أثارت الأنباء حول تفشي فيروس يدعى 'ماربورغ' في تنزانيا وغينيا الاستوائية، مخاوف من انتشار الفيروس الخطير الذي تم رصده للمرة الأولى في ألمانيا عام 1967، وفي دول أخرى، وسط تحذير من قبل منظمة الصحة العالمية من تحول الفيروس إلى وباء.
ينتمي فيروس ماربورغ للفصيلة نفسها التي ينتمي إليها الفيروس المسبب لحمى إيبولا النزفية، وفق منظمة الصحة العالمية.
ويظهر الفيروس تحت المجهر الإلكتروني في شكل خيوط ممتدة تلتف لتشكل أجساما غريبة في بعض الأحيان، حيث ينتقل إلى الإنسان عن طريق 'خفافيش الفاكهة' وليس عبر الهواء.
ينتشر الفيروس بين البشر بسرعة من خلال الاتصال المباشر بالسوائل الجسدية للمصابين مثل الدم أو اللعاب أو البول، وكذلك على الأسطح والمواد.
ويعد أقارب المصاب والعاملون في المؤسسات الصحية أكثر عرضة لخطر العدوى، إلى جانب المرضى، كما يمكن أن تظل الجثث معدية بفيروس ماربورغ حتى عند الدفن.
وبحسب منظمة الصحة العالمية فإن مراسم الدفن التي تنطوي على اتصال مباشر مع جثة المتوفى يمكن أن تساهم أيضا في نقل العدوى.
تتمثل أعراض المرض الناجم عن فيروس ماربورغ بالشعور فجأة بصداع حاد ووعكة شديدة، ثم حمى شديدة، يتبعها وهن تدريجي وسريع، ثم يصاب المريض بإسهال مائي حاد وألم ومغص في البطن وغثيان وتقيؤ. ويمكن أن يدوم الإسهال أسبوعا كاملا.
وتصف منظمة الصحة العالمية ملامح المرضى بعد أيام من الإصابة بالفايروس، بملامح الأشباح بعيون غائرة ووجوه خالية من التعبير مع خمول شديد.
يعاني المرضى المصابون بفيروس ماربورغ من أعراض نزفية، ويظهر في كثير من الأحيان قيء المريض وبرازه مصحوبين بدم، وقد يعاني من نزف من الأنف أو اللثة أو المهبل.
ويعاني المرضى بالفيروس من الحمى الشديدة، التي قد تؤدي إلى إصابة الجهاز العصبي المركزي بحالات من الهيجان والعدوانية، ويمكن أن يحدث على الصدر أو الظهر أو البطن طفح جلدي غير مثير للحكة.
هل يسبب الوفاة؟
تقول تقارير صحافية إن الوفاة بالفيروس تحدث بعد حدوث نزف شديد وفقدان للدم، بالإضافة إلى اختلال وظيفي في العديد من الأعضاء، كما يمكن أن يحدث التهاب بالخصية في المراحل المتأخرة من المرض.
وحذرت منظمة الصحة العالمية من تحول الفيروس إلى وباء، وسط نسبة مرتفعة للذين يصابون بالفيروس، تصل إلى 88%.
هل يوجد علاج للمرض؟
تقول تقارير إنه لا يوجد علاج محدد وشافٍ لمكافحة هذا المرض، وإن الأمر متوقف على تقديم الدعم النفسي والرعاية الطبية للمريض، فيما تشير تقارير إلى أن منظمة الصحة العالمية كانت قد عقدت اجتماعا بشأن 'ماربورغ'، المعروف بـ'المرض الفتاك'، الذي يقتل نحو 90% من المصابين به.
وبحسب صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية فإن المنظمة جمعت خبراء الصحة من جميع أنحاء العالم لمناقشة سبل تطوير لقاحات أو علاجات لفيروس 'ماربورغ'.
وأضافت أن الاجتماع عقد في ظل مخاوف وتحذيرات متزايدة من أن 'العالم قد يفاجأ بالمرض غير القابل للعلاج'.
وذكر أعضاء اتحاد لقاحات فيروس ماربورغ (MARVAC) أن 'الأمر قد يستغرق شهورا حتى تصبح اللقاحات والعلاجات الفعالة متاحة'.
يذكر أن غينيا الاستوائية كانت قد أعلنت عن أول تفشٍ للمرض بها، بعد وفاة ما لا يقل عن 9 أشخاص في إقليم كي نتيم.
أثارت الأنباء حول تفشي فيروس يدعى 'ماربورغ' في تنزانيا وغينيا الاستوائية، مخاوف من انتشار الفيروس الخطير الذي تم رصده للمرة الأولى في ألمانيا عام 1967، وفي دول أخرى، وسط تحذير من قبل منظمة الصحة العالمية من تحول الفيروس إلى وباء.
ينتمي فيروس ماربورغ للفصيلة نفسها التي ينتمي إليها الفيروس المسبب لحمى إيبولا النزفية، وفق منظمة الصحة العالمية.
ويظهر الفيروس تحت المجهر الإلكتروني في شكل خيوط ممتدة تلتف لتشكل أجساما غريبة في بعض الأحيان، حيث ينتقل إلى الإنسان عن طريق 'خفافيش الفاكهة' وليس عبر الهواء.
ينتشر الفيروس بين البشر بسرعة من خلال الاتصال المباشر بالسوائل الجسدية للمصابين مثل الدم أو اللعاب أو البول، وكذلك على الأسطح والمواد.
ويعد أقارب المصاب والعاملون في المؤسسات الصحية أكثر عرضة لخطر العدوى، إلى جانب المرضى، كما يمكن أن تظل الجثث معدية بفيروس ماربورغ حتى عند الدفن.
وبحسب منظمة الصحة العالمية فإن مراسم الدفن التي تنطوي على اتصال مباشر مع جثة المتوفى يمكن أن تساهم أيضا في نقل العدوى.
تتمثل أعراض المرض الناجم عن فيروس ماربورغ بالشعور فجأة بصداع حاد ووعكة شديدة، ثم حمى شديدة، يتبعها وهن تدريجي وسريع، ثم يصاب المريض بإسهال مائي حاد وألم ومغص في البطن وغثيان وتقيؤ. ويمكن أن يدوم الإسهال أسبوعا كاملا.
وتصف منظمة الصحة العالمية ملامح المرضى بعد أيام من الإصابة بالفايروس، بملامح الأشباح بعيون غائرة ووجوه خالية من التعبير مع خمول شديد.
يعاني المرضى المصابون بفيروس ماربورغ من أعراض نزفية، ويظهر في كثير من الأحيان قيء المريض وبرازه مصحوبين بدم، وقد يعاني من نزف من الأنف أو اللثة أو المهبل.
ويعاني المرضى بالفيروس من الحمى الشديدة، التي قد تؤدي إلى إصابة الجهاز العصبي المركزي بحالات من الهيجان والعدوانية، ويمكن أن يحدث على الصدر أو الظهر أو البطن طفح جلدي غير مثير للحكة.
هل يسبب الوفاة؟
تقول تقارير صحافية إن الوفاة بالفيروس تحدث بعد حدوث نزف شديد وفقدان للدم، بالإضافة إلى اختلال وظيفي في العديد من الأعضاء، كما يمكن أن يحدث التهاب بالخصية في المراحل المتأخرة من المرض.
وحذرت منظمة الصحة العالمية من تحول الفيروس إلى وباء، وسط نسبة مرتفعة للذين يصابون بالفيروس، تصل إلى 88%.
هل يوجد علاج للمرض؟
تقول تقارير إنه لا يوجد علاج محدد وشافٍ لمكافحة هذا المرض، وإن الأمر متوقف على تقديم الدعم النفسي والرعاية الطبية للمريض، فيما تشير تقارير إلى أن منظمة الصحة العالمية كانت قد عقدت اجتماعا بشأن 'ماربورغ'، المعروف بـ'المرض الفتاك'، الذي يقتل نحو 90% من المصابين به.
وبحسب صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية فإن المنظمة جمعت خبراء الصحة من جميع أنحاء العالم لمناقشة سبل تطوير لقاحات أو علاجات لفيروس 'ماربورغ'.
وأضافت أن الاجتماع عقد في ظل مخاوف وتحذيرات متزايدة من أن 'العالم قد يفاجأ بالمرض غير القابل للعلاج'.
وذكر أعضاء اتحاد لقاحات فيروس ماربورغ (MARVAC) أن 'الأمر قد يستغرق شهورا حتى تصبح اللقاحات والعلاجات الفعالة متاحة'.
يذكر أن غينيا الاستوائية كانت قد أعلنت عن أول تفشٍ للمرض بها، بعد وفاة ما لا يقل عن 9 أشخاص في إقليم كي نتيم.
أثارت الأنباء حول تفشي فيروس يدعى 'ماربورغ' في تنزانيا وغينيا الاستوائية، مخاوف من انتشار الفيروس الخطير الذي تم رصده للمرة الأولى في ألمانيا عام 1967، وفي دول أخرى، وسط تحذير من قبل منظمة الصحة العالمية من تحول الفيروس إلى وباء.
ينتمي فيروس ماربورغ للفصيلة نفسها التي ينتمي إليها الفيروس المسبب لحمى إيبولا النزفية، وفق منظمة الصحة العالمية.
ويظهر الفيروس تحت المجهر الإلكتروني في شكل خيوط ممتدة تلتف لتشكل أجساما غريبة في بعض الأحيان، حيث ينتقل إلى الإنسان عن طريق 'خفافيش الفاكهة' وليس عبر الهواء.
ينتشر الفيروس بين البشر بسرعة من خلال الاتصال المباشر بالسوائل الجسدية للمصابين مثل الدم أو اللعاب أو البول، وكذلك على الأسطح والمواد.
ويعد أقارب المصاب والعاملون في المؤسسات الصحية أكثر عرضة لخطر العدوى، إلى جانب المرضى، كما يمكن أن تظل الجثث معدية بفيروس ماربورغ حتى عند الدفن.
وبحسب منظمة الصحة العالمية فإن مراسم الدفن التي تنطوي على اتصال مباشر مع جثة المتوفى يمكن أن تساهم أيضا في نقل العدوى.
تتمثل أعراض المرض الناجم عن فيروس ماربورغ بالشعور فجأة بصداع حاد ووعكة شديدة، ثم حمى شديدة، يتبعها وهن تدريجي وسريع، ثم يصاب المريض بإسهال مائي حاد وألم ومغص في البطن وغثيان وتقيؤ. ويمكن أن يدوم الإسهال أسبوعا كاملا.
وتصف منظمة الصحة العالمية ملامح المرضى بعد أيام من الإصابة بالفايروس، بملامح الأشباح بعيون غائرة ووجوه خالية من التعبير مع خمول شديد.
يعاني المرضى المصابون بفيروس ماربورغ من أعراض نزفية، ويظهر في كثير من الأحيان قيء المريض وبرازه مصحوبين بدم، وقد يعاني من نزف من الأنف أو اللثة أو المهبل.
ويعاني المرضى بالفيروس من الحمى الشديدة، التي قد تؤدي إلى إصابة الجهاز العصبي المركزي بحالات من الهيجان والعدوانية، ويمكن أن يحدث على الصدر أو الظهر أو البطن طفح جلدي غير مثير للحكة.
هل يسبب الوفاة؟
تقول تقارير صحافية إن الوفاة بالفيروس تحدث بعد حدوث نزف شديد وفقدان للدم، بالإضافة إلى اختلال وظيفي في العديد من الأعضاء، كما يمكن أن يحدث التهاب بالخصية في المراحل المتأخرة من المرض.
وحذرت منظمة الصحة العالمية من تحول الفيروس إلى وباء، وسط نسبة مرتفعة للذين يصابون بالفيروس، تصل إلى 88%.
هل يوجد علاج للمرض؟
تقول تقارير إنه لا يوجد علاج محدد وشافٍ لمكافحة هذا المرض، وإن الأمر متوقف على تقديم الدعم النفسي والرعاية الطبية للمريض، فيما تشير تقارير إلى أن منظمة الصحة العالمية كانت قد عقدت اجتماعا بشأن 'ماربورغ'، المعروف بـ'المرض الفتاك'، الذي يقتل نحو 90% من المصابين به.
وبحسب صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية فإن المنظمة جمعت خبراء الصحة من جميع أنحاء العالم لمناقشة سبل تطوير لقاحات أو علاجات لفيروس 'ماربورغ'.
وأضافت أن الاجتماع عقد في ظل مخاوف وتحذيرات متزايدة من أن 'العالم قد يفاجأ بالمرض غير القابل للعلاج'.
وذكر أعضاء اتحاد لقاحات فيروس ماربورغ (MARVAC) أن 'الأمر قد يستغرق شهورا حتى تصبح اللقاحات والعلاجات الفعالة متاحة'.
يذكر أن غينيا الاستوائية كانت قد أعلنت عن أول تفشٍ للمرض بها، بعد وفاة ما لا يقل عن 9 أشخاص في إقليم كي نتيم.
التعليقات