ذكرت دراسة لوزارة الصحة البريطانية أن فقدان الرغبة الجنسية يمكن أن يشير إلى الإصابة بمرض الكبد الدهني الذي يؤدي في النهاية الى تليف الكبد أو السرطان.
ويغطي مرض الكبد الدهني، المعروف أيضًا باسم ”مرض الكبد الدهني غير الكحولي“، مجموعة من أمراض الكبد غير المرتبطة بالكحول وفقا للدراسة التي أوضحت أن السبب الرئيسي لمرض الكبد الدهني هو وجود الكثير من الدهون المخزنة في الكبد.
ونبٌهت الدراسة التي نشرتها صحيفة ”ديلي إكسبرس “ البريطانية الأربعاء إلى أنه ”إذا لم يتم اكتشاف هذه الحالة في مراحلها المبكرة، يمكن أن تتطور حتى تصل إلى تليف الكبد وفي النهاية إلى فشل الكبد القاتل“.
ولفتت الوزارة في دراستها الى أن تليف الكبد يحدث ”بعد سنوات من الالتهاب إذ يمكن أن ينكمش الكبد ويصبح متندبًا ومتكتلًا مضيفة: ”هذا الضرر دائم ويمكن أن يؤدي إلى فشل الكبد بحيث يتوقف الكبد عن العمل بشكل صحيح ويؤدي الى سرطان الكبد.. ومن أعراض تلك الحالة فقدان الدافع الجنسي“.
وأشارت الدراسة الى أن العلامات الأخرى لتليف الكبد في المراحل المتأخرة تشمل أيضا إصفرار الجلد وبياض العينين (اليرقان) وتقيؤ الدم وحكة في الجلد ونزول بول داكن وبراز قطراني المظهر وسهولة حدوث نزيف أو كدمات وتورم الساقين (الوذمة) أو البطن (الاستسقاء) من تراكم السوائل.
وبيٌنت الدراسة أن أعراض المراحل المبكرة لتلف الكبد تشمل الشعور بالتعب الشديد والضعف والشعور بالغثيان وفقدان الشهية والوزن وضعف العضلات وظهور بقع حمراء على راحة اليدين وأوعية دموية صغيرة تشبه العنكبوت على الجلد فوق مستوى الخصر.
وأوضحت الدراسة أنه على الرغم من عدم وجود علاج لمرض الكبد الدهني، إلا أن هناك أدوية متاحة للمساعدة في علاج الأعراض والمضاعفات لافتة إلى أن خيارات نمط الحياة الصحية يمكن أن تساعد ايضا.
وشددت الدراسة على ضرورة خفض الوزن وتناول الطعام الصحي وممارسة الرياضة بانتظام والإقلاع عن التدخين، مشيرة إلى أنه فيما يتعلق بتليف الكبد، قد تكون هناك حاجة لعملية زرع كبد.
وقالت: ”إذا أصبت بتليف الكبد الحاد وتوقف الكبد عن العمل بشكل صحيح، فقد تحتاج إلى وضعك على قائمة الانتظار لإجراء عملية زرع كبد، أو قد يكون من الممكن إجراء عملية زرع باستخدام جزء من الكبد تمت إزالته من متبرع حي“.
ووفق الدراسة ”فنظرًا إلى أن الكبد يمكن أن يجدد نفسه، يمكن للقسم المزروع والجزء المتبقي من كبد المتبرع ان يعود للنمو إلى الحجم الطبيعي“.
وأوضحت أن هناك عددا من العوامل التي يمكن أن تعرض الشخص لخطر أكبر للإصابة بأمراض الكبد الدهنية بما فيها السمنة الزائدة ومرض السكري وخمول في الغدة الدرقية وارتفاع ضعط الدم وارتفاع نسبة الكوليسترول والتدخين ومتلازمة التمثيل الغذائي (مزيج من مرض السكري وارتفاع ضغط الدم والسمنة).
ذكرت دراسة لوزارة الصحة البريطانية أن فقدان الرغبة الجنسية يمكن أن يشير إلى الإصابة بمرض الكبد الدهني الذي يؤدي في النهاية الى تليف الكبد أو السرطان.
ويغطي مرض الكبد الدهني، المعروف أيضًا باسم ”مرض الكبد الدهني غير الكحولي“، مجموعة من أمراض الكبد غير المرتبطة بالكحول وفقا للدراسة التي أوضحت أن السبب الرئيسي لمرض الكبد الدهني هو وجود الكثير من الدهون المخزنة في الكبد.
ونبٌهت الدراسة التي نشرتها صحيفة ”ديلي إكسبرس “ البريطانية الأربعاء إلى أنه ”إذا لم يتم اكتشاف هذه الحالة في مراحلها المبكرة، يمكن أن تتطور حتى تصل إلى تليف الكبد وفي النهاية إلى فشل الكبد القاتل“.
ولفتت الوزارة في دراستها الى أن تليف الكبد يحدث ”بعد سنوات من الالتهاب إذ يمكن أن ينكمش الكبد ويصبح متندبًا ومتكتلًا مضيفة: ”هذا الضرر دائم ويمكن أن يؤدي إلى فشل الكبد بحيث يتوقف الكبد عن العمل بشكل صحيح ويؤدي الى سرطان الكبد.. ومن أعراض تلك الحالة فقدان الدافع الجنسي“.
وأشارت الدراسة الى أن العلامات الأخرى لتليف الكبد في المراحل المتأخرة تشمل أيضا إصفرار الجلد وبياض العينين (اليرقان) وتقيؤ الدم وحكة في الجلد ونزول بول داكن وبراز قطراني المظهر وسهولة حدوث نزيف أو كدمات وتورم الساقين (الوذمة) أو البطن (الاستسقاء) من تراكم السوائل.
وبيٌنت الدراسة أن أعراض المراحل المبكرة لتلف الكبد تشمل الشعور بالتعب الشديد والضعف والشعور بالغثيان وفقدان الشهية والوزن وضعف العضلات وظهور بقع حمراء على راحة اليدين وأوعية دموية صغيرة تشبه العنكبوت على الجلد فوق مستوى الخصر.
وأوضحت الدراسة أنه على الرغم من عدم وجود علاج لمرض الكبد الدهني، إلا أن هناك أدوية متاحة للمساعدة في علاج الأعراض والمضاعفات لافتة إلى أن خيارات نمط الحياة الصحية يمكن أن تساعد ايضا.
وشددت الدراسة على ضرورة خفض الوزن وتناول الطعام الصحي وممارسة الرياضة بانتظام والإقلاع عن التدخين، مشيرة إلى أنه فيما يتعلق بتليف الكبد، قد تكون هناك حاجة لعملية زرع كبد.
وقالت: ”إذا أصبت بتليف الكبد الحاد وتوقف الكبد عن العمل بشكل صحيح، فقد تحتاج إلى وضعك على قائمة الانتظار لإجراء عملية زرع كبد، أو قد يكون من الممكن إجراء عملية زرع باستخدام جزء من الكبد تمت إزالته من متبرع حي“.
ووفق الدراسة ”فنظرًا إلى أن الكبد يمكن أن يجدد نفسه، يمكن للقسم المزروع والجزء المتبقي من كبد المتبرع ان يعود للنمو إلى الحجم الطبيعي“.
وأوضحت أن هناك عددا من العوامل التي يمكن أن تعرض الشخص لخطر أكبر للإصابة بأمراض الكبد الدهنية بما فيها السمنة الزائدة ومرض السكري وخمول في الغدة الدرقية وارتفاع ضعط الدم وارتفاع نسبة الكوليسترول والتدخين ومتلازمة التمثيل الغذائي (مزيج من مرض السكري وارتفاع ضغط الدم والسمنة).
ذكرت دراسة لوزارة الصحة البريطانية أن فقدان الرغبة الجنسية يمكن أن يشير إلى الإصابة بمرض الكبد الدهني الذي يؤدي في النهاية الى تليف الكبد أو السرطان.
ويغطي مرض الكبد الدهني، المعروف أيضًا باسم ”مرض الكبد الدهني غير الكحولي“، مجموعة من أمراض الكبد غير المرتبطة بالكحول وفقا للدراسة التي أوضحت أن السبب الرئيسي لمرض الكبد الدهني هو وجود الكثير من الدهون المخزنة في الكبد.
ونبٌهت الدراسة التي نشرتها صحيفة ”ديلي إكسبرس “ البريطانية الأربعاء إلى أنه ”إذا لم يتم اكتشاف هذه الحالة في مراحلها المبكرة، يمكن أن تتطور حتى تصل إلى تليف الكبد وفي النهاية إلى فشل الكبد القاتل“.
ولفتت الوزارة في دراستها الى أن تليف الكبد يحدث ”بعد سنوات من الالتهاب إذ يمكن أن ينكمش الكبد ويصبح متندبًا ومتكتلًا مضيفة: ”هذا الضرر دائم ويمكن أن يؤدي إلى فشل الكبد بحيث يتوقف الكبد عن العمل بشكل صحيح ويؤدي الى سرطان الكبد.. ومن أعراض تلك الحالة فقدان الدافع الجنسي“.
وأشارت الدراسة الى أن العلامات الأخرى لتليف الكبد في المراحل المتأخرة تشمل أيضا إصفرار الجلد وبياض العينين (اليرقان) وتقيؤ الدم وحكة في الجلد ونزول بول داكن وبراز قطراني المظهر وسهولة حدوث نزيف أو كدمات وتورم الساقين (الوذمة) أو البطن (الاستسقاء) من تراكم السوائل.
وبيٌنت الدراسة أن أعراض المراحل المبكرة لتلف الكبد تشمل الشعور بالتعب الشديد والضعف والشعور بالغثيان وفقدان الشهية والوزن وضعف العضلات وظهور بقع حمراء على راحة اليدين وأوعية دموية صغيرة تشبه العنكبوت على الجلد فوق مستوى الخصر.
وأوضحت الدراسة أنه على الرغم من عدم وجود علاج لمرض الكبد الدهني، إلا أن هناك أدوية متاحة للمساعدة في علاج الأعراض والمضاعفات لافتة إلى أن خيارات نمط الحياة الصحية يمكن أن تساعد ايضا.
وشددت الدراسة على ضرورة خفض الوزن وتناول الطعام الصحي وممارسة الرياضة بانتظام والإقلاع عن التدخين، مشيرة إلى أنه فيما يتعلق بتليف الكبد، قد تكون هناك حاجة لعملية زرع كبد.
وقالت: ”إذا أصبت بتليف الكبد الحاد وتوقف الكبد عن العمل بشكل صحيح، فقد تحتاج إلى وضعك على قائمة الانتظار لإجراء عملية زرع كبد، أو قد يكون من الممكن إجراء عملية زرع باستخدام جزء من الكبد تمت إزالته من متبرع حي“.
ووفق الدراسة ”فنظرًا إلى أن الكبد يمكن أن يجدد نفسه، يمكن للقسم المزروع والجزء المتبقي من كبد المتبرع ان يعود للنمو إلى الحجم الطبيعي“.
وأوضحت أن هناك عددا من العوامل التي يمكن أن تعرض الشخص لخطر أكبر للإصابة بأمراض الكبد الدهنية بما فيها السمنة الزائدة ومرض السكري وخمول في الغدة الدرقية وارتفاع ضعط الدم وارتفاع نسبة الكوليسترول والتدخين ومتلازمة التمثيل الغذائي (مزيج من مرض السكري وارتفاع ضغط الدم والسمنة).
التعليقات