تعقد قوى الإطار التنسيقي، اليوم الاثنين، اجتماعاً لبحث تشكيل الحكومة والاستئناف الحوارات مع باقي الكتل السياسية بعد توقفها أثر اندلاع النزاع المسلح في الخضراء والانشغال بمراسيم زيارة أربعينية الإمام الحسين (عليه السلام).
وذكرت مصادر مطلعة لـ'دجلة' أن قادة الاطار التنسيقي تعقد الآن اجتماعا مهما في مكتب زعيم تحالف الفتح هادي العامري، لحسم من الابقاء على مرشح رئاسة الوزراء محمد شياع السوداني من عدمه بترشيح شخصية أخرى تكون مرضية لزعيم التيار الصدري مقتدى الصدر.
وبلغ الخلاف السياسي أوجه مع بدء مطالبة التيار الصدري منذ أكثر من شهر بحل مجلس النواب وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة من أجل السير بالبلاد على طريق الإصلاحات في ظل رفض خصومه في الإطار التنسيقي هذا التوجه، وإصرارهم على تشكيل حكومة قبل انتخابات جديدة.
وشهدت المنطقة الخضراء في وسط بغداد نهاية آب الماضي مواجهات مسلحة استمرت 24 ساعة بين أنصار الصدر من جهة وقوات الجيش وعناصر الحشد الشعبي من جهة ثانية، خلفت العشرات من الشهداء ومئات الجرحى من أنصار التيار الصدري الذين توفي بعضهم بعد أيام متأثرين بجراحهم.
تعقد قوى الإطار التنسيقي، اليوم الاثنين، اجتماعاً لبحث تشكيل الحكومة والاستئناف الحوارات مع باقي الكتل السياسية بعد توقفها أثر اندلاع النزاع المسلح في الخضراء والانشغال بمراسيم زيارة أربعينية الإمام الحسين (عليه السلام).
وذكرت مصادر مطلعة لـ'دجلة' أن قادة الاطار التنسيقي تعقد الآن اجتماعا مهما في مكتب زعيم تحالف الفتح هادي العامري، لحسم من الابقاء على مرشح رئاسة الوزراء محمد شياع السوداني من عدمه بترشيح شخصية أخرى تكون مرضية لزعيم التيار الصدري مقتدى الصدر.
وبلغ الخلاف السياسي أوجه مع بدء مطالبة التيار الصدري منذ أكثر من شهر بحل مجلس النواب وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة من أجل السير بالبلاد على طريق الإصلاحات في ظل رفض خصومه في الإطار التنسيقي هذا التوجه، وإصرارهم على تشكيل حكومة قبل انتخابات جديدة.
وشهدت المنطقة الخضراء في وسط بغداد نهاية آب الماضي مواجهات مسلحة استمرت 24 ساعة بين أنصار الصدر من جهة وقوات الجيش وعناصر الحشد الشعبي من جهة ثانية، خلفت العشرات من الشهداء ومئات الجرحى من أنصار التيار الصدري الذين توفي بعضهم بعد أيام متأثرين بجراحهم.
تعقد قوى الإطار التنسيقي، اليوم الاثنين، اجتماعاً لبحث تشكيل الحكومة والاستئناف الحوارات مع باقي الكتل السياسية بعد توقفها أثر اندلاع النزاع المسلح في الخضراء والانشغال بمراسيم زيارة أربعينية الإمام الحسين (عليه السلام).
وذكرت مصادر مطلعة لـ'دجلة' أن قادة الاطار التنسيقي تعقد الآن اجتماعا مهما في مكتب زعيم تحالف الفتح هادي العامري، لحسم من الابقاء على مرشح رئاسة الوزراء محمد شياع السوداني من عدمه بترشيح شخصية أخرى تكون مرضية لزعيم التيار الصدري مقتدى الصدر.
وبلغ الخلاف السياسي أوجه مع بدء مطالبة التيار الصدري منذ أكثر من شهر بحل مجلس النواب وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة من أجل السير بالبلاد على طريق الإصلاحات في ظل رفض خصومه في الإطار التنسيقي هذا التوجه، وإصرارهم على تشكيل حكومة قبل انتخابات جديدة.
وشهدت المنطقة الخضراء في وسط بغداد نهاية آب الماضي مواجهات مسلحة استمرت 24 ساعة بين أنصار الصدر من جهة وقوات الجيش وعناصر الحشد الشعبي من جهة ثانية، خلفت العشرات من الشهداء ومئات الجرحى من أنصار التيار الصدري الذين توفي بعضهم بعد أيام متأثرين بجراحهم.
التعليقات