كد وزير الصحة البريطاني ساجد جاويد ظهور إحدى عشرة حالة أخرى من الإصابة بجدري القرود في المملكة المتحدة.
ويأتي ظهور هذه الحالات الجديدة بعد تأكيد السلطات في بريطانيا وقوع تسع إصابات بجدري القرود.
وقال جاويد إن 'معظم الإصابات' خفيفة. وقد أبلغ الوزير البريطاني نظراءه في دول مجموعة السبع الصناعية الكبرى بتفشّي الفيروس.
وبعيدًا عن وسط وغرب أفريقيا، أعلنت حتى الآن تسع دول أخرى غير بريطانيا عن ظهور إصابات بجدري القرود.
ونوّه جاويد إلى أن المملكة المتحدة كانت تخزن لقاحات جدري القرود من أجل التحصن ضد الإصابة بالمرض.
وقال الوزير البريطاني: 'يمكنني أن أؤكد أننا أنتجنا مزيدا من الجرعات'.
وتعقد منظمة الصحة العالمية اجتماعا طارئا مع خبراء لبحث انتشار الفيروس.
ولا يوجد لقاح محدد لفيروس جدري القرود، لكن جرعةً من لقاح الجدري العادي توفر قدرا جيدا من الوقاية نظرًا لقُرب الشبه بين الفيروسَين.
ويندر ظهور إصابات بجدري القرود خارج وسط وغرب أفريقيا، لكن ما حدث مؤخرا أن حالات إصابة بالمرض جعلت تظهر في أوروبا، والولايات المتحدة الأمريكية، وكندا، وأستراليا.
ولم يُكشف عن كمية اللقاحات التي جلبتها السلطات في المملكة المتحدة، ولا الطريقة التي ستُعطى بها الجرعات.
وتفيد تقارير بأن السلطات في إسبانيا تستعد لاستخدام آلاف الجرعات من لقاح الجدري العادي في علاج جدري القرود.
وحتى من دون لقاح، تشفى معظم حالات الإصابة من تلقاء نفسها في غضون أسابيع قليلة من الإصابة. على أن هناك بعض الإصابات قد تتردى حالاتها.
عادة ما ترتبط الإصابة بجدري القرود بالسفر إلى مناطق وسط أو غرب أفريقيا. لكنّ بعض حالات الإصابة جعلت تظهر بعيدا عن تلك المناطق دون السفر إليها.
ولا ينتشر فيروس جدري القرود بسهولة بين البشر، على أنه يمكن أن ينتشر عبر:
لمْس ملابس أو مفارش أو فوَط سبق واستخدمها شخص مصاب بطفح جلدي كعرَض لجدري القرود.
لمْس الفقاعات أو القشور الجلدية الناجمة عن الإصابة بجدري القرود.
التعرض لسُعال أو رذاذ شخص مصاب بجدري القرود.
وحال حدوث عدوى جدري القرود، عادة ما يستغرق الأمر من 5 إلى 21 يوما حتى تظهر الأعراض على الشخص المصاب.
وتشمل هذه الأعراض: الحُمى، والصداع، ووجع العضلات، وتضخم الغدد الليمفاوية، والرجفة، والإرهاق.
ويمكن حدوث طفح جلدي، والذي يبدأ ظهوره عادة على الوجه، قبل أن ينتقل إلى أجزاء أخرى من الجسد. ثم يتبدل الطفح الجلدي ويتحول إلى مراحل مختلفة - وهو يشبه في ذلك نوعًا ما جدري الماء - قبل أن يتحول إلى فقاعة أو قشرة على سطح الجلد، والتي تسقط بدورها في وقت قصير.
وتقول وكالة الأمن الصحي البريطانية إن خطورة تفشي فيروس جدري القرود بين العامة لا تزال منخفضة.
وعلى كل مَن يخشى أن يكون قد أصيب بالعدوى أن يزور طبيبا مختصًا للكشف أو لطلب النصيحة.
وقالت سوسن هوبكنز، من وكالة الأمن الصحي البريطانية، إن 'نسبة ملحوظة' من الإصابات التي اكتُشفت مؤخرا في المملكة المتحدة وأوروبا وقعت بين صفوف المثليين.
وعليه، وجّهت هوبكنز بضرورة توخي تلك الفئات للحذر والإبلاغ السريع حال ظهور أعراض الإصابة على أي منهم.
وتشير دراسات إلى أن لقاح إيمفانيكس Imvanex الذي يستخدم في علاج الجدري العادي، يحقق وقاية بفعالية تناهز نسبتها 85 في المئة مع جدري القرود.
وقد يساعد الحصول على لقاح بعد التعرّض لجدري القرود في منع الإصابة به أو التخفيف من حدّته حال الإصابة.
وتعمل اللقاحات عملها عبر تعليم الجهاز المناعي للجسم آليات الدفاع عن نفسه في وجه المرض.
وكان التطعيم الدوري ضد مرض الجدري قد انتهى في بريطانيا في حقبة السبعينيات من القرن الماضي، وكان المرض وقتها قد اختفى، مما يعني أن كثيرًا من الناس في بريطانيا الآن ليس لديهم أيّة ذاكرة مناعية ضد أيّ من أنواع فيروسات الجدري.
كد وزير الصحة البريطاني ساجد جاويد ظهور إحدى عشرة حالة أخرى من الإصابة بجدري القرود في المملكة المتحدة.
ويأتي ظهور هذه الحالات الجديدة بعد تأكيد السلطات في بريطانيا وقوع تسع إصابات بجدري القرود.
وقال جاويد إن 'معظم الإصابات' خفيفة. وقد أبلغ الوزير البريطاني نظراءه في دول مجموعة السبع الصناعية الكبرى بتفشّي الفيروس.
وبعيدًا عن وسط وغرب أفريقيا، أعلنت حتى الآن تسع دول أخرى غير بريطانيا عن ظهور إصابات بجدري القرود.
ونوّه جاويد إلى أن المملكة المتحدة كانت تخزن لقاحات جدري القرود من أجل التحصن ضد الإصابة بالمرض.
وقال الوزير البريطاني: 'يمكنني أن أؤكد أننا أنتجنا مزيدا من الجرعات'.
وتعقد منظمة الصحة العالمية اجتماعا طارئا مع خبراء لبحث انتشار الفيروس.
ولا يوجد لقاح محدد لفيروس جدري القرود، لكن جرعةً من لقاح الجدري العادي توفر قدرا جيدا من الوقاية نظرًا لقُرب الشبه بين الفيروسَين.
ويندر ظهور إصابات بجدري القرود خارج وسط وغرب أفريقيا، لكن ما حدث مؤخرا أن حالات إصابة بالمرض جعلت تظهر في أوروبا، والولايات المتحدة الأمريكية، وكندا، وأستراليا.
ولم يُكشف عن كمية اللقاحات التي جلبتها السلطات في المملكة المتحدة، ولا الطريقة التي ستُعطى بها الجرعات.
وتفيد تقارير بأن السلطات في إسبانيا تستعد لاستخدام آلاف الجرعات من لقاح الجدري العادي في علاج جدري القرود.
وحتى من دون لقاح، تشفى معظم حالات الإصابة من تلقاء نفسها في غضون أسابيع قليلة من الإصابة. على أن هناك بعض الإصابات قد تتردى حالاتها.
عادة ما ترتبط الإصابة بجدري القرود بالسفر إلى مناطق وسط أو غرب أفريقيا. لكنّ بعض حالات الإصابة جعلت تظهر بعيدا عن تلك المناطق دون السفر إليها.
ولا ينتشر فيروس جدري القرود بسهولة بين البشر، على أنه يمكن أن ينتشر عبر:
لمْس ملابس أو مفارش أو فوَط سبق واستخدمها شخص مصاب بطفح جلدي كعرَض لجدري القرود.
لمْس الفقاعات أو القشور الجلدية الناجمة عن الإصابة بجدري القرود.
التعرض لسُعال أو رذاذ شخص مصاب بجدري القرود.
وحال حدوث عدوى جدري القرود، عادة ما يستغرق الأمر من 5 إلى 21 يوما حتى تظهر الأعراض على الشخص المصاب.
وتشمل هذه الأعراض: الحُمى، والصداع، ووجع العضلات، وتضخم الغدد الليمفاوية، والرجفة، والإرهاق.
ويمكن حدوث طفح جلدي، والذي يبدأ ظهوره عادة على الوجه، قبل أن ينتقل إلى أجزاء أخرى من الجسد. ثم يتبدل الطفح الجلدي ويتحول إلى مراحل مختلفة - وهو يشبه في ذلك نوعًا ما جدري الماء - قبل أن يتحول إلى فقاعة أو قشرة على سطح الجلد، والتي تسقط بدورها في وقت قصير.
وتقول وكالة الأمن الصحي البريطانية إن خطورة تفشي فيروس جدري القرود بين العامة لا تزال منخفضة.
وعلى كل مَن يخشى أن يكون قد أصيب بالعدوى أن يزور طبيبا مختصًا للكشف أو لطلب النصيحة.
وقالت سوسن هوبكنز، من وكالة الأمن الصحي البريطانية، إن 'نسبة ملحوظة' من الإصابات التي اكتُشفت مؤخرا في المملكة المتحدة وأوروبا وقعت بين صفوف المثليين.
وعليه، وجّهت هوبكنز بضرورة توخي تلك الفئات للحذر والإبلاغ السريع حال ظهور أعراض الإصابة على أي منهم.
وتشير دراسات إلى أن لقاح إيمفانيكس Imvanex الذي يستخدم في علاج الجدري العادي، يحقق وقاية بفعالية تناهز نسبتها 85 في المئة مع جدري القرود.
وقد يساعد الحصول على لقاح بعد التعرّض لجدري القرود في منع الإصابة به أو التخفيف من حدّته حال الإصابة.
وتعمل اللقاحات عملها عبر تعليم الجهاز المناعي للجسم آليات الدفاع عن نفسه في وجه المرض.
وكان التطعيم الدوري ضد مرض الجدري قد انتهى في بريطانيا في حقبة السبعينيات من القرن الماضي، وكان المرض وقتها قد اختفى، مما يعني أن كثيرًا من الناس في بريطانيا الآن ليس لديهم أيّة ذاكرة مناعية ضد أيّ من أنواع فيروسات الجدري.
كد وزير الصحة البريطاني ساجد جاويد ظهور إحدى عشرة حالة أخرى من الإصابة بجدري القرود في المملكة المتحدة.
ويأتي ظهور هذه الحالات الجديدة بعد تأكيد السلطات في بريطانيا وقوع تسع إصابات بجدري القرود.
وقال جاويد إن 'معظم الإصابات' خفيفة. وقد أبلغ الوزير البريطاني نظراءه في دول مجموعة السبع الصناعية الكبرى بتفشّي الفيروس.
وبعيدًا عن وسط وغرب أفريقيا، أعلنت حتى الآن تسع دول أخرى غير بريطانيا عن ظهور إصابات بجدري القرود.
ونوّه جاويد إلى أن المملكة المتحدة كانت تخزن لقاحات جدري القرود من أجل التحصن ضد الإصابة بالمرض.
وقال الوزير البريطاني: 'يمكنني أن أؤكد أننا أنتجنا مزيدا من الجرعات'.
وتعقد منظمة الصحة العالمية اجتماعا طارئا مع خبراء لبحث انتشار الفيروس.
ولا يوجد لقاح محدد لفيروس جدري القرود، لكن جرعةً من لقاح الجدري العادي توفر قدرا جيدا من الوقاية نظرًا لقُرب الشبه بين الفيروسَين.
ويندر ظهور إصابات بجدري القرود خارج وسط وغرب أفريقيا، لكن ما حدث مؤخرا أن حالات إصابة بالمرض جعلت تظهر في أوروبا، والولايات المتحدة الأمريكية، وكندا، وأستراليا.
ولم يُكشف عن كمية اللقاحات التي جلبتها السلطات في المملكة المتحدة، ولا الطريقة التي ستُعطى بها الجرعات.
وتفيد تقارير بأن السلطات في إسبانيا تستعد لاستخدام آلاف الجرعات من لقاح الجدري العادي في علاج جدري القرود.
وحتى من دون لقاح، تشفى معظم حالات الإصابة من تلقاء نفسها في غضون أسابيع قليلة من الإصابة. على أن هناك بعض الإصابات قد تتردى حالاتها.
عادة ما ترتبط الإصابة بجدري القرود بالسفر إلى مناطق وسط أو غرب أفريقيا. لكنّ بعض حالات الإصابة جعلت تظهر بعيدا عن تلك المناطق دون السفر إليها.
ولا ينتشر فيروس جدري القرود بسهولة بين البشر، على أنه يمكن أن ينتشر عبر:
لمْس ملابس أو مفارش أو فوَط سبق واستخدمها شخص مصاب بطفح جلدي كعرَض لجدري القرود.
لمْس الفقاعات أو القشور الجلدية الناجمة عن الإصابة بجدري القرود.
التعرض لسُعال أو رذاذ شخص مصاب بجدري القرود.
وحال حدوث عدوى جدري القرود، عادة ما يستغرق الأمر من 5 إلى 21 يوما حتى تظهر الأعراض على الشخص المصاب.
وتشمل هذه الأعراض: الحُمى، والصداع، ووجع العضلات، وتضخم الغدد الليمفاوية، والرجفة، والإرهاق.
ويمكن حدوث طفح جلدي، والذي يبدأ ظهوره عادة على الوجه، قبل أن ينتقل إلى أجزاء أخرى من الجسد. ثم يتبدل الطفح الجلدي ويتحول إلى مراحل مختلفة - وهو يشبه في ذلك نوعًا ما جدري الماء - قبل أن يتحول إلى فقاعة أو قشرة على سطح الجلد، والتي تسقط بدورها في وقت قصير.
وتقول وكالة الأمن الصحي البريطانية إن خطورة تفشي فيروس جدري القرود بين العامة لا تزال منخفضة.
وعلى كل مَن يخشى أن يكون قد أصيب بالعدوى أن يزور طبيبا مختصًا للكشف أو لطلب النصيحة.
وقالت سوسن هوبكنز، من وكالة الأمن الصحي البريطانية، إن 'نسبة ملحوظة' من الإصابات التي اكتُشفت مؤخرا في المملكة المتحدة وأوروبا وقعت بين صفوف المثليين.
وعليه، وجّهت هوبكنز بضرورة توخي تلك الفئات للحذر والإبلاغ السريع حال ظهور أعراض الإصابة على أي منهم.
وتشير دراسات إلى أن لقاح إيمفانيكس Imvanex الذي يستخدم في علاج الجدري العادي، يحقق وقاية بفعالية تناهز نسبتها 85 في المئة مع جدري القرود.
وقد يساعد الحصول على لقاح بعد التعرّض لجدري القرود في منع الإصابة به أو التخفيف من حدّته حال الإصابة.
وتعمل اللقاحات عملها عبر تعليم الجهاز المناعي للجسم آليات الدفاع عن نفسه في وجه المرض.
وكان التطعيم الدوري ضد مرض الجدري قد انتهى في بريطانيا في حقبة السبعينيات من القرن الماضي، وكان المرض وقتها قد اختفى، مما يعني أن كثيرًا من الناس في بريطانيا الآن ليس لديهم أيّة ذاكرة مناعية ضد أيّ من أنواع فيروسات الجدري.
التعليقات