قد يصبح يوفنتوس على بعد نقطة واحدة من المراكز المؤهلة للعب في مسابقة أوروبية، بعد غد السبت، بعد مرور نحو ثلاثة أشهر على خصم 15 نقطة من رصيده؛ ما جعله يتراجع لمنتصف الجدول لكن آماله ستصطدم بأقوى اختبار له حتى الآن أمام لاتسيو، صاحب المركز الثاني.
وبدأ يوفنتوس سلسلة من سبع مباريات متتالية دون هزيمة في جميع المسابقات بعد فترة وجيزة من توقيع العقوبة المتعلقة بصفقات انتقال النادي. وأطاح بمنافسه لاتسيو من دور الثمانية لكأس إيطاليا أوائل فبراير/ شباط.
وبعد خسارته خارج أرضه أمام روما في بداية مارس/ آذار، حقق النادي المنتمي لمدينة تورينو سلسلة من خمسة انتصارات في جميع المسابقات.
وقال المدرب ماسيميليانو أليغري، يوم الثلاثاء الماضي، بعد تعادله 1-1 على ملعبه ذهابا أمام إنتر ميلان في الدور قبل النهائي لكأس إيطاليا: 'بلوغ شهر أبريل وأنت تنافس في جميع المسابقات، حتى لو كنا نبتعد عن المراكز المؤهلة لدوري أبطال أوروبا، أمر بالغ الأهمية'.
وأضاف: 'لو سارت الأمور جيدا سنحاول الفوز بالدوري الأوروبي لكن إذا لم يحدث فإن ذلك سيكون بسبب أن سبورتنغ لشبونة أقوى منا. من المهم لأي ناد التأهل لدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل'.
وستكون الفرصة سانحة أكثر أمام يوفنتوس للتأهل لدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل بالفوز بلقب الدوري الأوروبي ثاني أرفع مسابقة للأندية في القارة.
وستقام مباراة ذهاب دور الثمانية على أرضه أمام سبورتنغ، في 13 أبريل/ نيسان.
وتخطى يوفنتوس عقبة نانت وفرايبورج، واستقبل هدفا واحدا.
وذكرت وسائل إعلام إيطالية أن خطي الوسط والدفاع قد يحصلان على دفعة بعد غد السبت بعودة بول بوجبا وليوناردو بونوتشي على الترتيب حيث تدربا مع الفريق يومي الأربعاء والخميس، وقد يظهر اللاعبان أمام لاتسيو.
وسيدخل لاتسيو المباراة سعيدا بمستواه حيث يملك 55 نقطة متأخرا بفارق 16 نقطة عن المتصدر نابولي. والفوز على يوفنتوس قد يعزز الفارق أمام ميلان الثالث لسبع نقاط.
وعلى الرغم من خروج فريق ماوريتسيو ساري من دوري المؤتمر الأوروبي على يد ألكمار في دور الستة عشر، فإنه خاض ست مباريات بالدوري الإيطالي دون أن يستقبل أي هدف وحقق الفوز في خمس مباريات منها.
وإذا حافظ على شباكه نظيفة مرة أخرى فإنه سيعادل أطول سجل للنادي في المسابقة والذي حققه بين فبراير/ شباط ومارس/ آذار 1998 تحت قيادة سفين جوران إريكسون.
ويستمد لاتسيو قوته من امتلاكه أفضل دفاع في الدوري الإيطالي حتى الآن هذا الموسم حيث دخل مرماه 19 هدفا فقط بعد 28 مباراة وسيحاول الفوز على يوفنتوس لأول مرة منذ ديسمبر/ كانون الأول 2019.
قد يصبح يوفنتوس على بعد نقطة واحدة من المراكز المؤهلة للعب في مسابقة أوروبية، بعد غد السبت، بعد مرور نحو ثلاثة أشهر على خصم 15 نقطة من رصيده؛ ما جعله يتراجع لمنتصف الجدول لكن آماله ستصطدم بأقوى اختبار له حتى الآن أمام لاتسيو، صاحب المركز الثاني.
وبدأ يوفنتوس سلسلة من سبع مباريات متتالية دون هزيمة في جميع المسابقات بعد فترة وجيزة من توقيع العقوبة المتعلقة بصفقات انتقال النادي. وأطاح بمنافسه لاتسيو من دور الثمانية لكأس إيطاليا أوائل فبراير/ شباط.
وبعد خسارته خارج أرضه أمام روما في بداية مارس/ آذار، حقق النادي المنتمي لمدينة تورينو سلسلة من خمسة انتصارات في جميع المسابقات.
وقال المدرب ماسيميليانو أليغري، يوم الثلاثاء الماضي، بعد تعادله 1-1 على ملعبه ذهابا أمام إنتر ميلان في الدور قبل النهائي لكأس إيطاليا: 'بلوغ شهر أبريل وأنت تنافس في جميع المسابقات، حتى لو كنا نبتعد عن المراكز المؤهلة لدوري أبطال أوروبا، أمر بالغ الأهمية'.
وأضاف: 'لو سارت الأمور جيدا سنحاول الفوز بالدوري الأوروبي لكن إذا لم يحدث فإن ذلك سيكون بسبب أن سبورتنغ لشبونة أقوى منا. من المهم لأي ناد التأهل لدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل'.
وستكون الفرصة سانحة أكثر أمام يوفنتوس للتأهل لدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل بالفوز بلقب الدوري الأوروبي ثاني أرفع مسابقة للأندية في القارة.
وستقام مباراة ذهاب دور الثمانية على أرضه أمام سبورتنغ، في 13 أبريل/ نيسان.
وتخطى يوفنتوس عقبة نانت وفرايبورج، واستقبل هدفا واحدا.
وذكرت وسائل إعلام إيطالية أن خطي الوسط والدفاع قد يحصلان على دفعة بعد غد السبت بعودة بول بوجبا وليوناردو بونوتشي على الترتيب حيث تدربا مع الفريق يومي الأربعاء والخميس، وقد يظهر اللاعبان أمام لاتسيو.
وسيدخل لاتسيو المباراة سعيدا بمستواه حيث يملك 55 نقطة متأخرا بفارق 16 نقطة عن المتصدر نابولي. والفوز على يوفنتوس قد يعزز الفارق أمام ميلان الثالث لسبع نقاط.
وعلى الرغم من خروج فريق ماوريتسيو ساري من دوري المؤتمر الأوروبي على يد ألكمار في دور الستة عشر، فإنه خاض ست مباريات بالدوري الإيطالي دون أن يستقبل أي هدف وحقق الفوز في خمس مباريات منها.
وإذا حافظ على شباكه نظيفة مرة أخرى فإنه سيعادل أطول سجل للنادي في المسابقة والذي حققه بين فبراير/ شباط ومارس/ آذار 1998 تحت قيادة سفين جوران إريكسون.
ويستمد لاتسيو قوته من امتلاكه أفضل دفاع في الدوري الإيطالي حتى الآن هذا الموسم حيث دخل مرماه 19 هدفا فقط بعد 28 مباراة وسيحاول الفوز على يوفنتوس لأول مرة منذ ديسمبر/ كانون الأول 2019.
قد يصبح يوفنتوس على بعد نقطة واحدة من المراكز المؤهلة للعب في مسابقة أوروبية، بعد غد السبت، بعد مرور نحو ثلاثة أشهر على خصم 15 نقطة من رصيده؛ ما جعله يتراجع لمنتصف الجدول لكن آماله ستصطدم بأقوى اختبار له حتى الآن أمام لاتسيو، صاحب المركز الثاني.
وبدأ يوفنتوس سلسلة من سبع مباريات متتالية دون هزيمة في جميع المسابقات بعد فترة وجيزة من توقيع العقوبة المتعلقة بصفقات انتقال النادي. وأطاح بمنافسه لاتسيو من دور الثمانية لكأس إيطاليا أوائل فبراير/ شباط.
وبعد خسارته خارج أرضه أمام روما في بداية مارس/ آذار، حقق النادي المنتمي لمدينة تورينو سلسلة من خمسة انتصارات في جميع المسابقات.
وقال المدرب ماسيميليانو أليغري، يوم الثلاثاء الماضي، بعد تعادله 1-1 على ملعبه ذهابا أمام إنتر ميلان في الدور قبل النهائي لكأس إيطاليا: 'بلوغ شهر أبريل وأنت تنافس في جميع المسابقات، حتى لو كنا نبتعد عن المراكز المؤهلة لدوري أبطال أوروبا، أمر بالغ الأهمية'.
وأضاف: 'لو سارت الأمور جيدا سنحاول الفوز بالدوري الأوروبي لكن إذا لم يحدث فإن ذلك سيكون بسبب أن سبورتنغ لشبونة أقوى منا. من المهم لأي ناد التأهل لدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل'.
وستكون الفرصة سانحة أكثر أمام يوفنتوس للتأهل لدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل بالفوز بلقب الدوري الأوروبي ثاني أرفع مسابقة للأندية في القارة.
وستقام مباراة ذهاب دور الثمانية على أرضه أمام سبورتنغ، في 13 أبريل/ نيسان.
وتخطى يوفنتوس عقبة نانت وفرايبورج، واستقبل هدفا واحدا.
وذكرت وسائل إعلام إيطالية أن خطي الوسط والدفاع قد يحصلان على دفعة بعد غد السبت بعودة بول بوجبا وليوناردو بونوتشي على الترتيب حيث تدربا مع الفريق يومي الأربعاء والخميس، وقد يظهر اللاعبان أمام لاتسيو.
وسيدخل لاتسيو المباراة سعيدا بمستواه حيث يملك 55 نقطة متأخرا بفارق 16 نقطة عن المتصدر نابولي. والفوز على يوفنتوس قد يعزز الفارق أمام ميلان الثالث لسبع نقاط.
وعلى الرغم من خروج فريق ماوريتسيو ساري من دوري المؤتمر الأوروبي على يد ألكمار في دور الستة عشر، فإنه خاض ست مباريات بالدوري الإيطالي دون أن يستقبل أي هدف وحقق الفوز في خمس مباريات منها.
وإذا حافظ على شباكه نظيفة مرة أخرى فإنه سيعادل أطول سجل للنادي في المسابقة والذي حققه بين فبراير/ شباط ومارس/ آذار 1998 تحت قيادة سفين جوران إريكسون.
ويستمد لاتسيو قوته من امتلاكه أفضل دفاع في الدوري الإيطالي حتى الآن هذا الموسم حيث دخل مرماه 19 هدفا فقط بعد 28 مباراة وسيحاول الفوز على يوفنتوس لأول مرة منذ ديسمبر/ كانون الأول 2019.
التعليقات