يعمل اللوز على خفض مستوى الكوليسترول الضار والحفاظ على مستوى الكوليسترول المفيد، علما بأن مستوى الكوليسترول الطبيعي يعتبر عاملاً رئيسياً لتمتع القلب بصحة جيدة. كما يعد اللوز غنياً بالأحماض الدهنية (أوميجا 3)، التي تحول دون تجلط الدم، ومن ثم تحد من خطر الإصابة بأزمة قلبية. وقال اختصاصي التغذية العلاجية الألماني، ريدل، أن 'اللوز يزخر أيضاً بالألياف الغذائية، التي تعمل على إطالة الشعور بالشبع، ومن ثم تساعد على إنقاص الوزن والتمتع بالرشاقة من ناحية، كما أنها تعمل على تحفيز عملية الهضم من ناحية أخرى'. وأوضح ريدل، أن 'اللوز يعد غنياً بالمعادن والفيتامينات المهمة للصحة مثل المغنيسيوم والبوتاسيوم وفيتامين E، مشيراً إلى أن الكمية اليومية الموصى بها تبلغ 30 جراماً، أي ما يعادل حفنة ملء راحة اليد'.
يعمل اللوز على خفض مستوى الكوليسترول الضار والحفاظ على مستوى الكوليسترول المفيد، علما بأن مستوى الكوليسترول الطبيعي يعتبر عاملاً رئيسياً لتمتع القلب بصحة جيدة. كما يعد اللوز غنياً بالأحماض الدهنية (أوميجا 3)، التي تحول دون تجلط الدم، ومن ثم تحد من خطر الإصابة بأزمة قلبية. وقال اختصاصي التغذية العلاجية الألماني، ريدل، أن 'اللوز يزخر أيضاً بالألياف الغذائية، التي تعمل على إطالة الشعور بالشبع، ومن ثم تساعد على إنقاص الوزن والتمتع بالرشاقة من ناحية، كما أنها تعمل على تحفيز عملية الهضم من ناحية أخرى'. وأوضح ريدل، أن 'اللوز يعد غنياً بالمعادن والفيتامينات المهمة للصحة مثل المغنيسيوم والبوتاسيوم وفيتامين E، مشيراً إلى أن الكمية اليومية الموصى بها تبلغ 30 جراماً، أي ما يعادل حفنة ملء راحة اليد'.
يعمل اللوز على خفض مستوى الكوليسترول الضار والحفاظ على مستوى الكوليسترول المفيد، علما بأن مستوى الكوليسترول الطبيعي يعتبر عاملاً رئيسياً لتمتع القلب بصحة جيدة. كما يعد اللوز غنياً بالأحماض الدهنية (أوميجا 3)، التي تحول دون تجلط الدم، ومن ثم تحد من خطر الإصابة بأزمة قلبية. وقال اختصاصي التغذية العلاجية الألماني، ريدل، أن 'اللوز يزخر أيضاً بالألياف الغذائية، التي تعمل على إطالة الشعور بالشبع، ومن ثم تساعد على إنقاص الوزن والتمتع بالرشاقة من ناحية، كما أنها تعمل على تحفيز عملية الهضم من ناحية أخرى'. وأوضح ريدل، أن 'اللوز يعد غنياً بالمعادن والفيتامينات المهمة للصحة مثل المغنيسيوم والبوتاسيوم وفيتامين E، مشيراً إلى أن الكمية اليومية الموصى بها تبلغ 30 جراماً، أي ما يعادل حفنة ملء راحة اليد'.
التعليقات