في أعماقنا نعلم جميعًا أن هناك قوى قائمة مهيمنة ”PTB“ تتمتع بتحكّمٍ أكبر بكثير مما يمكننا رؤيته بين الجمهور بالعين المجردة.
نرى شخصيات أمثال إيلون ماسك وجيف بيزوس وآخرين من أقطاب التكنولوجيا أصحاب الملايين ونقول ”واو، إنهم أقوياء“، ولكن في الحقيقة، خلف الكواليس توجد هياكل سلطة قادرة أن تجعل هؤلاء الرجال يرتعدون خوفًا.
وتحدث تقرير نشره موقع ”“elishean777، اليوم الأحد، عن الطاقة والمال وأموال النفط والمصرفيين العمود الفقري للاقتصاد العالمي بأكمله الذي يدير العرضَ الكبير في الكواليس. متسائلا: من هم وما هي أسماؤهم؟.
وقال التقرير: ”منذ عقود عديدة وحتى الآن كانت النظرية القائلة بأن منظمة سرية تتحكم في العالم في الظل مترسخة في الكواليس، ومع ذلك، وبفضل كادر مقرب من النخبة خرج عن صمته يكشف لنا الآن عن الحقيقة: إنهم في الواقع ليسوا من هذا الكوكب. صدق أو لا تصدق“.
وأضاف: ”واحدة من أقدم وأشهر نظريات المؤامرة في كل العصور تتحدث عن منظمة محتملة تدير خيوط مجتمعنا وعالمنا بأسره. هذه النخبة ليست موجودة في اقتصادنا فحسب، بل في الديون أيضًا، وفي جميع الصناعات، وبالطبع في الدعاية التي تحفز وسائل الترفيه، وتحتل مناصب من النفوذ والسلطة مهمة جدًا في مجتمعنا“.
وتابع: ”على الرغم من كون العديد من الناس لا يثقون في هذه النظرية فإن هذه الفكرة تكتسب اليوم المزيد من المصداقية عندما يكسر مسؤول تنفيذي سابق بالبنك الدولي صمته ويكشف علانية أن هذه النخبة ليست موجودة فحسب بل إنها لا تنتمي إلى هذا العالم. إنها كارين هودز“.
من هي كارين هودز بالضبط؟
كانت كارين هودز من كبار المسؤولين التنفيذيين في وزارة الخزانة بالبنك الدولي حتى عام 2007. تُظهر سيرتها الذاتية المثيرة للإعجاب أنها حاصلة على شهادات في القانون من جامعة ييل وفي الاقتصاد من جامعة أمستردام.
إضافة إلى عملها في البنك الدولي المرموق عملت أيضًا في بنك التصدير والاستيراد بالولايات المتحدة، ولا سيما في القسم القانوني بالبنك الدولي. هذه مناصب عالية جدا من النفوذ والسلطة. ما تتعلمه في هذه المستويات بعيد جدًا عما يعرفه موظف البنك المحلي عن الحكومة والاقتصاد العالمي.
وكانت مهنة هودز لا تشوبها شائبة وقد حظيت بتقدير كبير خلال العشرين عامًا التي عملت فيها في البنك الدولي، إلى أن تم فصلها في عام كمستشارة قانونية. كان السؤال لماذا تم فضلها؟ فجأة؟ ربما لأنها كشفت عن فساد النخبة التي تهيمن على العالم وأصلها غير البشري المحتمل للغاية.
تصريحات هودز
ووفقًا للتقرير جاء في تصريحات هودز، أن ”كائنات غير بشرية ذات رؤوس طويلة ومعدل ذكاء يزيد عن 150 تتحكم في الفاتيكان والبنك الدولي“.
وبهذه الكلمات البسيطة بدأت هودز في إدانتها العلنية لما رأته شخصيًا عندما عملت كمستشارة قانونية في البنك الدولي خلال مسيرتها المهنية.
وقالت هودز، وهي محامية وخبيرة اقتصادية معروفة إن كائنات خارج كوكب الأرض كانت تتسلل إلى مناصب مهمة في السلطة في جميع أنحاء المجتمع لسنوات عديدة. وتؤكد هودز للبشرية جمعاء أنهم لا ينتمون إلى الجنس البشري ويطلق عليهم في الواقع اسم Homo-Capensis.
ويُعتقد أن هذه الكائنات تعايشت مع الجنس البشري لسنوات عديدة، وربما حتى قبل العصر الجليدي.
وفي مقابلة مع بوابة أخبار ”Next News Network، قالت هودز إنه على الرغم من عدم تصديقها لأي شيء من هذا في الماضي إلا أنها بدأت التحقيق والتحري إلى أن أدركت وجود أدلة تاريخية لكائنات مثل تلك التي يعتقد أنها تعيش اليوم، مع جماجم طويلة، كالتي يمكن أن نراها في الهيروغليفيات المصرية.
وعلى الرغم من أن أقوال هودز قد أثارت اهتمامًا كبيرًا في جميع أنحاء العالم، لدرجة أن شبكات التلفزيون أرادت إجراء مقابلة معها إلا أنها ليست أول من أدانت وجود تلك الكائنات. في الواقع هناك أشخاص آخرون في مواقع نفوذ بارزة يدعَمون تصريحاتها.
وخير مثال على ذلك وزير الدفاع الكندي السابق، بول هيليير Paul Hellier الذي أدلى بتصريحات في عام 2014 أكد فيها أن هناك كائنات خارج كوكب الأرض تعمل مباشرة مع حكومة الولايات المتحدة، وقد خرج في وضح النهار وقال ذلك. كما نشر أيضًا أن أربعة أنواع مختلفة من الكائنات الفضائية قد زارت الأرض.
إنهم يرغبون في السيطرة على أجزاء كبيرة من المؤسسات العالمية بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر المالية والشركات والديانات للسيطرة على الكوكب. هذه هي الطريقة التي يديرون بها المشهد، امتلاكهم لمناصب السلطة ببساطة وفرض سيطرتهم.
وفقًا للنظرية فإن الهدف الرئيس لهيمنة هذه المؤسسات هو استعباد البشرية بالديون، يبدو أن حكومات مثل حكومتنا هنا في الولايات المتحدة ليست وحدها مثقلة بالديون، ولكننا مدينون بشكل شخصي أكثر من أي شخص آخر، شراء أشياء غير مهمة حقًا على المدى الطويل والانخراط في مجتمع يحركه الاستهلاك بلا حدود.
إنهم يريدون في النهاية استعباد جميع الحكومات والسياسيين حتى يتخلوا عن المساهمات المالية الضخمة المخصصة لحملاتهم السياسية.
ونظرًا إلى أن هذه المجموعة من النخبة تدير أيضًا الصناعات الترفيهية ووسائل الإعلام فإن الحقيقة هي أنه من الصعب للغاية اكتشاف ذلك، حتى في الداخل بالنسبة للمشاهير البارزين في هوليوود.
ومن البديهي أن أهم مؤسساتنا تعمل وفقًا لمصالح القائمين عليها.
تصريحات هودز ليست سوى دقة بسيطة في الساعة العظيمة التي ستعلن للمجتمع أن الوقت قد حان لكي يستيقظ ويقاوم الاستبداد الذي يسيطر على الجنس البشري منذ دهور، ربما منذ فجر التاريخ.
في أعماقنا نعلم جميعًا أن هناك قوى قائمة مهيمنة ”PTB“ تتمتع بتحكّمٍ أكبر بكثير مما يمكننا رؤيته بين الجمهور بالعين المجردة.
نرى شخصيات أمثال إيلون ماسك وجيف بيزوس وآخرين من أقطاب التكنولوجيا أصحاب الملايين ونقول ”واو، إنهم أقوياء“، ولكن في الحقيقة، خلف الكواليس توجد هياكل سلطة قادرة أن تجعل هؤلاء الرجال يرتعدون خوفًا.
وتحدث تقرير نشره موقع ”“elishean777، اليوم الأحد، عن الطاقة والمال وأموال النفط والمصرفيين العمود الفقري للاقتصاد العالمي بأكمله الذي يدير العرضَ الكبير في الكواليس. متسائلا: من هم وما هي أسماؤهم؟.
وقال التقرير: ”منذ عقود عديدة وحتى الآن كانت النظرية القائلة بأن منظمة سرية تتحكم في العالم في الظل مترسخة في الكواليس، ومع ذلك، وبفضل كادر مقرب من النخبة خرج عن صمته يكشف لنا الآن عن الحقيقة: إنهم في الواقع ليسوا من هذا الكوكب. صدق أو لا تصدق“.
وأضاف: ”واحدة من أقدم وأشهر نظريات المؤامرة في كل العصور تتحدث عن منظمة محتملة تدير خيوط مجتمعنا وعالمنا بأسره. هذه النخبة ليست موجودة في اقتصادنا فحسب، بل في الديون أيضًا، وفي جميع الصناعات، وبالطبع في الدعاية التي تحفز وسائل الترفيه، وتحتل مناصب من النفوذ والسلطة مهمة جدًا في مجتمعنا“.
وتابع: ”على الرغم من كون العديد من الناس لا يثقون في هذه النظرية فإن هذه الفكرة تكتسب اليوم المزيد من المصداقية عندما يكسر مسؤول تنفيذي سابق بالبنك الدولي صمته ويكشف علانية أن هذه النخبة ليست موجودة فحسب بل إنها لا تنتمي إلى هذا العالم. إنها كارين هودز“.
من هي كارين هودز بالضبط؟
كانت كارين هودز من كبار المسؤولين التنفيذيين في وزارة الخزانة بالبنك الدولي حتى عام 2007. تُظهر سيرتها الذاتية المثيرة للإعجاب أنها حاصلة على شهادات في القانون من جامعة ييل وفي الاقتصاد من جامعة أمستردام.
إضافة إلى عملها في البنك الدولي المرموق عملت أيضًا في بنك التصدير والاستيراد بالولايات المتحدة، ولا سيما في القسم القانوني بالبنك الدولي. هذه مناصب عالية جدا من النفوذ والسلطة. ما تتعلمه في هذه المستويات بعيد جدًا عما يعرفه موظف البنك المحلي عن الحكومة والاقتصاد العالمي.
وكانت مهنة هودز لا تشوبها شائبة وقد حظيت بتقدير كبير خلال العشرين عامًا التي عملت فيها في البنك الدولي، إلى أن تم فصلها في عام كمستشارة قانونية. كان السؤال لماذا تم فضلها؟ فجأة؟ ربما لأنها كشفت عن فساد النخبة التي تهيمن على العالم وأصلها غير البشري المحتمل للغاية.
تصريحات هودز
ووفقًا للتقرير جاء في تصريحات هودز، أن ”كائنات غير بشرية ذات رؤوس طويلة ومعدل ذكاء يزيد عن 150 تتحكم في الفاتيكان والبنك الدولي“.
وبهذه الكلمات البسيطة بدأت هودز في إدانتها العلنية لما رأته شخصيًا عندما عملت كمستشارة قانونية في البنك الدولي خلال مسيرتها المهنية.
وقالت هودز، وهي محامية وخبيرة اقتصادية معروفة إن كائنات خارج كوكب الأرض كانت تتسلل إلى مناصب مهمة في السلطة في جميع أنحاء المجتمع لسنوات عديدة. وتؤكد هودز للبشرية جمعاء أنهم لا ينتمون إلى الجنس البشري ويطلق عليهم في الواقع اسم Homo-Capensis.
ويُعتقد أن هذه الكائنات تعايشت مع الجنس البشري لسنوات عديدة، وربما حتى قبل العصر الجليدي.
وفي مقابلة مع بوابة أخبار ”Next News Network، قالت هودز إنه على الرغم من عدم تصديقها لأي شيء من هذا في الماضي إلا أنها بدأت التحقيق والتحري إلى أن أدركت وجود أدلة تاريخية لكائنات مثل تلك التي يعتقد أنها تعيش اليوم، مع جماجم طويلة، كالتي يمكن أن نراها في الهيروغليفيات المصرية.
وعلى الرغم من أن أقوال هودز قد أثارت اهتمامًا كبيرًا في جميع أنحاء العالم، لدرجة أن شبكات التلفزيون أرادت إجراء مقابلة معها إلا أنها ليست أول من أدانت وجود تلك الكائنات. في الواقع هناك أشخاص آخرون في مواقع نفوذ بارزة يدعَمون تصريحاتها.
وخير مثال على ذلك وزير الدفاع الكندي السابق، بول هيليير Paul Hellier الذي أدلى بتصريحات في عام 2014 أكد فيها أن هناك كائنات خارج كوكب الأرض تعمل مباشرة مع حكومة الولايات المتحدة، وقد خرج في وضح النهار وقال ذلك. كما نشر أيضًا أن أربعة أنواع مختلفة من الكائنات الفضائية قد زارت الأرض.
إنهم يرغبون في السيطرة على أجزاء كبيرة من المؤسسات العالمية بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر المالية والشركات والديانات للسيطرة على الكوكب. هذه هي الطريقة التي يديرون بها المشهد، امتلاكهم لمناصب السلطة ببساطة وفرض سيطرتهم.
وفقًا للنظرية فإن الهدف الرئيس لهيمنة هذه المؤسسات هو استعباد البشرية بالديون، يبدو أن حكومات مثل حكومتنا هنا في الولايات المتحدة ليست وحدها مثقلة بالديون، ولكننا مدينون بشكل شخصي أكثر من أي شخص آخر، شراء أشياء غير مهمة حقًا على المدى الطويل والانخراط في مجتمع يحركه الاستهلاك بلا حدود.
إنهم يريدون في النهاية استعباد جميع الحكومات والسياسيين حتى يتخلوا عن المساهمات المالية الضخمة المخصصة لحملاتهم السياسية.
ونظرًا إلى أن هذه المجموعة من النخبة تدير أيضًا الصناعات الترفيهية ووسائل الإعلام فإن الحقيقة هي أنه من الصعب للغاية اكتشاف ذلك، حتى في الداخل بالنسبة للمشاهير البارزين في هوليوود.
ومن البديهي أن أهم مؤسساتنا تعمل وفقًا لمصالح القائمين عليها.
تصريحات هودز ليست سوى دقة بسيطة في الساعة العظيمة التي ستعلن للمجتمع أن الوقت قد حان لكي يستيقظ ويقاوم الاستبداد الذي يسيطر على الجنس البشري منذ دهور، ربما منذ فجر التاريخ.
في أعماقنا نعلم جميعًا أن هناك قوى قائمة مهيمنة ”PTB“ تتمتع بتحكّمٍ أكبر بكثير مما يمكننا رؤيته بين الجمهور بالعين المجردة.
نرى شخصيات أمثال إيلون ماسك وجيف بيزوس وآخرين من أقطاب التكنولوجيا أصحاب الملايين ونقول ”واو، إنهم أقوياء“، ولكن في الحقيقة، خلف الكواليس توجد هياكل سلطة قادرة أن تجعل هؤلاء الرجال يرتعدون خوفًا.
وتحدث تقرير نشره موقع ”“elishean777، اليوم الأحد، عن الطاقة والمال وأموال النفط والمصرفيين العمود الفقري للاقتصاد العالمي بأكمله الذي يدير العرضَ الكبير في الكواليس. متسائلا: من هم وما هي أسماؤهم؟.
وقال التقرير: ”منذ عقود عديدة وحتى الآن كانت النظرية القائلة بأن منظمة سرية تتحكم في العالم في الظل مترسخة في الكواليس، ومع ذلك، وبفضل كادر مقرب من النخبة خرج عن صمته يكشف لنا الآن عن الحقيقة: إنهم في الواقع ليسوا من هذا الكوكب. صدق أو لا تصدق“.
وأضاف: ”واحدة من أقدم وأشهر نظريات المؤامرة في كل العصور تتحدث عن منظمة محتملة تدير خيوط مجتمعنا وعالمنا بأسره. هذه النخبة ليست موجودة في اقتصادنا فحسب، بل في الديون أيضًا، وفي جميع الصناعات، وبالطبع في الدعاية التي تحفز وسائل الترفيه، وتحتل مناصب من النفوذ والسلطة مهمة جدًا في مجتمعنا“.
وتابع: ”على الرغم من كون العديد من الناس لا يثقون في هذه النظرية فإن هذه الفكرة تكتسب اليوم المزيد من المصداقية عندما يكسر مسؤول تنفيذي سابق بالبنك الدولي صمته ويكشف علانية أن هذه النخبة ليست موجودة فحسب بل إنها لا تنتمي إلى هذا العالم. إنها كارين هودز“.
من هي كارين هودز بالضبط؟
كانت كارين هودز من كبار المسؤولين التنفيذيين في وزارة الخزانة بالبنك الدولي حتى عام 2007. تُظهر سيرتها الذاتية المثيرة للإعجاب أنها حاصلة على شهادات في القانون من جامعة ييل وفي الاقتصاد من جامعة أمستردام.
إضافة إلى عملها في البنك الدولي المرموق عملت أيضًا في بنك التصدير والاستيراد بالولايات المتحدة، ولا سيما في القسم القانوني بالبنك الدولي. هذه مناصب عالية جدا من النفوذ والسلطة. ما تتعلمه في هذه المستويات بعيد جدًا عما يعرفه موظف البنك المحلي عن الحكومة والاقتصاد العالمي.
وكانت مهنة هودز لا تشوبها شائبة وقد حظيت بتقدير كبير خلال العشرين عامًا التي عملت فيها في البنك الدولي، إلى أن تم فصلها في عام كمستشارة قانونية. كان السؤال لماذا تم فضلها؟ فجأة؟ ربما لأنها كشفت عن فساد النخبة التي تهيمن على العالم وأصلها غير البشري المحتمل للغاية.
تصريحات هودز
ووفقًا للتقرير جاء في تصريحات هودز، أن ”كائنات غير بشرية ذات رؤوس طويلة ومعدل ذكاء يزيد عن 150 تتحكم في الفاتيكان والبنك الدولي“.
وبهذه الكلمات البسيطة بدأت هودز في إدانتها العلنية لما رأته شخصيًا عندما عملت كمستشارة قانونية في البنك الدولي خلال مسيرتها المهنية.
وقالت هودز، وهي محامية وخبيرة اقتصادية معروفة إن كائنات خارج كوكب الأرض كانت تتسلل إلى مناصب مهمة في السلطة في جميع أنحاء المجتمع لسنوات عديدة. وتؤكد هودز للبشرية جمعاء أنهم لا ينتمون إلى الجنس البشري ويطلق عليهم في الواقع اسم Homo-Capensis.
ويُعتقد أن هذه الكائنات تعايشت مع الجنس البشري لسنوات عديدة، وربما حتى قبل العصر الجليدي.
وفي مقابلة مع بوابة أخبار ”Next News Network، قالت هودز إنه على الرغم من عدم تصديقها لأي شيء من هذا في الماضي إلا أنها بدأت التحقيق والتحري إلى أن أدركت وجود أدلة تاريخية لكائنات مثل تلك التي يعتقد أنها تعيش اليوم، مع جماجم طويلة، كالتي يمكن أن نراها في الهيروغليفيات المصرية.
وعلى الرغم من أن أقوال هودز قد أثارت اهتمامًا كبيرًا في جميع أنحاء العالم، لدرجة أن شبكات التلفزيون أرادت إجراء مقابلة معها إلا أنها ليست أول من أدانت وجود تلك الكائنات. في الواقع هناك أشخاص آخرون في مواقع نفوذ بارزة يدعَمون تصريحاتها.
وخير مثال على ذلك وزير الدفاع الكندي السابق، بول هيليير Paul Hellier الذي أدلى بتصريحات في عام 2014 أكد فيها أن هناك كائنات خارج كوكب الأرض تعمل مباشرة مع حكومة الولايات المتحدة، وقد خرج في وضح النهار وقال ذلك. كما نشر أيضًا أن أربعة أنواع مختلفة من الكائنات الفضائية قد زارت الأرض.
إنهم يرغبون في السيطرة على أجزاء كبيرة من المؤسسات العالمية بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر المالية والشركات والديانات للسيطرة على الكوكب. هذه هي الطريقة التي يديرون بها المشهد، امتلاكهم لمناصب السلطة ببساطة وفرض سيطرتهم.
وفقًا للنظرية فإن الهدف الرئيس لهيمنة هذه المؤسسات هو استعباد البشرية بالديون، يبدو أن حكومات مثل حكومتنا هنا في الولايات المتحدة ليست وحدها مثقلة بالديون، ولكننا مدينون بشكل شخصي أكثر من أي شخص آخر، شراء أشياء غير مهمة حقًا على المدى الطويل والانخراط في مجتمع يحركه الاستهلاك بلا حدود.
إنهم يريدون في النهاية استعباد جميع الحكومات والسياسيين حتى يتخلوا عن المساهمات المالية الضخمة المخصصة لحملاتهم السياسية.
ونظرًا إلى أن هذه المجموعة من النخبة تدير أيضًا الصناعات الترفيهية ووسائل الإعلام فإن الحقيقة هي أنه من الصعب للغاية اكتشاف ذلك، حتى في الداخل بالنسبة للمشاهير البارزين في هوليوود.
ومن البديهي أن أهم مؤسساتنا تعمل وفقًا لمصالح القائمين عليها.
تصريحات هودز ليست سوى دقة بسيطة في الساعة العظيمة التي ستعلن للمجتمع أن الوقت قد حان لكي يستيقظ ويقاوم الاستبداد الذي يسيطر على الجنس البشري منذ دهور، ربما منذ فجر التاريخ.
التعليقات