صبح حطام المدمرة الأميركية 'سامي بي' التي اشتبكت مع أسطول ياباني متفوق في أكبر معركة بحرية بالحرب العالمية الثانية، أعمق حطام سفينة يتم اكتشافه، على الإطلاق.
وتم التعرف على السفينة 'يو إس إس صمويل بي روبرتس'، المعروفة باسم 'سامي بي'، الأربعاء، مقسومة إلى قطعتين على منحدر بعمق 22916 قدما (6985 مترا).
وهذا يجعلها أعمق 1400 قدم من حطام 'يو إس إس جونستون'، وهو أعمق حطام سابق تم اكتشافه العام الماضي في بحر الفلبين.
وقال المستكشف الأمريكي فيكتور فيسكوفو: 'لقد كان شرفا غير عادي تحديد موقع هذه السفينة الشهيرة بشكل لا يصدق، ومن خلال القيام بذلك، أتيحت لنا الفرصة لإعادة سرد قصة البطولة والواجب لأولئك الذين قد لا يعرفون عن السفينة وتضحية طاقمها'.
وأوضح المستكشفون أنه لم تكن السجلات التاريخية لمكان الحطام دقيقة للغاية، وفي سبيل ذلك استخدم أعمق سونار للمسح الجانبي وتم تركيبه وتشغيله على غواصة.
صبح حطام المدمرة الأميركية 'سامي بي' التي اشتبكت مع أسطول ياباني متفوق في أكبر معركة بحرية بالحرب العالمية الثانية، أعمق حطام سفينة يتم اكتشافه، على الإطلاق.
وتم التعرف على السفينة 'يو إس إس صمويل بي روبرتس'، المعروفة باسم 'سامي بي'، الأربعاء، مقسومة إلى قطعتين على منحدر بعمق 22916 قدما (6985 مترا).
وهذا يجعلها أعمق 1400 قدم من حطام 'يو إس إس جونستون'، وهو أعمق حطام سابق تم اكتشافه العام الماضي في بحر الفلبين.
وقال المستكشف الأمريكي فيكتور فيسكوفو: 'لقد كان شرفا غير عادي تحديد موقع هذه السفينة الشهيرة بشكل لا يصدق، ومن خلال القيام بذلك، أتيحت لنا الفرصة لإعادة سرد قصة البطولة والواجب لأولئك الذين قد لا يعرفون عن السفينة وتضحية طاقمها'.
وأوضح المستكشفون أنه لم تكن السجلات التاريخية لمكان الحطام دقيقة للغاية، وفي سبيل ذلك استخدم أعمق سونار للمسح الجانبي وتم تركيبه وتشغيله على غواصة.
صبح حطام المدمرة الأميركية 'سامي بي' التي اشتبكت مع أسطول ياباني متفوق في أكبر معركة بحرية بالحرب العالمية الثانية، أعمق حطام سفينة يتم اكتشافه، على الإطلاق.
وتم التعرف على السفينة 'يو إس إس صمويل بي روبرتس'، المعروفة باسم 'سامي بي'، الأربعاء، مقسومة إلى قطعتين على منحدر بعمق 22916 قدما (6985 مترا).
وهذا يجعلها أعمق 1400 قدم من حطام 'يو إس إس جونستون'، وهو أعمق حطام سابق تم اكتشافه العام الماضي في بحر الفلبين.
وقال المستكشف الأمريكي فيكتور فيسكوفو: 'لقد كان شرفا غير عادي تحديد موقع هذه السفينة الشهيرة بشكل لا يصدق، ومن خلال القيام بذلك، أتيحت لنا الفرصة لإعادة سرد قصة البطولة والواجب لأولئك الذين قد لا يعرفون عن السفينة وتضحية طاقمها'.
وأوضح المستكشفون أنه لم تكن السجلات التاريخية لمكان الحطام دقيقة للغاية، وفي سبيل ذلك استخدم أعمق سونار للمسح الجانبي وتم تركيبه وتشغيله على غواصة.
التعليقات