كشفت صحيفة 'ذا صن' البريطانية، عن تقنية جديدة تسمح للعائلات بالتحدث مع أقاربهم وأحبائهم المتوفيين مرة أخرى بعد وفاتهم.

وتتيح تقنية EERIE AI التحدث مع الراحلين من خلال محادثات فيديو افتراضية.

وتُكلف هذه الطريقة 1000 جنيه إسترليني أو 1200 دولار أمريكي في المرة، وفقًا لصحيفة 'ذا صن' البريطانية.

ويمكن لهذه التقنية التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي، تقليد الصوت وتعبيرات الوجه، ويتم استخدامها من جانب الخبراء في إنشاء نسخ افتراضية للأشخاص المتوفين.

ومن أجل أن تعمل هذه التقنية بشكل صحيح، ينبغي على الشخص المساعدة في إعدادها قبل وفاته، حيث يحتاج الشخص إلى قضاء سبع ساعات أمام الكاميرا حتى يتمكن الذكاء الاصطناعي من التعرف على الصوت والتحركات الخاصة بالشخص.

ووفقًا للتقارير، فإن هذه التقنية يمكن أن تكون مثالية لأولئك الذين يعانون من مرض عضال ويريدون أن يتذكرهم أقاربهم وأحبائهم بصحة جيدة.

بالإضافة لذلك، فإنه يجب على الأشخاص كتابة الكثير من الذكريات والأشياء المتعلقة بحياتهم، حتى تتمكن تقنية الذكاء الاصطناعي من ترجمة أحداث الحياة الحقيقية التي حدثت بالفعل.

وفي هذا الصدد، قال مطورو هذه التقنية إن بعض الأشخاص يمكن أن يفضلون هذه التقنية، فيما قد يجدها البعض فكرة مزعجة.

وأضاف جوزيف مورفي، الباحث في شركة DeepBrain AI الكورية الجنوبية التي تقف وراء هذه التقنية أن بعض الأشخاص يحبون فرصة العيش إلى الأبد بهذه الطريقة، لكن الكثير من الأشخاص يعتبرونها غير حقيقية.

ومن المتوقع أن يكلف إعداد النسخة الافتراضية للشخص ما بين 10 لـ 20 ألف جنيه إسترليني، حوالي 12 ألف لـ 24 ألف دولار، وفي كل مرة يريد شخص ما الدردشة مع هذه النسخة الافتراضية، فإنه يتعين عليه دفع 1000 جنيه إسترليني / 1200 دولار.

يشار إلى أنه تم استخدام هذه الخدمة بالفعل في آسيا والولايات المتحدة، ومن المقرر إطلاقها في المملكة المتحدة قريبًا.

كشفت صحيفة 'ذا صن' البريطانية، عن تقنية جديدة تسمح للعائلات بالتحدث مع أقاربهم وأحبائهم المتوفيين مرة أخرى بعد وفاتهم.

وتتيح تقنية EERIE AI التحدث مع الراحلين من خلال محادثات فيديو افتراضية.

وتُكلف هذه الطريقة 1000 جنيه إسترليني أو 1200 دولار أمريكي في المرة، وفقًا لصحيفة 'ذا صن' البريطانية.

ويمكن لهذه التقنية التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي، تقليد الصوت وتعبيرات الوجه، ويتم استخدامها من جانب الخبراء في إنشاء نسخ افتراضية للأشخاص المتوفين.

ومن أجل أن تعمل هذه التقنية بشكل صحيح، ينبغي على الشخص المساعدة في إعدادها قبل وفاته، حيث يحتاج الشخص إلى قضاء سبع ساعات أمام الكاميرا حتى يتمكن الذكاء الاصطناعي من التعرف على الصوت والتحركات الخاصة بالشخص.

ووفقًا للتقارير، فإن هذه التقنية يمكن أن تكون مثالية لأولئك الذين يعانون من مرض عضال ويريدون أن يتذكرهم أقاربهم وأحبائهم بصحة جيدة.

بالإضافة لذلك، فإنه يجب على الأشخاص كتابة الكثير من الذكريات والأشياء المتعلقة بحياتهم، حتى تتمكن تقنية الذكاء الاصطناعي من ترجمة أحداث الحياة الحقيقية التي حدثت بالفعل.

وفي هذا الصدد، قال مطورو هذه التقنية إن بعض الأشخاص يمكن أن يفضلون هذه التقنية، فيما قد يجدها البعض فكرة مزعجة.

وأضاف جوزيف مورفي، الباحث في شركة DeepBrain AI الكورية الجنوبية التي تقف وراء هذه التقنية أن بعض الأشخاص يحبون فرصة العيش إلى الأبد بهذه الطريقة، لكن الكثير من الأشخاص يعتبرونها غير حقيقية.

ومن المتوقع أن يكلف إعداد النسخة الافتراضية للشخص ما بين 10 لـ 20 ألف جنيه إسترليني، حوالي 12 ألف لـ 24 ألف دولار، وفي كل مرة يريد شخص ما الدردشة مع هذه النسخة الافتراضية، فإنه يتعين عليه دفع 1000 جنيه إسترليني / 1200 دولار.

يشار إلى أنه تم استخدام هذه الخدمة بالفعل في آسيا والولايات المتحدة، ومن المقرر إطلاقها في المملكة المتحدة قريبًا.