بالتزامن مع الذكرى السنوية الأولى لحادثة وفاة الطفل المغربي 'ريان' عقب سقوطه في البئر رزقت أسرته اليوم الخميس، بمولود جديد.
وقبل عام من الآن، استأثرت قضية ريان الذي سقط في بئر بعمق 32 مترا اهتمام العالم، وبقي عالقا 5 أيام وسط محاولات حثيثة لإنقاذه.
وبعدما عمت الفرحة لحظة خروجه آنذاك أمام كاميرات الإعلام، أصيب المغاربة بصدمة بعد إعلان خبر وفاته عقب انتشال فرق الإنقاذ جثته من بئر ظل عالقا فيها أكثر من 100 ساعة.
وقال والد الطفل ريان خالد أورام لوكالة 'الأناضول'؛ إن 'تزامن الولادة الجديدة مع الذكرى الأولى لوفاة الطفل ريان هو أمر صعب'.
وعبّر الوالد عن فرحته بسماع خبر قدوم الطفل الجديد للعائلة قائلا: 'كأي إنسان يفرح حين يسمع بخبر إنجاب زوجته'.
وعن تسمية المولود الجديد، استبعد الأب أورام إطلاق اسم 'ريان' عليه، معتبرا 'أنه يجب على الإنسان الرضى بحكم الله'.
وذكر الأب: 'لا يمكن أن تعيد إطلاق اسم شخص مات.. ريان كان وحيدا لا يتكرر'.
حادثة الطفل ريان التي وقعت في قرية 'إغران' شمالي البلاد، أثارت تعاطفا وتضامنا إنسانيا من مختلف دول العالم، حيث تعلقت آمال الجماهير المغربية والعربية بمحاولات إنقاذه طوال 5 أيام.
بالتزامن مع الذكرى السنوية الأولى لحادثة وفاة الطفل المغربي 'ريان' عقب سقوطه في البئر رزقت أسرته اليوم الخميس، بمولود جديد.
وقبل عام من الآن، استأثرت قضية ريان الذي سقط في بئر بعمق 32 مترا اهتمام العالم، وبقي عالقا 5 أيام وسط محاولات حثيثة لإنقاذه.
وبعدما عمت الفرحة لحظة خروجه آنذاك أمام كاميرات الإعلام، أصيب المغاربة بصدمة بعد إعلان خبر وفاته عقب انتشال فرق الإنقاذ جثته من بئر ظل عالقا فيها أكثر من 100 ساعة.
وقال والد الطفل ريان خالد أورام لوكالة 'الأناضول'؛ إن 'تزامن الولادة الجديدة مع الذكرى الأولى لوفاة الطفل ريان هو أمر صعب'.
وعبّر الوالد عن فرحته بسماع خبر قدوم الطفل الجديد للعائلة قائلا: 'كأي إنسان يفرح حين يسمع بخبر إنجاب زوجته'.
وعن تسمية المولود الجديد، استبعد الأب أورام إطلاق اسم 'ريان' عليه، معتبرا 'أنه يجب على الإنسان الرضى بحكم الله'.
وذكر الأب: 'لا يمكن أن تعيد إطلاق اسم شخص مات.. ريان كان وحيدا لا يتكرر'.
حادثة الطفل ريان التي وقعت في قرية 'إغران' شمالي البلاد، أثارت تعاطفا وتضامنا إنسانيا من مختلف دول العالم، حيث تعلقت آمال الجماهير المغربية والعربية بمحاولات إنقاذه طوال 5 أيام.
بالتزامن مع الذكرى السنوية الأولى لحادثة وفاة الطفل المغربي 'ريان' عقب سقوطه في البئر رزقت أسرته اليوم الخميس، بمولود جديد.
وقبل عام من الآن، استأثرت قضية ريان الذي سقط في بئر بعمق 32 مترا اهتمام العالم، وبقي عالقا 5 أيام وسط محاولات حثيثة لإنقاذه.
وبعدما عمت الفرحة لحظة خروجه آنذاك أمام كاميرات الإعلام، أصيب المغاربة بصدمة بعد إعلان خبر وفاته عقب انتشال فرق الإنقاذ جثته من بئر ظل عالقا فيها أكثر من 100 ساعة.
وقال والد الطفل ريان خالد أورام لوكالة 'الأناضول'؛ إن 'تزامن الولادة الجديدة مع الذكرى الأولى لوفاة الطفل ريان هو أمر صعب'.
وعبّر الوالد عن فرحته بسماع خبر قدوم الطفل الجديد للعائلة قائلا: 'كأي إنسان يفرح حين يسمع بخبر إنجاب زوجته'.
وعن تسمية المولود الجديد، استبعد الأب أورام إطلاق اسم 'ريان' عليه، معتبرا 'أنه يجب على الإنسان الرضى بحكم الله'.
وذكر الأب: 'لا يمكن أن تعيد إطلاق اسم شخص مات.. ريان كان وحيدا لا يتكرر'.
حادثة الطفل ريان التي وقعت في قرية 'إغران' شمالي البلاد، أثارت تعاطفا وتضامنا إنسانيا من مختلف دول العالم، حيث تعلقت آمال الجماهير المغربية والعربية بمحاولات إنقاذه طوال 5 أيام.
التعليقات