أكدت منظمة الصحة العالمية أنه من الممكن السيطرة على تفشي جدري القرود ووقف انتقال العدوى بين البشر.
وقالت المسؤولة عن الأمراض الناشئة لدى منظمة الصحة، ماريا فان كيرخوف: ”نريد وقف انتقال العدوى بين البشر، يمكننا القيام بذلك في الدول التي لم يتفشّ فيها، إنه وضع يمكن السيطرة عليه“، بحسب ”فرانس برس“.
من ناحيته، قال المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض ومكافحتها ”وكالة الصحة الأوروبية“، الإثنين، إن ”خطر انتشار مرض جدري القردة النادر بين السكان على نطاق واسع منخفض للغاية لكنه مرتفع لدى مجموعات معينة“.
وأوضحت مديرة المركز، أندريا أمون، أن ”معظم الحالات الراهنة ترافقت مع أعراض مرض خفيفة، وبالنسبة إلى العامة، فإن احتمال الانتشار منخفضة للغاية“. مضيفة أن ”احتمال انتشار الفيروس عبر الاتصال الوثيق بين أشخاص ذوي شركاء جنسيين متعددين اعتبر مرتفعا“.
وكان رئيس منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، حذر من أن ”العالم يواجه تحديات هائلة جراء جدري القرود“، وجاء التحذير في جنيف، حيث يناقش خبراء المنظمة التابعة للأمم المتحدة تفشي مرض جدري القرود في 15 دولة خارج إفريقيا، في حين تم تأكيد أكثر من 80 حالة إصابة بالمرض، في أوروبا والولايات المتحدة وكندا وأستراليا وإسرائيل، ومع ذلك، يقال إن المخاطر على الجمهور الأوسع منخفضة.
واعتبر الرئيس الأمريكي جو بايدن، أن مرض جدري القردة، لا يمثل مستوى القلق ذاته مثل كورونا.
وأكد بايدن في تصريحات نقلتها وكالة ”رويترز“، أن أمريكا لديها ما يكفي من اللقاحات للتعامل مع جدري القردة.
ويبدو تصريح بايدن هذا، أقل حدة من تصريح آخر له، أمس الأحد، أكد فيه أن تفشي مرض ”جدري القردة“، أمر ”يجب أن يكون مصدر قلق للجميع“.
وأضاف في تصريحه السابق أن ”مسؤولي الصحة الأمريكيين يبحثون مسألة اللقاحات والعلاجات المحتملة“.
وتابع: ”نبذل جهدا كبيرا لمعرفة ما سنفعله“.
وكانت ”رويترز“ نقلت، الجمعة الماضية، عن مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية، قوله إنه ”من المرجح اكتشاف مزيد من حالات الإصابة بجدري القرود في الولايات المتحدة خلال الأيام المقبلة“.
لكن المسؤول استطرد بالقول، إن ”الخطر على المواطنين ما زال منخفضا في الوقت الراهن“.
أكدت منظمة الصحة العالمية أنه من الممكن السيطرة على تفشي جدري القرود ووقف انتقال العدوى بين البشر.
وقالت المسؤولة عن الأمراض الناشئة لدى منظمة الصحة، ماريا فان كيرخوف: ”نريد وقف انتقال العدوى بين البشر، يمكننا القيام بذلك في الدول التي لم يتفشّ فيها، إنه وضع يمكن السيطرة عليه“، بحسب ”فرانس برس“.
من ناحيته، قال المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض ومكافحتها ”وكالة الصحة الأوروبية“، الإثنين، إن ”خطر انتشار مرض جدري القردة النادر بين السكان على نطاق واسع منخفض للغاية لكنه مرتفع لدى مجموعات معينة“.
وأوضحت مديرة المركز، أندريا أمون، أن ”معظم الحالات الراهنة ترافقت مع أعراض مرض خفيفة، وبالنسبة إلى العامة، فإن احتمال الانتشار منخفضة للغاية“. مضيفة أن ”احتمال انتشار الفيروس عبر الاتصال الوثيق بين أشخاص ذوي شركاء جنسيين متعددين اعتبر مرتفعا“.
وكان رئيس منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، حذر من أن ”العالم يواجه تحديات هائلة جراء جدري القرود“، وجاء التحذير في جنيف، حيث يناقش خبراء المنظمة التابعة للأمم المتحدة تفشي مرض جدري القرود في 15 دولة خارج إفريقيا، في حين تم تأكيد أكثر من 80 حالة إصابة بالمرض، في أوروبا والولايات المتحدة وكندا وأستراليا وإسرائيل، ومع ذلك، يقال إن المخاطر على الجمهور الأوسع منخفضة.
واعتبر الرئيس الأمريكي جو بايدن، أن مرض جدري القردة، لا يمثل مستوى القلق ذاته مثل كورونا.
وأكد بايدن في تصريحات نقلتها وكالة ”رويترز“، أن أمريكا لديها ما يكفي من اللقاحات للتعامل مع جدري القردة.
ويبدو تصريح بايدن هذا، أقل حدة من تصريح آخر له، أمس الأحد، أكد فيه أن تفشي مرض ”جدري القردة“، أمر ”يجب أن يكون مصدر قلق للجميع“.
وأضاف في تصريحه السابق أن ”مسؤولي الصحة الأمريكيين يبحثون مسألة اللقاحات والعلاجات المحتملة“.
وتابع: ”نبذل جهدا كبيرا لمعرفة ما سنفعله“.
وكانت ”رويترز“ نقلت، الجمعة الماضية، عن مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية، قوله إنه ”من المرجح اكتشاف مزيد من حالات الإصابة بجدري القرود في الولايات المتحدة خلال الأيام المقبلة“.
لكن المسؤول استطرد بالقول، إن ”الخطر على المواطنين ما زال منخفضا في الوقت الراهن“.
أكدت منظمة الصحة العالمية أنه من الممكن السيطرة على تفشي جدري القرود ووقف انتقال العدوى بين البشر.
وقالت المسؤولة عن الأمراض الناشئة لدى منظمة الصحة، ماريا فان كيرخوف: ”نريد وقف انتقال العدوى بين البشر، يمكننا القيام بذلك في الدول التي لم يتفشّ فيها، إنه وضع يمكن السيطرة عليه“، بحسب ”فرانس برس“.
من ناحيته، قال المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض ومكافحتها ”وكالة الصحة الأوروبية“، الإثنين، إن ”خطر انتشار مرض جدري القردة النادر بين السكان على نطاق واسع منخفض للغاية لكنه مرتفع لدى مجموعات معينة“.
وأوضحت مديرة المركز، أندريا أمون، أن ”معظم الحالات الراهنة ترافقت مع أعراض مرض خفيفة، وبالنسبة إلى العامة، فإن احتمال الانتشار منخفضة للغاية“. مضيفة أن ”احتمال انتشار الفيروس عبر الاتصال الوثيق بين أشخاص ذوي شركاء جنسيين متعددين اعتبر مرتفعا“.
وكان رئيس منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، حذر من أن ”العالم يواجه تحديات هائلة جراء جدري القرود“، وجاء التحذير في جنيف، حيث يناقش خبراء المنظمة التابعة للأمم المتحدة تفشي مرض جدري القرود في 15 دولة خارج إفريقيا، في حين تم تأكيد أكثر من 80 حالة إصابة بالمرض، في أوروبا والولايات المتحدة وكندا وأستراليا وإسرائيل، ومع ذلك، يقال إن المخاطر على الجمهور الأوسع منخفضة.
واعتبر الرئيس الأمريكي جو بايدن، أن مرض جدري القردة، لا يمثل مستوى القلق ذاته مثل كورونا.
وأكد بايدن في تصريحات نقلتها وكالة ”رويترز“، أن أمريكا لديها ما يكفي من اللقاحات للتعامل مع جدري القردة.
ويبدو تصريح بايدن هذا، أقل حدة من تصريح آخر له، أمس الأحد، أكد فيه أن تفشي مرض ”جدري القردة“، أمر ”يجب أن يكون مصدر قلق للجميع“.
وأضاف في تصريحه السابق أن ”مسؤولي الصحة الأمريكيين يبحثون مسألة اللقاحات والعلاجات المحتملة“.
وتابع: ”نبذل جهدا كبيرا لمعرفة ما سنفعله“.
وكانت ”رويترز“ نقلت، الجمعة الماضية، عن مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية، قوله إنه ”من المرجح اكتشاف مزيد من حالات الإصابة بجدري القرود في الولايات المتحدة خلال الأيام المقبلة“.
لكن المسؤول استطرد بالقول، إن ”الخطر على المواطنين ما زال منخفضا في الوقت الراهن“.
التعليقات