يخطط مكتب ”القدرات السريعة “ التابع للجيش الأمريكي، لتسليم أول ليزر قتالي لوحدات الدبابات ”سترايكر“، في الأسابيع القليلة المقبلة، متضمنة تقنية الرصاصة الضوئية.
وقال مدير المكتب اللفتنانت جنرال نيل ثورغودن، إن ”تكتيكات وتقنيات وإجراءات نقاط إطلاق الليزر، تشبه تقريبًا نقاط إطلاق الرصاصة الضوئية، فهي مجرد رصاصة مصنوعة من الضوء، وهذا هو الاختلاف الوحيد، أما سلسلة القتل فهي نفسها“. وأضاف أن ”البطارية الأولى للدفاع الجوي قصير المدى للمناورة الموجهة للطاقة، سيصار إلى تسليمها لوحدات سترايكر خلال الأيام الـ 45 المقبلة“.
ونقل موقع ”بريكنغ ديفنس“ عن ثورغود قوله في ندوة الدفاع حول الفضاء والصواريخ في هانتسفيل، إن ”المشروع يتضمن أيضًا تركيب سلاح ليزر على مركبة أخرى غير دبابة سترايكر“.
مضاد للدرونز
ويشير تقرير ”بريكنغ ديفنس“ إلى أن هذا البرنامج الذي تحدث به الجنرال ثورغود، يعد أحد أهم 35 أولوية للتحديث للجيش الأمريكي، ويتمثل بتركيب ليزر بقدرة 50 كيلو واط على مركبة سترايكر، وهو مصمم للدفاع عن الجنود ضد الطائرات دون طيار، بالإضافة إلى الصواريخ، وقذائف الهاون، والمدفعية.
وقال ثورغود خلال عرض تقديمي، إن ”الجيش لا يزال أمامه الكثير ليتعلمه حول الطاقة الموجهة، لكن التكتيكات والتقنيات والإجراءات (TTPs) ستبقى إلى حد كبير كما هي“.
وأوضح أنه ”لحماية وحدات المشاة الصغيرة بشكل أفضل، بدأ مشروع جديد لوضع ليزر بقوة 20 كيلو واط على مركبة فرقة مشاة، وهي وسيلة نقل صغيرة يمكن أن تحمل 9 جنود“. مضيفًا أنه ”سيتم تسليم المشروع الجديد المسمى ليزر الجيش متعدد الأغراض عالي الطاقة، في السنة المالية 2023“.
ويستثمر الجيش الأمريكي مئات الملايين من الدولارات في أنظمة جوية مضادة للطائرات دون طيار، لأن انتشار الطائرات دون طيار منخفضة التكلفة، يهدد الجنود والمنشآت في الخارج والداخل، بحسب التقرير.
ففي النزاعات الخارجية، أثبتت الطائرات دون طيار، خلال السنوات القليلة الماضية، فاعليتها في الوصول المسلح إلى الأهداف، وتحديد المدفعية، ومهام الاستطلاع الأخرى.
وفي الاعتمادات المالية لعام 2022، منح الكونغرس للجيش الأمريكي 434 مليون دولار لجهود مكافحة الطائرات دون طيار، بزيادة 60 مليون دولار عما طلبته الميزانية.
يخطط مكتب ”القدرات السريعة “ التابع للجيش الأمريكي، لتسليم أول ليزر قتالي لوحدات الدبابات ”سترايكر“، في الأسابيع القليلة المقبلة، متضمنة تقنية الرصاصة الضوئية.
وقال مدير المكتب اللفتنانت جنرال نيل ثورغودن، إن ”تكتيكات وتقنيات وإجراءات نقاط إطلاق الليزر، تشبه تقريبًا نقاط إطلاق الرصاصة الضوئية، فهي مجرد رصاصة مصنوعة من الضوء، وهذا هو الاختلاف الوحيد، أما سلسلة القتل فهي نفسها“. وأضاف أن ”البطارية الأولى للدفاع الجوي قصير المدى للمناورة الموجهة للطاقة، سيصار إلى تسليمها لوحدات سترايكر خلال الأيام الـ 45 المقبلة“.
ونقل موقع ”بريكنغ ديفنس“ عن ثورغود قوله في ندوة الدفاع حول الفضاء والصواريخ في هانتسفيل، إن ”المشروع يتضمن أيضًا تركيب سلاح ليزر على مركبة أخرى غير دبابة سترايكر“.
مضاد للدرونز
ويشير تقرير ”بريكنغ ديفنس“ إلى أن هذا البرنامج الذي تحدث به الجنرال ثورغود، يعد أحد أهم 35 أولوية للتحديث للجيش الأمريكي، ويتمثل بتركيب ليزر بقدرة 50 كيلو واط على مركبة سترايكر، وهو مصمم للدفاع عن الجنود ضد الطائرات دون طيار، بالإضافة إلى الصواريخ، وقذائف الهاون، والمدفعية.
وقال ثورغود خلال عرض تقديمي، إن ”الجيش لا يزال أمامه الكثير ليتعلمه حول الطاقة الموجهة، لكن التكتيكات والتقنيات والإجراءات (TTPs) ستبقى إلى حد كبير كما هي“.
وأوضح أنه ”لحماية وحدات المشاة الصغيرة بشكل أفضل، بدأ مشروع جديد لوضع ليزر بقوة 20 كيلو واط على مركبة فرقة مشاة، وهي وسيلة نقل صغيرة يمكن أن تحمل 9 جنود“. مضيفًا أنه ”سيتم تسليم المشروع الجديد المسمى ليزر الجيش متعدد الأغراض عالي الطاقة، في السنة المالية 2023“.
ويستثمر الجيش الأمريكي مئات الملايين من الدولارات في أنظمة جوية مضادة للطائرات دون طيار، لأن انتشار الطائرات دون طيار منخفضة التكلفة، يهدد الجنود والمنشآت في الخارج والداخل، بحسب التقرير.
ففي النزاعات الخارجية، أثبتت الطائرات دون طيار، خلال السنوات القليلة الماضية، فاعليتها في الوصول المسلح إلى الأهداف، وتحديد المدفعية، ومهام الاستطلاع الأخرى.
وفي الاعتمادات المالية لعام 2022، منح الكونغرس للجيش الأمريكي 434 مليون دولار لجهود مكافحة الطائرات دون طيار، بزيادة 60 مليون دولار عما طلبته الميزانية.
يخطط مكتب ”القدرات السريعة “ التابع للجيش الأمريكي، لتسليم أول ليزر قتالي لوحدات الدبابات ”سترايكر“، في الأسابيع القليلة المقبلة، متضمنة تقنية الرصاصة الضوئية.
وقال مدير المكتب اللفتنانت جنرال نيل ثورغودن، إن ”تكتيكات وتقنيات وإجراءات نقاط إطلاق الليزر، تشبه تقريبًا نقاط إطلاق الرصاصة الضوئية، فهي مجرد رصاصة مصنوعة من الضوء، وهذا هو الاختلاف الوحيد، أما سلسلة القتل فهي نفسها“. وأضاف أن ”البطارية الأولى للدفاع الجوي قصير المدى للمناورة الموجهة للطاقة، سيصار إلى تسليمها لوحدات سترايكر خلال الأيام الـ 45 المقبلة“.
ونقل موقع ”بريكنغ ديفنس“ عن ثورغود قوله في ندوة الدفاع حول الفضاء والصواريخ في هانتسفيل، إن ”المشروع يتضمن أيضًا تركيب سلاح ليزر على مركبة أخرى غير دبابة سترايكر“.
مضاد للدرونز
ويشير تقرير ”بريكنغ ديفنس“ إلى أن هذا البرنامج الذي تحدث به الجنرال ثورغود، يعد أحد أهم 35 أولوية للتحديث للجيش الأمريكي، ويتمثل بتركيب ليزر بقدرة 50 كيلو واط على مركبة سترايكر، وهو مصمم للدفاع عن الجنود ضد الطائرات دون طيار، بالإضافة إلى الصواريخ، وقذائف الهاون، والمدفعية.
وقال ثورغود خلال عرض تقديمي، إن ”الجيش لا يزال أمامه الكثير ليتعلمه حول الطاقة الموجهة، لكن التكتيكات والتقنيات والإجراءات (TTPs) ستبقى إلى حد كبير كما هي“.
وأوضح أنه ”لحماية وحدات المشاة الصغيرة بشكل أفضل، بدأ مشروع جديد لوضع ليزر بقوة 20 كيلو واط على مركبة فرقة مشاة، وهي وسيلة نقل صغيرة يمكن أن تحمل 9 جنود“. مضيفًا أنه ”سيتم تسليم المشروع الجديد المسمى ليزر الجيش متعدد الأغراض عالي الطاقة، في السنة المالية 2023“.
ويستثمر الجيش الأمريكي مئات الملايين من الدولارات في أنظمة جوية مضادة للطائرات دون طيار، لأن انتشار الطائرات دون طيار منخفضة التكلفة، يهدد الجنود والمنشآت في الخارج والداخل، بحسب التقرير.
ففي النزاعات الخارجية، أثبتت الطائرات دون طيار، خلال السنوات القليلة الماضية، فاعليتها في الوصول المسلح إلى الأهداف، وتحديد المدفعية، ومهام الاستطلاع الأخرى.
وفي الاعتمادات المالية لعام 2022، منح الكونغرس للجيش الأمريكي 434 مليون دولار لجهود مكافحة الطائرات دون طيار، بزيادة 60 مليون دولار عما طلبته الميزانية.
التعليقات