرتبط بالسرطان يحدث عادةً عن طريق تفاعل الأوعية الدموية الذي يؤدي إلى زيادة قدرة السوائل في الخلايا على التسرب إلى طبقات الجلد.
وقالت: ”ولكن في بعض أنواع السرطان، مثل سرطان الكلى، يحدث التورم عندما يمنع الورم العضو من التخلص من السوائل الزائدة في الجسم؛ وذلك لأن الكلى تلعب دورًا مهمًا في تنظيم توازن السوائل في الجسم“.
وتابعت: ”مع تراكم السوائل الزائدة، من المرجح أن يحدث تورم في الكاحلين والساقين، وقد يكون مصحوبًا بأعراض أخرى مثل فقدان الوزن غير المقصود…. وقد تشمل الأعراض الأخرى لسرطان الكلى وجود كتلة على الجانب أو أسفل الظهر، وألما خفيفا مستمرا أو ألما في الجانب أو البطن أو أسفل الظهر والشعور بالتعب المستمر“.
وأوضحت الدراسة أن النوع الثاني من التورم المرتبط بالسرطان يعرف بالاستسقاء، والذي يشير إلى السوائل التي تجمع في تجويف البطن، مشيرة إلى أنه إذا تُركت الحالة المؤلمة دون علاج، فقد تؤدي إلى التهاب في البطن، أو قد ينتشر السائل إلى الصدر ويحيط بالرئتين.
وقالت: ”يمكن أن ينتج الاستسقاء عن السرطان إذا انتشر المرض إلى بطانة الأعضاء وتسبب في تسربها…. وقد ينتج أيضًا عن ورم انتشر في الكبد؛ مما يتسبب في تراكم الضغط داخل العضو… ويرتبط هذا النوع من التورم بسرطان المبيض والبنكرياس والكبد والقولون“.
التعليقات