استطاعت فنانة كربلائية، إن تحقق تمييزاً واسعاً عبر إنتاجها الفني، حين أبدعت في إخراج رسومات مزج فيها الخيوط بالوانها، مستخدمة مسامير حديدية دقت على الواح الخشب، ليخرج لوحات فنية ثلاثية الأبعاد، تبرز فيها رسومات ذات دقة إبداعية مميزة.
وقامت سرى توفيق الحلفي برغم من صغر عمرها ومشاغل الحياة، مؤخراً بإخراج لوحة رسم فيها الفنان العراقي الدكتور إحسان دعدوش مستخدمة الخيوط والمسامير، والتي طال عملها ثلاث أيام، بمعدل 72 ساعة عمل متقطعة، سعيت أن أقدم فناً مميزاً ومختلفاً خلال أعمالي القادمة. فنهجت هذه الطريقة على الرغم ما تحتاجة من دقة و وقت طويل، فقمت بعمل صور عديدة والتي تكون مقترحة من خيالي وتحمل الكثير من المعاني الشيء الكبير.
وأضافت: 'قمت بتطوير الصور ودمج مع الألوان بصوره مهارية و رؤية فنية، لتسطر الصور بعض من الكلمات التعبيرية، عبر لوحة 60*60 وبعض لوحات في ورشه العمل تكون بمختلف القياسات والأحجام، ذات وزن ثقيل لسمك الخشب وزن المسامير'.
وتابع: 'هذا النوع من الفن يعرف باسم (سترينغ آرت) وهو من الرسم بالخيوط أو الفيلوغرافيا، وكثير من الفنانين ممن ابدعوا في هذا الفن يرسم شخصيات وأشكال هندسية وأسماء، في حين قدمت هذا الفن بشكل جديد وبلمسه خاصه من خلال المسامير والخيوط لتكون أشبة باللوحات ثلاثية الأبعاد.
وابراز بعض الأجزاء والمستويات داخل اللوحة من حيث بروز بعض أجزاء التفاصيل والملامح'.
كما أوضحت:' تعلمت هذا النوع من الفن خلال 3 أشهر، وتحديداً خلال أيام الحجر الصحي، بعد توقف العمل وعدم وجود التزامات ومناسبات اجتماعية، وأخذت دروس من عمي ودروس متفرقة فالاعمال اليدوية تساعد على تفريغ الضغوطات الخاصة بالعمل وحتى في الدراسة، حيث أنجزت في بدايتها 6 لوحات أولها أسم شخصية للشخص كربلائي ثم لوحة جدارية معلقة، ولوحة هندسية، والرابعة لوحة سيارة، والخامسة رسم يد متشابكة والاخيرة لوحة الفنان إحسان دعدوش '.
استطاعت فنانة كربلائية، إن تحقق تمييزاً واسعاً عبر إنتاجها الفني، حين أبدعت في إخراج رسومات مزج فيها الخيوط بالوانها، مستخدمة مسامير حديدية دقت على الواح الخشب، ليخرج لوحات فنية ثلاثية الأبعاد، تبرز فيها رسومات ذات دقة إبداعية مميزة.
وقامت سرى توفيق الحلفي برغم من صغر عمرها ومشاغل الحياة، مؤخراً بإخراج لوحة رسم فيها الفنان العراقي الدكتور إحسان دعدوش مستخدمة الخيوط والمسامير، والتي طال عملها ثلاث أيام، بمعدل 72 ساعة عمل متقطعة، سعيت أن أقدم فناً مميزاً ومختلفاً خلال أعمالي القادمة. فنهجت هذه الطريقة على الرغم ما تحتاجة من دقة و وقت طويل، فقمت بعمل صور عديدة والتي تكون مقترحة من خيالي وتحمل الكثير من المعاني الشيء الكبير.
وأضافت: 'قمت بتطوير الصور ودمج مع الألوان بصوره مهارية و رؤية فنية، لتسطر الصور بعض من الكلمات التعبيرية، عبر لوحة 60*60 وبعض لوحات في ورشه العمل تكون بمختلف القياسات والأحجام، ذات وزن ثقيل لسمك الخشب وزن المسامير'.
وتابع: 'هذا النوع من الفن يعرف باسم (سترينغ آرت) وهو من الرسم بالخيوط أو الفيلوغرافيا، وكثير من الفنانين ممن ابدعوا في هذا الفن يرسم شخصيات وأشكال هندسية وأسماء، في حين قدمت هذا الفن بشكل جديد وبلمسه خاصه من خلال المسامير والخيوط لتكون أشبة باللوحات ثلاثية الأبعاد.
وابراز بعض الأجزاء والمستويات داخل اللوحة من حيث بروز بعض أجزاء التفاصيل والملامح'.
كما أوضحت:' تعلمت هذا النوع من الفن خلال 3 أشهر، وتحديداً خلال أيام الحجر الصحي، بعد توقف العمل وعدم وجود التزامات ومناسبات اجتماعية، وأخذت دروس من عمي ودروس متفرقة فالاعمال اليدوية تساعد على تفريغ الضغوطات الخاصة بالعمل وحتى في الدراسة، حيث أنجزت في بدايتها 6 لوحات أولها أسم شخصية للشخص كربلائي ثم لوحة جدارية معلقة، ولوحة هندسية، والرابعة لوحة سيارة، والخامسة رسم يد متشابكة والاخيرة لوحة الفنان إحسان دعدوش '.
استطاعت فنانة كربلائية، إن تحقق تمييزاً واسعاً عبر إنتاجها الفني، حين أبدعت في إخراج رسومات مزج فيها الخيوط بالوانها، مستخدمة مسامير حديدية دقت على الواح الخشب، ليخرج لوحات فنية ثلاثية الأبعاد، تبرز فيها رسومات ذات دقة إبداعية مميزة.
وقامت سرى توفيق الحلفي برغم من صغر عمرها ومشاغل الحياة، مؤخراً بإخراج لوحة رسم فيها الفنان العراقي الدكتور إحسان دعدوش مستخدمة الخيوط والمسامير، والتي طال عملها ثلاث أيام، بمعدل 72 ساعة عمل متقطعة، سعيت أن أقدم فناً مميزاً ومختلفاً خلال أعمالي القادمة. فنهجت هذه الطريقة على الرغم ما تحتاجة من دقة و وقت طويل، فقمت بعمل صور عديدة والتي تكون مقترحة من خيالي وتحمل الكثير من المعاني الشيء الكبير.
وأضافت: 'قمت بتطوير الصور ودمج مع الألوان بصوره مهارية و رؤية فنية، لتسطر الصور بعض من الكلمات التعبيرية، عبر لوحة 60*60 وبعض لوحات في ورشه العمل تكون بمختلف القياسات والأحجام، ذات وزن ثقيل لسمك الخشب وزن المسامير'.
وتابع: 'هذا النوع من الفن يعرف باسم (سترينغ آرت) وهو من الرسم بالخيوط أو الفيلوغرافيا، وكثير من الفنانين ممن ابدعوا في هذا الفن يرسم شخصيات وأشكال هندسية وأسماء، في حين قدمت هذا الفن بشكل جديد وبلمسه خاصه من خلال المسامير والخيوط لتكون أشبة باللوحات ثلاثية الأبعاد.
وابراز بعض الأجزاء والمستويات داخل اللوحة من حيث بروز بعض أجزاء التفاصيل والملامح'.
كما أوضحت:' تعلمت هذا النوع من الفن خلال 3 أشهر، وتحديداً خلال أيام الحجر الصحي، بعد توقف العمل وعدم وجود التزامات ومناسبات اجتماعية، وأخذت دروس من عمي ودروس متفرقة فالاعمال اليدوية تساعد على تفريغ الضغوطات الخاصة بالعمل وحتى في الدراسة، حيث أنجزت في بدايتها 6 لوحات أولها أسم شخصية للشخص كربلائي ثم لوحة جدارية معلقة، ولوحة هندسية، والرابعة لوحة سيارة، والخامسة رسم يد متشابكة والاخيرة لوحة الفنان إحسان دعدوش '.
التعليقات