أكد وزير الخارجية الاتحادية، فؤاد حسين، اليوم الثلاثاء، أن العراق يرفض التدخلات الخارجية في شؤونها، منوهاً الى أنه قبيل تشكيل الحكومة الجديدة تم التوقيع على 'اتفاق شامل' بما فيه حل ملفي النفط والأمن في إقليم كردستان.
وشدد حسين في حديث مع قناة ’العربية’، على 'رفض التدخلات الإيرانية والتركية في بلاده'، مؤكداً أنها 'غير مقبولة'، إلا أنه أوضح أن بغداد 'تسعى لحل النقاط الخلافية مع إيران وتركيا بالحوار'.
وأضاف: نرفض أن يكون العراق ساحة للصراعات الإقليمية والدولية.
وقال إن 'الحكومة تريد الاستمرار في تحسين علاقات العراق بدول الجوار'، مشيراً إلى أن 'رسالة البلاد هي رسالة سلام وتضامن لمواجهة التحديات'.
وحول المشاركة في القمة العربية المنعقدة في الجزائر اليوم، أشار حسين إلى أن 'الموضوع العراقي سيكون حاضراً بقوة'.
ولفت إلى أن تلك القمة 'قمة ستتخذ قرارات ترفض التدخلات في شؤون العراق'.
وفيما يتعلق بالعلاقة مع السعودية، أكد حسين أن 'المملكة دولة خليجية مهمة وعلاقة بغداد معها مهمة جداً'، مضيفا أن الحكومة تسعى للحفاظ عليها.
إلى ذلك، أوضح أن بلاده 'ملتزمة بالاتفاق الاستراتيجي مع الولايات المتحدة الأميركية، إلا أن لديها اختلافات مع واشنطن بشأن سياستها مع دول الجوار'.
وعلى الصعيد الداخلي، أوضح حسين أن 'بعض الجهات كانت تسعى للفوضى المسلحة في العراق'، كما شدد على أن رئيس الوزراء محمد السوداني سيتخذ 'خطوات إضافية لحماية المؤسسات الدبلوماسية والحكومية'.
أما عن العلاقة مع إقليم كوردستان، لفت حسين إلى أنه جرى التوقيع على اتفاق شامل قبيل تشكيل الحكومة، حول عدة ملفات بما فيها العلاقة بين أربيل وبغداد.
وختم قائلاً: 'اتفقنا على حل كل مشكلات إقليم كردستان بما في ذلك ملفا النفط والأمن'.
أكد وزير الخارجية الاتحادية، فؤاد حسين، اليوم الثلاثاء، أن العراق يرفض التدخلات الخارجية في شؤونها، منوهاً الى أنه قبيل تشكيل الحكومة الجديدة تم التوقيع على 'اتفاق شامل' بما فيه حل ملفي النفط والأمن في إقليم كردستان.
وشدد حسين في حديث مع قناة ’العربية’، على 'رفض التدخلات الإيرانية والتركية في بلاده'، مؤكداً أنها 'غير مقبولة'، إلا أنه أوضح أن بغداد 'تسعى لحل النقاط الخلافية مع إيران وتركيا بالحوار'.
وأضاف: نرفض أن يكون العراق ساحة للصراعات الإقليمية والدولية.
وقال إن 'الحكومة تريد الاستمرار في تحسين علاقات العراق بدول الجوار'، مشيراً إلى أن 'رسالة البلاد هي رسالة سلام وتضامن لمواجهة التحديات'.
وحول المشاركة في القمة العربية المنعقدة في الجزائر اليوم، أشار حسين إلى أن 'الموضوع العراقي سيكون حاضراً بقوة'.
ولفت إلى أن تلك القمة 'قمة ستتخذ قرارات ترفض التدخلات في شؤون العراق'.
وفيما يتعلق بالعلاقة مع السعودية، أكد حسين أن 'المملكة دولة خليجية مهمة وعلاقة بغداد معها مهمة جداً'، مضيفا أن الحكومة تسعى للحفاظ عليها.
إلى ذلك، أوضح أن بلاده 'ملتزمة بالاتفاق الاستراتيجي مع الولايات المتحدة الأميركية، إلا أن لديها اختلافات مع واشنطن بشأن سياستها مع دول الجوار'.
وعلى الصعيد الداخلي، أوضح حسين أن 'بعض الجهات كانت تسعى للفوضى المسلحة في العراق'، كما شدد على أن رئيس الوزراء محمد السوداني سيتخذ 'خطوات إضافية لحماية المؤسسات الدبلوماسية والحكومية'.
أما عن العلاقة مع إقليم كوردستان، لفت حسين إلى أنه جرى التوقيع على اتفاق شامل قبيل تشكيل الحكومة، حول عدة ملفات بما فيها العلاقة بين أربيل وبغداد.
وختم قائلاً: 'اتفقنا على حل كل مشكلات إقليم كردستان بما في ذلك ملفا النفط والأمن'.
أكد وزير الخارجية الاتحادية، فؤاد حسين، اليوم الثلاثاء، أن العراق يرفض التدخلات الخارجية في شؤونها، منوهاً الى أنه قبيل تشكيل الحكومة الجديدة تم التوقيع على 'اتفاق شامل' بما فيه حل ملفي النفط والأمن في إقليم كردستان.
وشدد حسين في حديث مع قناة ’العربية’، على 'رفض التدخلات الإيرانية والتركية في بلاده'، مؤكداً أنها 'غير مقبولة'، إلا أنه أوضح أن بغداد 'تسعى لحل النقاط الخلافية مع إيران وتركيا بالحوار'.
وأضاف: نرفض أن يكون العراق ساحة للصراعات الإقليمية والدولية.
وقال إن 'الحكومة تريد الاستمرار في تحسين علاقات العراق بدول الجوار'، مشيراً إلى أن 'رسالة البلاد هي رسالة سلام وتضامن لمواجهة التحديات'.
وحول المشاركة في القمة العربية المنعقدة في الجزائر اليوم، أشار حسين إلى أن 'الموضوع العراقي سيكون حاضراً بقوة'.
ولفت إلى أن تلك القمة 'قمة ستتخذ قرارات ترفض التدخلات في شؤون العراق'.
وفيما يتعلق بالعلاقة مع السعودية، أكد حسين أن 'المملكة دولة خليجية مهمة وعلاقة بغداد معها مهمة جداً'، مضيفا أن الحكومة تسعى للحفاظ عليها.
إلى ذلك، أوضح أن بلاده 'ملتزمة بالاتفاق الاستراتيجي مع الولايات المتحدة الأميركية، إلا أن لديها اختلافات مع واشنطن بشأن سياستها مع دول الجوار'.
وعلى الصعيد الداخلي، أوضح حسين أن 'بعض الجهات كانت تسعى للفوضى المسلحة في العراق'، كما شدد على أن رئيس الوزراء محمد السوداني سيتخذ 'خطوات إضافية لحماية المؤسسات الدبلوماسية والحكومية'.
أما عن العلاقة مع إقليم كوردستان، لفت حسين إلى أنه جرى التوقيع على اتفاق شامل قبيل تشكيل الحكومة، حول عدة ملفات بما فيها العلاقة بين أربيل وبغداد.
وختم قائلاً: 'اتفقنا على حل كل مشكلات إقليم كردستان بما في ذلك ملفا النفط والأمن'.
التعليقات