أعلن 12 عضوا في برلمان كوردستان، يوم الأحد، استقالتهم احتجاجاً على تمديد العمر التشريعي للدورة البرلمانية الحالية.
والنواب المستقيلون هم من كتلة جماعة العدل الكردستانية (الجماعة الاسلامية الكردستانية سابقا)، وأعضاء من كتلة التغيير، ومن كتلة حراك الجيل الجديد إضافة إلى برلمانيين مستقلين.
وقال رئيس كتلة جماعة العدل الكردستانية عبد الستار مجيد في مؤتمر صحفي عقده مع أولئك الأعضاء المستقلين في مبنى البرلمان اليوم، إن هؤلاء النواب أعربوا عن موقفهم سابقا بأنهم ضد التمديد غير القانوني لعمر برلمان كردستان.
وسبق أن وافق برلمان الإقليم على مشروع قانون مواصلة عمل الدورة الخامسة (تمديد عمرها التشريعي) حتى نهاية العام المقبل 2023، بأغلبية 80 صوتاً من أصل 111.ومدّد برلمان الإقليم، أكثر من مرّة، في السنوات الماضية مدّة ولايته، على خلفية خصومات سياسية داخلية، كانت ذروتها تقاتل داخلي في التسعينيات، بين عائلتي بارزاني وطالباني.وكانت ممثلة الأمين العام للأمم المتحدة جنين بلاسخارت حذّرت في كلمة لها أمام مجلس الأمن من “التداعيات السياسية التي تنجم عن عدم إجراء انتخابات برلمانية لإقليم كردستان في وقتها المناسب، وعدم التعامل مع توقعات الجمهور بشكلٍ صحيح، وإهمال المبادئ الديمقراطية الأساسية”، لافتة إلى أنها “ستكون باهظة الثمن”.
أعلن 12 عضوا في برلمان كوردستان، يوم الأحد، استقالتهم احتجاجاً على تمديد العمر التشريعي للدورة البرلمانية الحالية.
والنواب المستقيلون هم من كتلة جماعة العدل الكردستانية (الجماعة الاسلامية الكردستانية سابقا)، وأعضاء من كتلة التغيير، ومن كتلة حراك الجيل الجديد إضافة إلى برلمانيين مستقلين.
وقال رئيس كتلة جماعة العدل الكردستانية عبد الستار مجيد في مؤتمر صحفي عقده مع أولئك الأعضاء المستقلين في مبنى البرلمان اليوم، إن هؤلاء النواب أعربوا عن موقفهم سابقا بأنهم ضد التمديد غير القانوني لعمر برلمان كردستان.
وسبق أن وافق برلمان الإقليم على مشروع قانون مواصلة عمل الدورة الخامسة (تمديد عمرها التشريعي) حتى نهاية العام المقبل 2023، بأغلبية 80 صوتاً من أصل 111.ومدّد برلمان الإقليم، أكثر من مرّة، في السنوات الماضية مدّة ولايته، على خلفية خصومات سياسية داخلية، كانت ذروتها تقاتل داخلي في التسعينيات، بين عائلتي بارزاني وطالباني.وكانت ممثلة الأمين العام للأمم المتحدة جنين بلاسخارت حذّرت في كلمة لها أمام مجلس الأمن من “التداعيات السياسية التي تنجم عن عدم إجراء انتخابات برلمانية لإقليم كردستان في وقتها المناسب، وعدم التعامل مع توقعات الجمهور بشكلٍ صحيح، وإهمال المبادئ الديمقراطية الأساسية”، لافتة إلى أنها “ستكون باهظة الثمن”.
أعلن 12 عضوا في برلمان كوردستان، يوم الأحد، استقالتهم احتجاجاً على تمديد العمر التشريعي للدورة البرلمانية الحالية.
والنواب المستقيلون هم من كتلة جماعة العدل الكردستانية (الجماعة الاسلامية الكردستانية سابقا)، وأعضاء من كتلة التغيير، ومن كتلة حراك الجيل الجديد إضافة إلى برلمانيين مستقلين.
وقال رئيس كتلة جماعة العدل الكردستانية عبد الستار مجيد في مؤتمر صحفي عقده مع أولئك الأعضاء المستقلين في مبنى البرلمان اليوم، إن هؤلاء النواب أعربوا عن موقفهم سابقا بأنهم ضد التمديد غير القانوني لعمر برلمان كردستان.
وسبق أن وافق برلمان الإقليم على مشروع قانون مواصلة عمل الدورة الخامسة (تمديد عمرها التشريعي) حتى نهاية العام المقبل 2023، بأغلبية 80 صوتاً من أصل 111.ومدّد برلمان الإقليم، أكثر من مرّة، في السنوات الماضية مدّة ولايته، على خلفية خصومات سياسية داخلية، كانت ذروتها تقاتل داخلي في التسعينيات، بين عائلتي بارزاني وطالباني.وكانت ممثلة الأمين العام للأمم المتحدة جنين بلاسخارت حذّرت في كلمة لها أمام مجلس الأمن من “التداعيات السياسية التي تنجم عن عدم إجراء انتخابات برلمانية لإقليم كردستان في وقتها المناسب، وعدم التعامل مع توقعات الجمهور بشكلٍ صحيح، وإهمال المبادئ الديمقراطية الأساسية”، لافتة إلى أنها “ستكون باهظة الثمن”.
التعليقات
استقالة 12 نائباً ببرلمان كردستان احتجاجاً على تمديد العمر التشريعي لبرلمان الاقليم
التعليقات