أعلن المكون التركماني، اليوم الأحد، عن عدم تاييده لاي حكومة لا يكون للتركمان دوراً 'اساسياً في تشكيلها'، رافضاً إقحام قضية كركوك في مفاوضات تشكيل الحكومة.
جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عُقد في محافظة كركوك يوم الاحد الموافق 25 ايلول 2022، بحضور قيادات الاحزاب ونواب المكون التركماني، ووسائل الاعلام الوطنية والدولية.
وذكر المكون التركماني في بيان، أنه في الوقت الذي تعقد الاجتماعات المستمرة لكتل الاطار التنسيقي مع بعض القوى السياسية في العاصمة بغداد لكتابة البرنامج الحكومي، يبدي ممثلو المكون التركماني مخاوفهم لعدم تمثيل كل المكونات وحصرها بعيداً عن تمثيل المكون التركماني.
وأضاف أن تركمان العراق كمكون أساسي قد عانى كثيراً من تهميش الأنظمة الاستبدادية الحاكمة قبل 2003، ولا زال هذا التهميش مستمراً حتى من النظام السياسي الحالي، مؤكدين أإن مخاوفنا حقيقية وواقعية من النواحي السياسية والإدارية حيث أن ملف محافظة كركوك ما زال حاضراً في هذه التفاوضات وبقوة دون تمثيل مكوننا.
وشدد البيان على ضرورة تمثيل التركمان في اي مفاوضات تعقد لكتابة البرنامج الحكومي او تشكيل الحكومة القادمة فإننا لن نؤيد اي حكومة لا يكون للتركمان دوراً اساسياً في تشكيلها، وندعو كافة الاطراف السياسية إلى عدم التفريط بمكتسبات عملية فرض القانون وان ملف كركوك ملف حساس ومعقد وينبغي احترام إرادة كل مكونات المحافظة وما يجري من تفاوض برعاية بعثة الامم المتحدة هو المكان الافضل للوصول إلى حلول مستدامة لقضية كركوك.
ونوه إلى أن المكون تركماني كقوى سياسية نراقب ما يجري عن كثب ونحمّل كل الجهات الوطنية المسؤولية التاريخية في حال استمرار عدم مشاركة الجميع – وبالأخص المكون التركماني - في تقرير مصير مستقبل العراق، او في حال إقحام كركوك في مفاوضات تشكيل الحكومة.
أعلن المكون التركماني، اليوم الأحد، عن عدم تاييده لاي حكومة لا يكون للتركمان دوراً 'اساسياً في تشكيلها'، رافضاً إقحام قضية كركوك في مفاوضات تشكيل الحكومة.
جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عُقد في محافظة كركوك يوم الاحد الموافق 25 ايلول 2022، بحضور قيادات الاحزاب ونواب المكون التركماني، ووسائل الاعلام الوطنية والدولية.
وذكر المكون التركماني في بيان، أنه في الوقت الذي تعقد الاجتماعات المستمرة لكتل الاطار التنسيقي مع بعض القوى السياسية في العاصمة بغداد لكتابة البرنامج الحكومي، يبدي ممثلو المكون التركماني مخاوفهم لعدم تمثيل كل المكونات وحصرها بعيداً عن تمثيل المكون التركماني.
وأضاف أن تركمان العراق كمكون أساسي قد عانى كثيراً من تهميش الأنظمة الاستبدادية الحاكمة قبل 2003، ولا زال هذا التهميش مستمراً حتى من النظام السياسي الحالي، مؤكدين أإن مخاوفنا حقيقية وواقعية من النواحي السياسية والإدارية حيث أن ملف محافظة كركوك ما زال حاضراً في هذه التفاوضات وبقوة دون تمثيل مكوننا.
وشدد البيان على ضرورة تمثيل التركمان في اي مفاوضات تعقد لكتابة البرنامج الحكومي او تشكيل الحكومة القادمة فإننا لن نؤيد اي حكومة لا يكون للتركمان دوراً اساسياً في تشكيلها، وندعو كافة الاطراف السياسية إلى عدم التفريط بمكتسبات عملية فرض القانون وان ملف كركوك ملف حساس ومعقد وينبغي احترام إرادة كل مكونات المحافظة وما يجري من تفاوض برعاية بعثة الامم المتحدة هو المكان الافضل للوصول إلى حلول مستدامة لقضية كركوك.
ونوه إلى أن المكون تركماني كقوى سياسية نراقب ما يجري عن كثب ونحمّل كل الجهات الوطنية المسؤولية التاريخية في حال استمرار عدم مشاركة الجميع – وبالأخص المكون التركماني - في تقرير مصير مستقبل العراق، او في حال إقحام كركوك في مفاوضات تشكيل الحكومة.
أعلن المكون التركماني، اليوم الأحد، عن عدم تاييده لاي حكومة لا يكون للتركمان دوراً 'اساسياً في تشكيلها'، رافضاً إقحام قضية كركوك في مفاوضات تشكيل الحكومة.
جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عُقد في محافظة كركوك يوم الاحد الموافق 25 ايلول 2022، بحضور قيادات الاحزاب ونواب المكون التركماني، ووسائل الاعلام الوطنية والدولية.
وذكر المكون التركماني في بيان، أنه في الوقت الذي تعقد الاجتماعات المستمرة لكتل الاطار التنسيقي مع بعض القوى السياسية في العاصمة بغداد لكتابة البرنامج الحكومي، يبدي ممثلو المكون التركماني مخاوفهم لعدم تمثيل كل المكونات وحصرها بعيداً عن تمثيل المكون التركماني.
وأضاف أن تركمان العراق كمكون أساسي قد عانى كثيراً من تهميش الأنظمة الاستبدادية الحاكمة قبل 2003، ولا زال هذا التهميش مستمراً حتى من النظام السياسي الحالي، مؤكدين أإن مخاوفنا حقيقية وواقعية من النواحي السياسية والإدارية حيث أن ملف محافظة كركوك ما زال حاضراً في هذه التفاوضات وبقوة دون تمثيل مكوننا.
وشدد البيان على ضرورة تمثيل التركمان في اي مفاوضات تعقد لكتابة البرنامج الحكومي او تشكيل الحكومة القادمة فإننا لن نؤيد اي حكومة لا يكون للتركمان دوراً اساسياً في تشكيلها، وندعو كافة الاطراف السياسية إلى عدم التفريط بمكتسبات عملية فرض القانون وان ملف كركوك ملف حساس ومعقد وينبغي احترام إرادة كل مكونات المحافظة وما يجري من تفاوض برعاية بعثة الامم المتحدة هو المكان الافضل للوصول إلى حلول مستدامة لقضية كركوك.
ونوه إلى أن المكون تركماني كقوى سياسية نراقب ما يجري عن كثب ونحمّل كل الجهات الوطنية المسؤولية التاريخية في حال استمرار عدم مشاركة الجميع – وبالأخص المكون التركماني - في تقرير مصير مستقبل العراق، او في حال إقحام كركوك في مفاوضات تشكيل الحكومة.
التعليقات