وصل العراقي آدم محمد إلى مكة المكرمة، سيراً على الأقدام ومصطحباً عربة ذات ثلاث عجلات لنقل أغراضه وكان قد انطلق من بريطانيا يوم 1 آب الماضي متجهاً إلى مكة لأداء فريضة الحج.
وقال آدم إنه 'يسكن بريطانيا منذ نحو 25 عاماً، وعن اتخاذه قرار الذهاب سيرا على الأقدام إلى مكة المكرمة، أوضح أنه 'بعد فرض حظر التجول بسبب جائحة كورونا، شغلت نفسي بقراءة القرآن وفهمه، وبعد سنة ونصف من الدراسة العميقة في القرآن استيقظت في يوم ما من النوم ووجدت في صدري شيئا في داخلي يقول لي اذهب سيرا على الأقدام إلى مكة'.
واشار الى أن 'استعداده للرحلة قد استغرق شهرين فقط، ومدت له في ذلك منظمة بريطانية يد العون'.
وعن طريق رحلته يؤكد آدم أنه 'لم يتعرض لمضايقات سوى توقيف الشرطة له في عدة دول للاستفسار بعد استغرابهم من وضعه، مشيرا إلى أن 'كثيرا من الناس ساعدوه في طريق رحلته لكنه لم يطلب المساعدة من أحد'، ويؤكد أن 'ما يقوم به هو لوجه الله وليس من أجل تسجيل الأرقام القياسية'.
وغمرت الفرحة الرحالة العراقي آدم محمد، البالغ من العمر 52 عاماً، عند وصوله إلى مكة المكرمة، بعد أكثر من عشرة أشهر قضاها مشياً على الأقدام؛ قادماً من بريطانيا، لأداء فريضة الحج.
مقالات ذات صلة
وعبّر عدد من أهالي مكة المكرمة والمعتمرين الموجودين في مسجد السيدة عائشة بالتنعيم عن فرحتهم لحظة وصول آدم، الذي بدأ رحلته مشيا على الأقدام من بريطانيا منذ ١٠ أشهر و٢٥ يوماً مروراً بـ ١١ دولة، قاصداً مكة المكرمة لأداء فريضة الحج لهذا العام.
وقال عند وصوله إلى مكة: 'الحج أسمى وأغلى أمنياتي'، معرباً عن 'شكره لأبناء المملكة الذين غمروه بكرمهم منذ وصوله إلى السعودية'.
وصل العراقي آدم محمد إلى مكة المكرمة، سيراً على الأقدام ومصطحباً عربة ذات ثلاث عجلات لنقل أغراضه وكان قد انطلق من بريطانيا يوم 1 آب الماضي متجهاً إلى مكة لأداء فريضة الحج.
وقال آدم إنه 'يسكن بريطانيا منذ نحو 25 عاماً، وعن اتخاذه قرار الذهاب سيرا على الأقدام إلى مكة المكرمة، أوضح أنه 'بعد فرض حظر التجول بسبب جائحة كورونا، شغلت نفسي بقراءة القرآن وفهمه، وبعد سنة ونصف من الدراسة العميقة في القرآن استيقظت في يوم ما من النوم ووجدت في صدري شيئا في داخلي يقول لي اذهب سيرا على الأقدام إلى مكة'.
واشار الى أن 'استعداده للرحلة قد استغرق شهرين فقط، ومدت له في ذلك منظمة بريطانية يد العون'.
وعن طريق رحلته يؤكد آدم أنه 'لم يتعرض لمضايقات سوى توقيف الشرطة له في عدة دول للاستفسار بعد استغرابهم من وضعه، مشيرا إلى أن 'كثيرا من الناس ساعدوه في طريق رحلته لكنه لم يطلب المساعدة من أحد'، ويؤكد أن 'ما يقوم به هو لوجه الله وليس من أجل تسجيل الأرقام القياسية'.
وغمرت الفرحة الرحالة العراقي آدم محمد، البالغ من العمر 52 عاماً، عند وصوله إلى مكة المكرمة، بعد أكثر من عشرة أشهر قضاها مشياً على الأقدام؛ قادماً من بريطانيا، لأداء فريضة الحج.
مقالات ذات صلة
وعبّر عدد من أهالي مكة المكرمة والمعتمرين الموجودين في مسجد السيدة عائشة بالتنعيم عن فرحتهم لحظة وصول آدم، الذي بدأ رحلته مشيا على الأقدام من بريطانيا منذ ١٠ أشهر و٢٥ يوماً مروراً بـ ١١ دولة، قاصداً مكة المكرمة لأداء فريضة الحج لهذا العام.
وقال عند وصوله إلى مكة: 'الحج أسمى وأغلى أمنياتي'، معرباً عن 'شكره لأبناء المملكة الذين غمروه بكرمهم منذ وصوله إلى السعودية'.
وصل العراقي آدم محمد إلى مكة المكرمة، سيراً على الأقدام ومصطحباً عربة ذات ثلاث عجلات لنقل أغراضه وكان قد انطلق من بريطانيا يوم 1 آب الماضي متجهاً إلى مكة لأداء فريضة الحج.
وقال آدم إنه 'يسكن بريطانيا منذ نحو 25 عاماً، وعن اتخاذه قرار الذهاب سيرا على الأقدام إلى مكة المكرمة، أوضح أنه 'بعد فرض حظر التجول بسبب جائحة كورونا، شغلت نفسي بقراءة القرآن وفهمه، وبعد سنة ونصف من الدراسة العميقة في القرآن استيقظت في يوم ما من النوم ووجدت في صدري شيئا في داخلي يقول لي اذهب سيرا على الأقدام إلى مكة'.
واشار الى أن 'استعداده للرحلة قد استغرق شهرين فقط، ومدت له في ذلك منظمة بريطانية يد العون'.
وعن طريق رحلته يؤكد آدم أنه 'لم يتعرض لمضايقات سوى توقيف الشرطة له في عدة دول للاستفسار بعد استغرابهم من وضعه، مشيرا إلى أن 'كثيرا من الناس ساعدوه في طريق رحلته لكنه لم يطلب المساعدة من أحد'، ويؤكد أن 'ما يقوم به هو لوجه الله وليس من أجل تسجيل الأرقام القياسية'.
وغمرت الفرحة الرحالة العراقي آدم محمد، البالغ من العمر 52 عاماً، عند وصوله إلى مكة المكرمة، بعد أكثر من عشرة أشهر قضاها مشياً على الأقدام؛ قادماً من بريطانيا، لأداء فريضة الحج.
مقالات ذات صلة
وعبّر عدد من أهالي مكة المكرمة والمعتمرين الموجودين في مسجد السيدة عائشة بالتنعيم عن فرحتهم لحظة وصول آدم، الذي بدأ رحلته مشيا على الأقدام من بريطانيا منذ ١٠ أشهر و٢٥ يوماً مروراً بـ ١١ دولة، قاصداً مكة المكرمة لأداء فريضة الحج لهذا العام.
وقال عند وصوله إلى مكة: 'الحج أسمى وأغلى أمنياتي'، معرباً عن 'شكره لأبناء المملكة الذين غمروه بكرمهم منذ وصوله إلى السعودية'.
التعليقات