تشهد أوروبا ظاهرة نادرة الحدوث، تسمى ”ديريشو“ وتُلاحظ بشكل عام على الجانب الآخر من المحيط الأطلسي، وفق ما أفاد تقرير إخباري اليوم الإثنين.
وقبل أيام قليلة ضربت ”ديريشو“ جزيرة كورسيكا الفرنسية، بشكل عنيف، وهي ”عاصفة شديدة تتحرك بسرعة كبيرة في خط مستقيم على مدى عدة مئات من الكيلومترات“.
وتسببت العواصف العنيفة، التي ضربت جزيرة كورسيكا، الواقعة في البحر المتوسط، في الـ18 من شهر أغسطس/آب الجاري، بمقتل 5 أشخاص وإلحاق أضرار جسيمة، حيثُ فاجأ هذا التطور توقعات الجميع بما في ذلك خبراء الأرصاد الجوية في فرنسا.
وفي الليلة الفاصلة بين الـ17 والـ18 من شهر أغسطس/آب الجاري، تشكل هذا الاضطراب العاصف فوق جزر البليار في إسبانيا وسرعان ما انتقل إلى البحر الأبيض المتوسط قبل أن يصل إلى كورسيكا.
وبعد ذلك عبر إلى شمال إيطاليا وسلوفينيا والنمسا، حيث فقد ما مجموعه 12 شخصًا حياتهم.
وقال التقرير الذي نشره موقع تلفزيون ”بي أف أم تي في“ الفرنسي، إن ”ديريشو“ ظاهرة نادرة في أوروبا، وهي توجد بشكل عام في الولايات المتحدة، خاصة في السهول الكبرى.
وأضاف الموقع أنه ”يمكن أن يعود سبب تلك العاصفة القاتلة إلى ارتفاع درجات حرارة المياه بشكل غير عادي في البحر الأبيض المتوسط“.
ووفقًا لخدمة الأرصاد الجوية الفرنسية فإن ”ديريشو“، هي ”عاصفة رياح واسعة النطاق وطويلة الأمد مرتبطة بمجموعة من الأمطار سريعة الحركة أو العواصف الرعدية“ الممتدة ”لأكثر من 400 كيلومتر“ مع هبوب رياح تزيد عن 90 كيلومترًا في الساعة.
وتسير هذه الحلقة العاصفة الشديدة في خط مستقيم، ومن هنا جاء اسمها، وهو ما يعني ”إلى الأمام مباشرة“ باللغة الإسبانية.
وحسب ما ذكر عالم الأرصاد الجوية سكوت دنكان على موقع ”تويتر“ فقد قطع ”ديريشو“ أكثر من 1500 كيلومتر، في حوالي 10 ساعات.
ووفق بيانات من ”بليزورتينغ“ وهو موقع يرصد البرق في الوقت الفعلي، تم تسجيل 160.000 صاعقة خلال عاصفة ”ديريشو“.
ويتفق علماء الأرصاد الجوية على أن ”ديرشو“ هي عاصفة رياح واسعة النطاق وتستمر لوقت طويل وتسير على نحو مستقيم، وهي مرتبطة بمجموعة سريعة الحركة من العواصف الرعدية الشديدة المعروفة باسم ”نظام الحمل الحراري متوسط الحجم“.
تشهد أوروبا ظاهرة نادرة الحدوث، تسمى ”ديريشو“ وتُلاحظ بشكل عام على الجانب الآخر من المحيط الأطلسي، وفق ما أفاد تقرير إخباري اليوم الإثنين.
وقبل أيام قليلة ضربت ”ديريشو“ جزيرة كورسيكا الفرنسية، بشكل عنيف، وهي ”عاصفة شديدة تتحرك بسرعة كبيرة في خط مستقيم على مدى عدة مئات من الكيلومترات“.
وتسببت العواصف العنيفة، التي ضربت جزيرة كورسيكا، الواقعة في البحر المتوسط، في الـ18 من شهر أغسطس/آب الجاري، بمقتل 5 أشخاص وإلحاق أضرار جسيمة، حيثُ فاجأ هذا التطور توقعات الجميع بما في ذلك خبراء الأرصاد الجوية في فرنسا.
وفي الليلة الفاصلة بين الـ17 والـ18 من شهر أغسطس/آب الجاري، تشكل هذا الاضطراب العاصف فوق جزر البليار في إسبانيا وسرعان ما انتقل إلى البحر الأبيض المتوسط قبل أن يصل إلى كورسيكا.
وبعد ذلك عبر إلى شمال إيطاليا وسلوفينيا والنمسا، حيث فقد ما مجموعه 12 شخصًا حياتهم.
وقال التقرير الذي نشره موقع تلفزيون ”بي أف أم تي في“ الفرنسي، إن ”ديريشو“ ظاهرة نادرة في أوروبا، وهي توجد بشكل عام في الولايات المتحدة، خاصة في السهول الكبرى.
وأضاف الموقع أنه ”يمكن أن يعود سبب تلك العاصفة القاتلة إلى ارتفاع درجات حرارة المياه بشكل غير عادي في البحر الأبيض المتوسط“.
ووفقًا لخدمة الأرصاد الجوية الفرنسية فإن ”ديريشو“، هي ”عاصفة رياح واسعة النطاق وطويلة الأمد مرتبطة بمجموعة من الأمطار سريعة الحركة أو العواصف الرعدية“ الممتدة ”لأكثر من 400 كيلومتر“ مع هبوب رياح تزيد عن 90 كيلومترًا في الساعة.
وتسير هذه الحلقة العاصفة الشديدة في خط مستقيم، ومن هنا جاء اسمها، وهو ما يعني ”إلى الأمام مباشرة“ باللغة الإسبانية.
وحسب ما ذكر عالم الأرصاد الجوية سكوت دنكان على موقع ”تويتر“ فقد قطع ”ديريشو“ أكثر من 1500 كيلومتر، في حوالي 10 ساعات.
ووفق بيانات من ”بليزورتينغ“ وهو موقع يرصد البرق في الوقت الفعلي، تم تسجيل 160.000 صاعقة خلال عاصفة ”ديريشو“.
ويتفق علماء الأرصاد الجوية على أن ”ديرشو“ هي عاصفة رياح واسعة النطاق وتستمر لوقت طويل وتسير على نحو مستقيم، وهي مرتبطة بمجموعة سريعة الحركة من العواصف الرعدية الشديدة المعروفة باسم ”نظام الحمل الحراري متوسط الحجم“.
تشهد أوروبا ظاهرة نادرة الحدوث، تسمى ”ديريشو“ وتُلاحظ بشكل عام على الجانب الآخر من المحيط الأطلسي، وفق ما أفاد تقرير إخباري اليوم الإثنين.
وقبل أيام قليلة ضربت ”ديريشو“ جزيرة كورسيكا الفرنسية، بشكل عنيف، وهي ”عاصفة شديدة تتحرك بسرعة كبيرة في خط مستقيم على مدى عدة مئات من الكيلومترات“.
وتسببت العواصف العنيفة، التي ضربت جزيرة كورسيكا، الواقعة في البحر المتوسط، في الـ18 من شهر أغسطس/آب الجاري، بمقتل 5 أشخاص وإلحاق أضرار جسيمة، حيثُ فاجأ هذا التطور توقعات الجميع بما في ذلك خبراء الأرصاد الجوية في فرنسا.
وفي الليلة الفاصلة بين الـ17 والـ18 من شهر أغسطس/آب الجاري، تشكل هذا الاضطراب العاصف فوق جزر البليار في إسبانيا وسرعان ما انتقل إلى البحر الأبيض المتوسط قبل أن يصل إلى كورسيكا.
وبعد ذلك عبر إلى شمال إيطاليا وسلوفينيا والنمسا، حيث فقد ما مجموعه 12 شخصًا حياتهم.
وقال التقرير الذي نشره موقع تلفزيون ”بي أف أم تي في“ الفرنسي، إن ”ديريشو“ ظاهرة نادرة في أوروبا، وهي توجد بشكل عام في الولايات المتحدة، خاصة في السهول الكبرى.
وأضاف الموقع أنه ”يمكن أن يعود سبب تلك العاصفة القاتلة إلى ارتفاع درجات حرارة المياه بشكل غير عادي في البحر الأبيض المتوسط“.
ووفقًا لخدمة الأرصاد الجوية الفرنسية فإن ”ديريشو“، هي ”عاصفة رياح واسعة النطاق وطويلة الأمد مرتبطة بمجموعة من الأمطار سريعة الحركة أو العواصف الرعدية“ الممتدة ”لأكثر من 400 كيلومتر“ مع هبوب رياح تزيد عن 90 كيلومترًا في الساعة.
وتسير هذه الحلقة العاصفة الشديدة في خط مستقيم، ومن هنا جاء اسمها، وهو ما يعني ”إلى الأمام مباشرة“ باللغة الإسبانية.
وحسب ما ذكر عالم الأرصاد الجوية سكوت دنكان على موقع ”تويتر“ فقد قطع ”ديريشو“ أكثر من 1500 كيلومتر، في حوالي 10 ساعات.
ووفق بيانات من ”بليزورتينغ“ وهو موقع يرصد البرق في الوقت الفعلي، تم تسجيل 160.000 صاعقة خلال عاصفة ”ديريشو“.
ويتفق علماء الأرصاد الجوية على أن ”ديرشو“ هي عاصفة رياح واسعة النطاق وتستمر لوقت طويل وتسير على نحو مستقيم، وهي مرتبطة بمجموعة سريعة الحركة من العواصف الرعدية الشديدة المعروفة باسم ”نظام الحمل الحراري متوسط الحجم“.
التعليقات