قالت دار كريستيز للمزادات، إن لوحة بالحبر تصور رجلا عاريا للرسام الشهير مايكل أنجلو بيعت مقابل أكثر من 23 مليون يورو (24.17 مليون دولار) في مزاد بباريس، اليوم الأربعاء.
كانت هذه اللوحة مصنفة من الكنوز الوطنية الفرنسية، وهو ما يمنع خروجها من البلاد لمدة 30 شهرا، لكن الحكومة الفرنسية ألغت هذا التصنيف مؤخرا، مما سمح بعرض اللوحة في مزاد دون قيود لهواة جمع الأعمال الفنية في أي مكان في العالم.
ويعتقد أن تلك اللوحة أحد أوائل أعمال مايكل أنجلو ويعود تاريخها لأواخر القرن الخامس عشر.
وبلغ سعر بيعها في مزاد، اليوم الأربعاء، بباريس 23 مليونا و162 ألف يورو.
والسعر الذي بيعت به اللوحة، اليوم الأربعاء، أقل من الرقم المتوقع، إذ أعلنت دار كريستيز في الخامس من أبريل/ نيسان الماضي أن اللوحة التي اكتشفت في العام 2019، قد تجلب 30 مليون يورو ما يعادل 33 مليون دولار أمريكي.
وجرى بيع اللوحة، وهي أحد الأعمال القليلة لفنان عصر النهضة الإيطالي، التي هي في حوزة خاصة، في العام 1907، في العاصمة الفرنسية باريس.
ووصفت اللوحة بأنها أحد أعمال مدرسة مايكل أنجلو، وباتت في طي النسيان إلى حد كبير حتى العام 2019، عندما اكتشف أحد المتخصصين في دار ”كريستيز“ أنها من أعمال هذا الفنان.
ويُعتقد بأن هذه اللوحة من أوائل ما رسم مايكل أنجلو إذ تعود إلى نهاية القرن الخامس عشر تقريبا، وتُعيد اللوحة رسم رجل يرتجف، كان قد تم تصويره في لوحة جدارية لماساتشيو، بينما يقف اثنان آخران قربه في اللوحة.
قالت دار كريستيز للمزادات، إن لوحة بالحبر تصور رجلا عاريا للرسام الشهير مايكل أنجلو بيعت مقابل أكثر من 23 مليون يورو (24.17 مليون دولار) في مزاد بباريس، اليوم الأربعاء.
كانت هذه اللوحة مصنفة من الكنوز الوطنية الفرنسية، وهو ما يمنع خروجها من البلاد لمدة 30 شهرا، لكن الحكومة الفرنسية ألغت هذا التصنيف مؤخرا، مما سمح بعرض اللوحة في مزاد دون قيود لهواة جمع الأعمال الفنية في أي مكان في العالم.
ويعتقد أن تلك اللوحة أحد أوائل أعمال مايكل أنجلو ويعود تاريخها لأواخر القرن الخامس عشر.
وبلغ سعر بيعها في مزاد، اليوم الأربعاء، بباريس 23 مليونا و162 ألف يورو.
والسعر الذي بيعت به اللوحة، اليوم الأربعاء، أقل من الرقم المتوقع، إذ أعلنت دار كريستيز في الخامس من أبريل/ نيسان الماضي أن اللوحة التي اكتشفت في العام 2019، قد تجلب 30 مليون يورو ما يعادل 33 مليون دولار أمريكي.
وجرى بيع اللوحة، وهي أحد الأعمال القليلة لفنان عصر النهضة الإيطالي، التي هي في حوزة خاصة، في العام 1907، في العاصمة الفرنسية باريس.
ووصفت اللوحة بأنها أحد أعمال مدرسة مايكل أنجلو، وباتت في طي النسيان إلى حد كبير حتى العام 2019، عندما اكتشف أحد المتخصصين في دار ”كريستيز“ أنها من أعمال هذا الفنان.
ويُعتقد بأن هذه اللوحة من أوائل ما رسم مايكل أنجلو إذ تعود إلى نهاية القرن الخامس عشر تقريبا، وتُعيد اللوحة رسم رجل يرتجف، كان قد تم تصويره في لوحة جدارية لماساتشيو، بينما يقف اثنان آخران قربه في اللوحة.
قالت دار كريستيز للمزادات، إن لوحة بالحبر تصور رجلا عاريا للرسام الشهير مايكل أنجلو بيعت مقابل أكثر من 23 مليون يورو (24.17 مليون دولار) في مزاد بباريس، اليوم الأربعاء.
كانت هذه اللوحة مصنفة من الكنوز الوطنية الفرنسية، وهو ما يمنع خروجها من البلاد لمدة 30 شهرا، لكن الحكومة الفرنسية ألغت هذا التصنيف مؤخرا، مما سمح بعرض اللوحة في مزاد دون قيود لهواة جمع الأعمال الفنية في أي مكان في العالم.
ويعتقد أن تلك اللوحة أحد أوائل أعمال مايكل أنجلو ويعود تاريخها لأواخر القرن الخامس عشر.
وبلغ سعر بيعها في مزاد، اليوم الأربعاء، بباريس 23 مليونا و162 ألف يورو.
والسعر الذي بيعت به اللوحة، اليوم الأربعاء، أقل من الرقم المتوقع، إذ أعلنت دار كريستيز في الخامس من أبريل/ نيسان الماضي أن اللوحة التي اكتشفت في العام 2019، قد تجلب 30 مليون يورو ما يعادل 33 مليون دولار أمريكي.
وجرى بيع اللوحة، وهي أحد الأعمال القليلة لفنان عصر النهضة الإيطالي، التي هي في حوزة خاصة، في العام 1907، في العاصمة الفرنسية باريس.
ووصفت اللوحة بأنها أحد أعمال مدرسة مايكل أنجلو، وباتت في طي النسيان إلى حد كبير حتى العام 2019، عندما اكتشف أحد المتخصصين في دار ”كريستيز“ أنها من أعمال هذا الفنان.
ويُعتقد بأن هذه اللوحة من أوائل ما رسم مايكل أنجلو إذ تعود إلى نهاية القرن الخامس عشر تقريبا، وتُعيد اللوحة رسم رجل يرتجف، كان قد تم تصويره في لوحة جدارية لماساتشيو، بينما يقف اثنان آخران قربه في اللوحة.
التعليقات